"اللجان الشعبية": "أبو إسماعيل" هدفه منع صلاة الجمعة بالقائد إبراهيم

الثلاثاء، 18 ديسمبر 2012 12:22 م
"اللجان الشعبية": "أبو إسماعيل" هدفه منع صلاة الجمعة بالقائد إبراهيم حازم صلاح أبو إسماعيل
الإسكندرية ـ جاكلين منير

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أصدرت اللجان الشعبية للدفاع عن الثورة بيانا اليوم الثلاثاء، تطالب فيه شباب الثورة بالامتناع عن الذهاب للصلاة بساحة مسجد القائد إبراهيم يوم الجمعة القادم، وذلك بعد إعلان حازم صلاح أبو إسماعيل وتابعيه نيتهم للصلاة هناك، درءاً ومنعاً ﻷى فتنة أو اشتباك، والذى من المؤكد حدوثه، على حد ما جاء بالبيان.

وأكدت اللجان الشعبية على أن هذا اليوم يسبق المرحلة الثانية فى الاستفتاء، لترسيخ مفهوم "من يقول (لا) يحارب الله" عند الناخبين، وهناك من يحاول افتعال موقف قد يكون أقوى تلك المرة من الجمعة التى تم فيها احتجاز الشيخ أحمد المحلاوى، محذرة من أنه إذا بدأ الخلاف قبيل صلاة الجمعة، قد تتعذر إقامة الصلاة فى المسجد، وهنا سيصرخ الشيخ فى الأبواق "لقد منعوا إقامة صلاة الجمعة" مستشهدا بقوله تعالى: "وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ مَنَعَ مَسَاجِدَ اللَّهِ أَنْ يذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ وَسَعَى فِى خَرَابِها".

وأشارت اللجان إلى أن معظم التحليلات للموقف ترى أن أنصار "أبو إسماعيل" يريدون بدء الاشتباك قبل الصلاة، ومنعها، ومن ثم استغلال ذلك إعلاميا ضد شباب الثورة، ولصالح التصويت لنعم فى المرحلة الثانية.







مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

noha

اللهم انك انت المنتقم الجبار انتقم من هذا المنافق احد اسبا الفتنه فى مصر

التعليق باعلى

عدد الردود 0

بواسطة:

حسن

بعد ما حرقتم المسجد الله يخرب بيوتكم

نعم للدستور رغم انفكم

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري

بالعكس

عدد الردود 0

بواسطة:

ابوالليل

مافيش دكر في البلد .. يادولة فينك .. مدد يامرسي مدد .. آه يابلد ..

عدد الردود 0

بواسطة:

ali

حازم

عدد الردود 0

بواسطة:

حسام عزالدين

أسد

دائما يا شيخ حازم تكون مرعب لاعدائك ولمن يكرهوك

عدد الردود 0

بواسطة:

وليد

الف نعم للدستور كخطوة أولي لتطبيق الشريعة

عدد الردود 0

بواسطة:

د. علاء مختار

الأستاذ حازم غير موافق على الدستور أصلا

عدد الردود 0

بواسطة:

Doaa

الكاتب ضد ابو اسماعيل جدا

عدد الردود 0

بواسطة:

الترباني

الف نعم للدستور وللشيخ حازم

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة