وذلك بعد أن اعترف وزير الداخلية اللواء أحمد جمال الدين باستخدام الشرطة لسطح المدرسة لإدارة الأحداث، ومحاولة السيطرة على المنطقة أمنيا، كما تضررت أيضا 7 مدارس أخرى تقع فى محيط وزارة الداخلية من جراء الأحداث.
وحولت وزارة التعليم طلاب المدارس الواقعة بالتحرير لمدارس بديلة لحين استقرار الأوضاع، بعد أن أصبحت غير صالحة مرحلياً لاستقبال التلاميذ، حيث تم إحلال طلاب مدرسة الحوياتى الثانوية بنات فى مدرسة عابدين الثانوية بنات، ومدرسة القربية الإعدادية بنين فى مدرسة مصطفى كامل الإعدادية بنين، ومدرسة ليسيه الحرية بباب اللوق فى مدرسة بورسعيد بالزمالك.






























