"بلومزبرى" تصدر الطبعة الرابعة لـ"أن تكون عباس العبد"

الجمعة، 28 ديسمبر 2012 10:28 م
"بلومزبرى" تصدر الطبعة الرابعة لـ"أن تكون عباس العبد" غلاف الرواية
كتب بلال رمضان

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
صدر مؤخرًا عن دار "بلومزبرى" عن مؤسسة قطر للنشر، الطبعة الرابعة لرواية "أن تكون عباس العبد" للكاتب أحمد العايدى والتى صدرت فى طبعاتها الأولى عن دار ميريت للنشر فى القاهرة، وتقع الطبعة الجديدة فى 159 صفحة من القطع المتوسط، متضمنة مجموعة من الرسوم الداخلية المهداة من الفنان وليد طاهر، مصمم الغلاف الفنان كريم آدم.

وتتصدر الطبعة الرابعة بمجموعة من العبارات التى قيلت عن الرواية وأشادت بها، ومنها ما ذكرته صحيفة "الأهرام ويكلى" والتى قالت عنها أنها من "الإنجاز الأدبى الأكثر شهرة لجيل الألفية"، وما قاله بهاء جاهين فى "الأهرام" أيضًا "لم أقرأ شيئًا بهذا التفرد منذ أعوام"، وقال مجلة بانيبال "تبشر هذه الرواية المبتكرة بميلاد صوت جديد مميز فى الأدب العربي"، وقال الكاتب أحمد الخميسى "نفحة جديدة فى الرواية.. جميلة وموهوبة.. رواية مشحونة رغم كل شىء بالتطلع إلى الأمام: إلى عالم مبهم، متغير، قلق"، وما ذكره الكاتب حازم أبيض فى جريدة الحياة "خطوة جريئة تقتحم العالم السرى للشباب وتبتكر وسائل السخرية من الحكايات الكبرى، يكتب عن لحظة معاصرة تمامًا، يعيشها جيل مصرى جديد"، بالإضافة لما قاله يوسف رخا للديلى ستار "قد تكون هذه الرواية أول بصيص أمل لنهضة أدبية حقيقة".

وأحمد العايدى، روائى مصرى، وسيناريست، وشاعر، ومحرر، وكاتب كوميكس، وقصص مصورة، ولد فى الدمام بالمملكة العربية السعودية فى الرابع والعشرين من ديسمبر لعام 1974، وحازت روايته الأولى "أن تكون عباس العبد" عام 2003 على جائزة مؤسسة ساويرس للأدب المصرى، والمركز الثانى فى فئة الرواية الجديدة عام 2006، وصدر ديوانه الشعرى الأول "العشق السادى" فى عام 2009، كما صدرت "أن تكون عباس العبد" مترجمة باللغة الإنجليزية عام 2006، والهولندية عام 2008، والإيطالية عام 2009، والتركية عام 2009، والفرنسية عام 2010، والدانماركية عام 2011.





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة