وصل إلى المهندس مايكل منير، رئيس حزب الحياة، والناشط القبطى، استدعاء رسمى، للتحقيق معه غداً، الاثنين، فى الاتهامات الموجهة له بشأن أحداث ماسبيرو التى وقعت فى التاسع من أكتوبر الماضى.
وجاء قرار الاستدعاء بعد يوم واحد من وصول منير من رحلته إلى أوروبا، وتساءل أعضاء الحزب، فى بيان لهم، حول الطريقة المثيرة للتساؤل، والخاصة باستدعاء رئيس الحزب الذى لم يعلم به الحزب أو المستدعى، إلا من خلال الإعلام، فى حين توجيه جملة من الاتهامات غير المنطقية، والتى لم تصغ إلا فى أيام الحكم الدكتاتورى للجهاز الأمنى، من تحريض واشتراك فى تخريب الممتلكات، ومحاولات لاقتحام ماسبيرو، وحيازة أسلحة نارية، وتدمير أموال ثابتة ومنقولة عمداً، وغيرها من الاتهامات غير الموضوعية، والتى تتكرر على مسامعنا يومياً كمسلسل عربى ممل، فى حين أن رئيس الحزب فى الوقت ذاته كان مصاباً بعدة كسور فى قدمه، ويتحرك مستخدماً أجهزة مساعدة، الأمر الأغرب أن واقعة ماسبيرو قد حدثت فى الوقت الذى تواجد فيه رئيس الحزب بمحافظة المنيا بغرض القيام بحملة دعائية للحزب، ولحث المواطنين على استكمال توكيلات تأسيس الحزب.
مايكل منير - رئيس حزب الحياة
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
كوكو واوا
الإعدام للخونة
عدد الردود 0
بواسطة:
adam
التحقيق مع مايكل
المتهم برئ حتا تثبد اتانته
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد
بلاش كلمة قبطى
عدد الردود 0
بواسطة:
ايمان
يارب
بكره نشوف ان كان مظلوم ولا ظالم ويستاهل الشنق
عدد الردود 0
بواسطة:
مصريه تعشق تراب مصر
يارب اعدام
عدد الردود 0
بواسطة:
المصرى بيه
أأقول أيه
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود
لماذا الهجوم على الثوار الحقيقيين
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن مصري
مصراولا
حسبناالله ونعم الوكيل فى اللى مخافش على اهله
عدد الردود 0
بواسطة:
أحمد السنباوى
مايكل مش برئ