وقد فتح "مركز الملك عبدالله بن عبد العزيز العالمى لحوار الأديان" المدعوم من الفاتيكان، رسميا أبوابه الاثنين.
ومن ناحيته، اعتبر بان كى مون أن لمثل هذا المركز أكثر من ضرورة.
وقال خلال حفل الافتتاح فى قصر هوفبورج "يكفينا أن نقرأ عناوين كبيرة كى نفهم أن هذه المهمة حيوية"، مشيرا إلى النزاعات فى سوريا ومالى أو النزاع الفلسطينى الإسرائيلى.
وسيكون لمركز الملك عبدالله بن عبد العزيز العالمى لحوار الأديان الذى بنته السعودية والنمسا وأسبانيا معا، وضع منظمة دولية.
وهو يهدف إلى التحرك "من أجل تسهيل الحوار والتفهم الدينى والثقافى وتعزيز التعاون واحترام التنوع والعدالة والسلام".
وجرت عملية التدشين الاثنين بحضور ممثلين عن الديانات الرئيسية، وتجمع عدد من المتظاهرين أمام القصر قبيل الافتتاح بدعوة خصوصا من حزب البيئة (معارضة) وجمعية إسلامية.
ولم يشهد التجمع أية حوادث.
















