تلك الشركة التى هدفها هو المساهمة فى تطوير منظومة التعليم فى مصر، وذلك من خلال تقديم أحدث وسائل التعليم وأكثرها احترافية لتأهيل الشباب المصرى لسوق العمل فى كل من مصر والخارج، وشهدت الاحتفالية أيضا انضمام شركه (رويال ) إلى شركه ليو لمؤسسها رجل الأعمال إبراهيم أبو شادى وهى من الشركات الواعدة فى مجال التسويق وإقامة المعارض والحفلات وتنظيم المؤتمرات.
وقد اجتمع كل هؤلاء على اختيار محمد رمضان لتكريمه لأنهم مؤمنون بموهبته ولأنهم اعتبروه النجم الشاب الوحيد الذى استطاع اختراق قلوب الشباب من كافة الأعمار والمستويات الاجتماعية لذلك فقد أطلقت تلك الباقة من الشركات الضخمة على محمد رمضان لقب "نجم الشباب"، وذلك لما لاقاه من حفاوة رهيبة وتشجيع عظيم وإقبال شديد عليه بمجرد دخوله إلى الحفلة بسفح الأهرامات، حيث إن كل الشباب الموجودين التفوا حول رمضان للترحيب به والتقاط الصور معه.
كما رحب برمضان رجال الأعمال دان اندرسون وعاطف قمران وقاموا بإعطائه شهادة تكريم نظير أعماله المميزة التى استطاعت أن تستحوذ على حب وإعجاب شباب مصر والعالم العربى أجمع، وقد قام رمضان بإلقاء كلمة شكر وترحيب بجميع الموجودين بالحفل والذين تجاوز عددهم الألفين شخص وسط تشجيع وتصفيق كل الحضور واختتم كلمته بتحية مصر وهتف الجميع معه من المصريين والأجانب الذين يملئون المكان بتحية مصر.
