دقيت عليه الباب
أدان الفجر سارح فى المكان
ولدى إللى ساكن مهجتى
ما تقوم يا واد خلص الأدان
نضارته كانت جنب منّه
اتكسرت
دفتر وبراية وقلم
وحكاية بتهز المكان
الساعة ستة وقلب
مرة بيتخطف
يمكن دى لحظة شوق
ودوامة حنان
والطفل لابس بدلته
والبرد طارح شملته
وأخته الجميلة صغيّرة
عمال تسلم ع الجيران
دق الجرس
إلحق يا واد
واسمع كلام المشرفة
خالتك (حنان)
مش عارفة ليه
النوم بيهرب
والقلق مالى القلوب بركان
عدينا ترعة منفلوط
فاضل يا دوب المزلقان
مكتوب على سور البلد
كل إللى كان فى الدنيا فان
يا عمو هيه الساعة كام
يسأل كتير
مشغول بيلعب بالورق
وأخته إما تلعب بالعروسة والخيطان
صورة ملاك بالمريلة
متزينة
وأتريه هناك الموت
ما بين المدرسة والمزلقان.
صورة ارشيفية
لا توجد تعليقات على الخبر
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة