طالبت حركة أقباط من أجل مصر، الرئيس محمد مرسى بإلغاء الاستفتاء على الدستور، وإلغاء الإعلان الدستورى، وتكوين جمعية تأسيسية جديدة لكتابة الدستور تتكون من 50 فقيها دستوريا و50 من مختلف التوجهات الفكرية والدينية والأيدلوجية المصرية كل منها يمثل بفرد واحد فقط ليس فيها أغلبية وأقلية.
وأوضحت الحركة، فى بيان لها مساء أمس الأحد، حصل"اليوم السابع"على نسخة، أنه منذ أن أعلن د. مرسى طرح الدستور للاستفتاء فى محاوله لإقصاء كل مفكرى ومثقفى مصر وذبح السلطة القضائية، لذا يجب أن ننظم عملية كفاح سلمى تحت مسمى تحرير مصر تبدأ بعصيان مدنى حقيقى يشارك فيه كل المصريين.
وأضاف البيان، أنه فى حال عدم استجابة السلطة للمطالب فسيبدأ العصيان المدنى التصاعدى يوم 4 ديسمبر الجارى ويتضمن، وقف بث القنوات الفضائية لمده يوم واحد فقط، وحجب الصحف والمجلات لمده أسبوع مع استمرار عمل المواقع الإلكترونية، والتزام المصريين برفض أى تعامل مع الجهات الحكومية، وتوقف العمل بالمحاكم والمصالح الحكوميه والمدارس، وتوقف المواصلات والسكك الحديدية، وسحب أرصدة رجال الأعمال من البنوك الحكومية، وتوقف العمل فى الموانى المصرية، وبيان رسمى من المحكمة الدستورية بعدم شرعية الرئيس الذى حنث بالقسم الذى أقسمه أمامها، والاعتصام الدائم بميدان التحرير، وأيضا التحذير من الفتنة وشق الصف، وسواء عن طريق الدين أو بالأيدلوجية، وهى الطريقة المتبعة للتفريق فى مثل هذه المواقف.
"أقباط من أجل مصر" تدعو المصريين للعصيان المدنى احتجاجا على الإعلان
الإثنين، 03 ديسمبر 2012 02:32 ص
محمد مرسى
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
رمضان العقيلي
مين دول عندنا في مصر
التعليق
عدد الردود 0
بواسطة:
حماده
اعلان دستور باطل الاستفتاء باطل ومحمد مرسى باطل
فوق
عدد الردود 0
بواسطة:
ناشط فى حزب الكنبة
حزب الكنبة سنشارك بقوة فى العصيان المدنى كما ندعو جميع طوائف الشعب المصرى المشاركة فى هذا
احذرو اللجان الاكترونية من فلول الاخوان
عدد الردود 0
بواسطة:
salem
حتى تتبع ملتهم
عدد الردود 0
بواسطة:
يوسف
بذياده أوى بقى كده ده انتم يادوب 5%
عدد الردود 0
بواسطة:
نضال
لانريد منكم نصائح انصحوا نفسكم
عدد الردود 0
بواسطة:
نضال
لانريد منكم نصائح انصحوا نفسكم
عدد الردود 0
بواسطة:
نضال
لانريد منكم نصائح انصحوا نفسكم
عدد الردود 0
بواسطة:
نضال
لانريد منكم نصائح انصحوا نفسكم
عدد الردود 0
بواسطة:
masry
لا
لا