قارن دفاع إسماعيل الشاعر والمتهم فى قضية قتل المتظاهرين بين الأحداث التى وقعت خلال فترة 28 يناير ومحاولة اقتحام وزارة الداخلية، والتى اتهم العادلى والشاعر بموجبها وهم يمثلان الآن داخل قفص الاتهام، وبين الأحداث التى وقعت الآن حول وزارة الداخلية فى ظل وزارة محمد إبراهيم وزير الداخلية الحالى، وأكد الدفاع أن مجلس الشعب استجوب محمد إبراهيم لمدة 5 ساعات متواصلة ولكنه بعد ذلك أخلى سبيله ولم يوجه له أى اتهام ولكنهم يوجهون الاتهام الآن للعادلى والشاعر عن نفس الوقائع.
وأشار الدفاع، ما الفارق بين الشاعر والمراسى والفرماوى فهم مديرو أمن، فلماذا اتهم بالقتل وهم لم يتهموا، فقد كان يقف فى ميدان التحرير مع المتظاهرين بدون حراسة ودون سلاح، كما أورد الدفاع تقرير من وزارة الداخلية الحالى خاص بالخدمات الثابتة لمديرية أمن القاهرة وقوة الضباط، والذى أشار أنهم كانوا بدون تسليح فى منطقة ميدان التحرير، وأرفقه كمستند جديد فى القضية.
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد عبده
اقولك الفرق
عدد الردود 0
بواسطة:
مصطفى ابن اسكندرية
الشعب يريد محاكمة بور سعيد