الصحف البريطانية: فوز أوباما لم يكن كبير لكنه جميل.. انتخاب أول سيناتور أمريكية تعلن صراحة أنها شاذة جنسيا.. مصر مدينة لبريطانيا بملايين الجنيهات قيمة صفقات أسلحة

الأربعاء، 07 نوفمبر 2012 02:12 م
 الصحف البريطانية: فوز أوباما لم يكن كبير لكنه جميل.. انتخاب أول سيناتور أمريكية تعلن صراحة أنها شاذة جنسيا.. مصر مدينة لبريطانيا بملايين الجنيهات قيمة صفقات أسلحة
إعداد ريم عبد الحميد و إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الجارديان:
انتخاب أول سيناتور أمريكية تعلن صراحة أنها شاذة جنسيا
قالت الصحيفة، إن "تامى بالدوين" الديمقراطية الليبرالية من ولاية ويسكونسن، أصبحت أول سيناتور أمريكية، وتعلن صراحة أنها شاذة جنسيا، فيما اعتبرته الصحيفة أمرا له أهمية رمزية كبيرة لمجتمع الشواذ فى الولايات المتحدة.

وأوضحت الصحيفة، أن "بالدوين" البالغة من العمر 50 عاما، استطاعت أن تتقدم بفارق ضئيل على منافسها الجمهورى "تومى تومبسون" البالغ من العمر فى سباق على مقعد مجلس الشيوخ، أثار انقساما، وتكلف 65 مليون دولار.

وقد أدى انتصارها إلى المساعدة فى استمرار سيطرة الديمقراطيين على مجلس الشيوخ، وقالت "بالدوين" فى خطاب انتصارها، إنها ستكون بطلة للطبقة الوسطى، مشيرة إلى أنها تشعر بالشرف لكونها أول امرأة يتم انتخابها كسيناتور عن الولاية، وبذلك يصبح عدد النساء العضوات فى مجلس الشيوخ الأمريكى 18، وهو رقم قياسى جديد.

فوز أوباما لم يكن كبيرا لكنه جميل
علقت صحيفة الجارديان البريطانية، على فوز باراك أوباما فى الانتخابات الرئاسية الأمريكية، وقالت إنه لم يكن فوزا كبيرا لكنه كان جميل، ورغم أنه لم يكن ملهما بالتأكيد، مثلما كان انتصاره عام 2008، إلا أنه كان فوز على جميع المستويات.

وأضافت الصحيفة، أن إعادة الانتخاب بعد أربعة سنوات صعبة، كان ليكون أكثر صعوبة بعد سنوات عدم الكفاءة الاقتصادية والعسكرية فى عهد الرئيس السابق جورج بوش، لكن هذا ما حققه أوباما بعد حملة شرسة وسباق عنيف.

وكان "رومنى" قد اقترب للغاية من أن يجعل أوباما رئيسا، لفترة واحدة، وكان ذلك من خلال أدائه الجيد فى أول مناظرة تليفزيونية بينهما، لكن الأكثر أهمية كان بالتحول دون خزى نحو الوسط، بعد أن سمح فى البداية بسيطرة المحافظين، وأجندة حزب "الشاى" على حملته الانتخابية، وترى الصحيفة، أنه بالنسبة للجمهوريين، فإن الدرس الذى يجب أن يتعلموه من حملة رومنى، هو أنهم لن يكونوا قادرين على المنافسة على الصعيد الوطنى، لو لم يتحدثوا عن الوسط، وعندما فعل رومنى ذلك استطاع أن يتقدم.


الإندبندنت:
اللاجئون السوريون فى كردستان العراق يرفضون العودة لبلادهم
تحدثت الصحيفة عن اللاجئين السوريين، الذين يرفضون العودة إلى ديارهم فى ظل ما تشهده من حرب عنيفة، بين النظام وقوات المعارضة، وقالت إن كردستان العراق تقدم أملا جديدا للعائلات السورية، التى فرت من العنف والاقتصاد المنهار فى بلدهم.

وسردت الصحيفة، قصة "لينا محمد" البالغة من العمر 27 عاما، وتقول إنها على العكس من أغلب اللاجئين الذين هربوا من دمار الحرب الأهلية، فهى لا تريد العودة إلى بلدها، فقد بنت عائلتها مكانا لنفسها فى كردستان العراق، وأقاموا منزلا صغيرا لكنه مريح هناك، وفى حين أن اللاجئين فى تركيا يشكون من أنهم سجناء بالفعل، فإن معسكر "دوميز" اللاجئين فى كردستان العراق مفتوح، واستطاع زوج "لينا" أن يجد عملا فى البلدة التى يتواجدون فيها.

وتشير الصحيفة، إلى أن المناطق الكردية السورية فى الشمال الشرقى، قد شهدت عنفا كبيرا، ويصل حوالى 250 إلى 600 شخص يوميا من تلك المناطق إلى معسكر "دوميز"، وهناك بالفعل حوالى 30 ألف شخص، ورغم أن هناك من يأتون من المناطق الكردية فى حلب، أو من كانوا يعيشون فى درعا وحمص، إلا أن الكثيرين قد تركوا منازلهم فى مناطق بها قدر من السلم فقط ليعبروا الحدود.


الديلى تليجراف:

بريطانيا تستعد لتنظيم صفوف التمرد السورى المسلح فى مواجهة الأسد
ذكرت صحيفة الديلى تليجراف، أن بريطانيا تعمل على توسيع حجم مشاركتها فى الحرب الأهلية الدموية فى سوريا، من خلال عرضها على قوى التمرد، تنظيم صفوف المقاتلين ضد الرئيس بشار الأسد ليصبحوا أكثر قوة.

ففى تغير كبير، أشارت الصحيفة أنه سيجرى إبلاغ النواب البريطانيين، بأن المملكة المتحدة عازمة على التعامل مباشرة مع قوات التمرد المسلحة فى سوريا، للمرة الأولى منذ اندلاع الانتفاضة، التى تحولت إلى حرب أهلية.
وفى السابق اقتصر دور بريطانيا فى الصراع السورى، على إجراء محادثات مع القادة السياسيين خارج البلاد، بشأن الحرب الأهلية التى خلفت آلاف القتلى المدنيين، وأكثر من مليون شخص مشرد.

وقد تعهدت الحكومة البريطانية أمس الثلاثاء، بتصعيد جهودها لوضع حد لنظام الأسد، وأشارت الصحيفة أنه أول اجتماع لمجلس الأمن الوطنى بعد الانتخابات الأمريكية، والذى من المرجح أن يكون برئاسة كاميرون، سيختص بمناقشة الأزمة فى سوريا، ومن المرجح أن ينظر النقاش فى سبل دفع الولايات المتحدة، لاتخاذ إستراتيجية أكثر مباشرة نحو سوريا.


الفايننشيال تايمز:
مصر مدينة لبريطانيا بملايين الجنيهات قيمة صفقات أسلحة
كشفت بيانات للحكومة البريطانية، عن أن الأنظمة القمعية مدينة بمئات الملايين للملكة المتحدة، وهى قيمة صفقات سلاح بريطانية الصنع.

وذكرت الصحيفة، أن هيئة تمويل الصادرات البريطانية المسئولة عن إدارة الديون الخارجية، قالت إن بريطانيا أقرضت ما يقرب من مليار إسترلينى، لبلدان بينها مصر والعراق وأندونسيا، لشراء أسلحة، يزعم أن بعضها تم استخدامها ضد المدنيين.






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة