الصحافة الإسرائيلية: تخبط داخل إسرائيل حول التصعيد العسكرى أو التهدئة.. خلاف بين روسيا وأمريكا بمجلس الأمن بسبب الجهود المصرية.. وحماس ترفض التهدئة وتمطر بئر السبع بـ16 صاروخا

الثلاثاء، 20 نوفمبر 2012 11:14 ص
الصحافة الإسرائيلية: تخبط داخل إسرائيل حول التصعيد العسكرى أو التهدئة.. خلاف بين روسيا وأمريكا بمجلس الأمن بسبب الجهود المصرية.. وحماس ترفض التهدئة وتمطر بئر السبع بـ16 صاروخا
كتب محمود محيى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الإذاعة العامة الإسرائيلية
خلاف بين روسيا وأمريكا بمجلس الأمن بسبب الجهود المصرية للتهدئة فى غزة

حدث خلاف شديد بين كل من روسيا والولايات المتحدة الأمريكية فى ساعات متأخرة من مساء أمس الاثنين، خلال جلسة مجلس الأمن التى انفضت منذ ساعات، حيث اتهم المندوب الروسى فى الأمم المتحدة فيتالى تشوركين واشنطن بالمماطلة فى المناقشات رغبة منها فى منع صدور بيان مشترك بزعم أن هذا الأمر قد يمس بالجهود المصرية لتحقيق وقف لإطلاق النار .

وذكرت الإذاعة العامة الإسرائيلية أن مجلس الأمن الدولى عقد مساء أمس جلسة طارئة لمناقشة الأوضاع فى قطاع غزة، وأنه انفض دون إصدار بيان مشترك.

وأضاف تشوركين أن روسيا تنوى أن تطرح على مجلس الأمن قريبا مشروع قرار ملزم يدعو إلى وقف إطلاق النار واستئناف المفاوضات الإسرائيلية الفلسطينية .

وقد رفضت الولايات المتحدة ودول غربية أخرى مشروع بيان مشترك قدمه المغرب على اعتبار أنه منحاز تمامًا علمًا بأنه دعا إلى الوقف الفورى للهجمات على قطاع غزة.

حماس ترفض التهدئة وتمطر بئر السبع بـ16 صاروخا

رفضت حركة "حماس" والفصائل الفلسطينية التهدئة مع إسرائيل وقامت بضرب مدينة "بئر السبع" الإسرائيلية بصحراء النقب بـ16 صاروخا تم إطلاقها من قطاع غزة، مما أسفر عن إصابة شخص واحد بجروح وعددا آخر بالهلع، عندما سقط أحد الصواريخ قرب أتوبيس ركاب.

وأعلن الجناح العسكرى لحركة حماس مسئوليته عن إطلاق هذه الصواريخ، معلنا أن أحدها كان من نوع "فجر 5" والباقى من نوع "جراد".

وقالت الإذاعة العامة الإسرائيلية إن صاروخين آخرين أصابا سيارة متوقفة ومبنى، مما أدى إلى وقوع أضرار جسيمة، دون أن يصاب أحد بأذى.

وأشارت الإذاعة العبرية إلى أن منظومة القبة الحديدية تمكنت من اعتراض تسعة من الصواريخ.

كما أطلقت عشرات القذائف الصاروخية باتجاه المناطق المحيطة بقطاع غزة بما فيها مدينتا أشكلون وأشدود، دون وقوع إصابات، واعترضت منظومة القبة الحديدية ثلاث من بين أربع قذائف أطلقت باتجاه هاتين المدينتين بينما سقطت الرابعة فى الخلاء.


يديعوت أحرونوت
بان كى مون يصل إسرائيل بعد زيارته لمصر للتوصل إلى التهدئة فى غزة

ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أن السكرتير العام للأمم المتحدة بان كى مون سيصل اليوم الثلاثاء لإسرائيل بعد زيارته أمس لمصر فى إطار الجهود الدولية والوساطة المصرية للتوصل إلى تهدئة.

وأوضحت يديعوت أنه من المقرر أن يجتمع كى مون برئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو والرئيس الإسرائيلى شيمون بيريز قبل أن يتوجه إلى رام الله للقاء رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس.

وذكرت مصادر سياسية إسرائيلية أن بيريز سيوضح لكى مون أن إسرائيل لن تسلم أبدًا باستمرار الاعتداءات الصاروخية ضدها، وسيؤكد أن الأوضاع الأمنية الراهنة ما هى إلا محصلة تصعيد حركات المقاومة فى غزة ضد إسرائيل، على حد قولهم.

وكان السكرتير العام للأمم المتحدة قد اجتمع فى القاهرة مساء أمس بوزير الخارجية المصرى محمد كامل عمرو وبحث معه الأوضاع فى قطاع غزة.

توقف 50 مصنعا إسرائيليا عن العمل بسبب الحرب على غزة والخسائر تصل لـ120 مليون شيكل

كشفت تقارير اقتصادية إسرائيلية أن حوالى 50 مصنعا إسرائيليا بمدن الجنوب المحيطة بقطاع غزة قد توقفت عن العمل بسبب العمليات العسكرية الحالية، وأن خسائر المصانع بلغت حتى الآن نحو 120 مليون شيكل.

ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية بيانا صادرا من "اتحاد الصناعيين" فى إسرائيل أفاد بأن هناك تراجعا فى توجه العمل إلى أماكن عملهم فى المصانع، حيث تراجعت النسبة اليوم الاثنين إلى 75%، مقارنة مع 80% الأحد الماضى.

وأشارت مصادر اقتصادية للصحيفة العبرية إلى أن من الأسباب الرئيسية لتغيب العمال عن أماكن عملهم تجنيدهم للاحتياط بموجب "أمر 8" من قانون الاحتياط، وبقاء الأمهات فى بيوتهم مع الأطفال، الأمر الذى أدى إلى تراجع فى أعمال الإدارة، بما فى ذلك الحسابات والإدارة المكتبية، كما يخشى بعض العمال إبقاء عائلاتهم لوحدها فى ساعات الليل، بذلك فإن نسبة منهم تتغيب عن العمل فى ورديات الليل.

وأشارت التقارير الإسرائيلية إلى أن هناك نحو 500 مصنع فى منطقة الجنوب، وأن بعضها أوقف عمله نهائيا، فى حين تعمل باقى المصانع بشكل جزئى بسبب النقص فى القوى العاملة واستمرار انطلاق صافرات الإنذار.

وأوضحت يديعوت أن تلك التقارير لا تشمل الأضرار المادية المباشرة الناجمة عن تعرض المصانع لإصابات مباشرة أو الأضرار غير المباشرة.

ونقلت الصحيفة العبرية عن المدير العام لـ"اتحاد الصناعيين" قوله إن القتال فى الجنوب يستمر منذ نحو أسبوع، فى حين أن المس بعمل المصانع يتصاعد فى كل يوم.

وأشارت التقارير إلى أن وقف إطلاق النار فى الأيام القريبة، يعنى أن تكلفتها وصلت إلى نحو مليار شيكل، وبالمقارنة مع حرب "الرصاص المصبوب عامى 2008 و2009 على قطاع غزة فقد بلغت تكلفتها نحو 2.9 مليار شيكل، فى حين أن الحرب على لبنان فى يوليو 2006 بلغت تكلفتها نحو 8.4 مليار شيكل.

الجدير بالذكر أن تقارير اقتصادية كانت قد أشارت إلى أن تجنيد 75 ألفا من جنود الاحتياط يكلف نحو 300 مليون شيكل يوميا.


معاريف
أزمة حادة داخل حكومة نتانياهو بسبب الاقتراح المصرى.. وأنباء عن انهيار "التهدئة".. وزراء تل أبيب يرون الاستجابة لوقف إطلاق النار انتصارا لحماس.. والتلفزيون الإسرائيلى: سكان الجنوب سيشعرون بخيبة أمل كبيرة حال استمرار إطلاق الصواريخ

كشفت القناة الثانية بالتلفزيون الإسرائيلى وصحيفة "معاريف" الإسرائيلية عن نشوب أزمة وخلافات شديدة حالياً بين وزراء الحكومة الإسرائيلية، حول الاقتراح المصرى لوقف إطلاق النار، مشيراً إلى أنه فى حال قررت الحكومة الاستجابة لجهود وقف الطلاق النار فإن حماس ستسجل نقاطا نصر لصالحها.

وقال أودى سيجل المحلل السياسى بالتلفزيون الإسرائيلى، إنه إذا تم التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار هذه الليلة أو غداً فستطلب تل أبيب يوم أو يومين للتوافق على باقى المطلب والشروط التى طرحتها حركة حماس فى ورقة الاتفاق.

وأشار التلفزيون الإسرائيلى إلى أن نتانياهو كان قد دعا مساء اليوم، لاجتماع عاجل للمنتدى الوزارى "التساعى" لمناقشة الاقتراح المصرى لوقف إطلاق النار، ومطالب حركة حماس ومن بينها رفع كامل للحصار عن قطاع غزة، وبالمقابل تطالب إسرائيل بتحديد قطاع أمنى على الحدود مع غزة تلتزم حركة حماس بعدم المساس بالجنود الإسرائيليين فيه.

وقال سيجل: "إن نصر حماس يتجلى أولاً باتساع دائرة المناطق التى وصلت إليها صواريخها واستهدافها لمدن مركزية مثل "تل أبيب" و"القدس"، وبالمقابل لم تتمكن إسرائيل من معالجتها، وثانياً قدرة حماس على الصمود ومواصلة إطلاق الصواريخ، وثالثا احتشاد الجيش على تخوم قطاع غزة ولم يصدر قرار بدخوله لغزة"، مضيفا أنه ما يمكن لإسرائيل أن تسجله خلال جولة القتال هذه هو فقط اغتيال القيادى أحمد الجعبرى، على حد قوله.

ورأت القناة العاشرة الإسرائيلية أنه فى حال قررت تل أبيب إنهاء العملية العسكرية على غزة فإن الإسرائيليين سيشعرون بخيبة أمل كبيرة، لأنهم طالبوا المستوى السياسى والعسكرى بمواصلة العملية وضرب صواريخ حماس التى سقطت على بلدانهم ومدنهم وعرضت الجبهة الداخلية للخطر، فضلاً عن تسببها بشل حياتهم اليومية.

ولفت المحلل السياسى الإسرائيلى إلى أن اتصالات هاتفية مكثفة يجريها الرئيس الأمريكى باراك أوباما هذه الليلة مع الرئيس المصرى محمد مرسى من أجل تسريع التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار.

وفى السياق نفسه، أشارت الإذاعة العامة الإسرائيلية إلى إعلان رئيس المكتب السياسى لحركة حماس خالد مشعل من خلال مؤتمر صحفى عقد فى القاهرة، اليوم الاثنين، وقال فيه إن الاتصالات مستمرة وأن كل الخيارات مفتوحة سواء وقف إطلاق النار أو التصعيد، حيث طالب إسرائيل بوقف إطلاق النار أولاً، وقال أن الكرة فى ملعب إسرائيل، موضحا أن حماس لا ترفض التهدئة.

وقال مشعل إن نتنياهو هو أول من طالب بوقف إطلاق النار من مصر ومن أطراف أخرى أمريكية وأوروبية، كما عبر مشعل عن عدم رغبة حماس فى التصعيد أو جر إسرائيل إلى عملية برية، ومع ذلك قال "نحن مستعدون لكل تصعيد".

ونفى مسئول إسرائيلى رفض الكشف عن هويته، تصريحات مشعل بأن نتانياهو هو أول من طالب بوقف إطلاق النار، مدعياً أن حماس فى هذه الأثناء تتلقى ضربات شديدة، وتبحث عن حبل لتنزل من على الشجرة، على حد زعمه.

وأشار المسئول إلى تنفيذ الجيش الإسرائيلى أكثر 1400 غارة جوية على غزة، وأن إسرائيل مستعدة للتصعيد، ولكن بنفس القدر تعطى المجال للجهود والمساعى الدولية لوقف إطلاق النار.

الجدير بالذكر أن مركز الخلاف يدور حول طلب إسرائيل وقف إطلاق النار فوراً، ومن ثم يتم فك الحصار فقط فى المرحلة الثانية، بينما حماس تصر على فك الحصار فوراً وتزامن ذلك مع وقف إطلاق النار.


هاآرتس
تخبط داخل إسرائيل حول التصعيد العسكرى أو التهدئة.. التلفزيون الإسرائيلى: تقدم بالمفاوضات الجارية فى القاهرة والاقتراب من "الهدنة".. وبعض وزراء نتانياهو يرفضون الورقة المصرية ويطالبون بأن تكون مصر ضامنا سياسيا وليس أمنيا

فيما يشبه بحالة تخبط شديدة داخل إسرائيل حول التصعيد العسكرى أو التهدئة مع قطاع غزة، ذكرت القناة العاشرة بالتلفزيون الإسرائيلى، أن تقدماً كبيرا سجل على طاولة المفاوضات الجارية فى العاصمة المصرية القاهرة وباتت الأطراف قريبة جداً من توقيع اتفاق تهدئة.

وأشارت القناة الإسرائيلية إلى أن الطرفين، توصلا بمعية أطراف الوساطة الأخرى، إلى وثيقة اتفاق وقف إطلاق النار، وقبلا بالخروج مع مكاسب أقل مما كانا قد طلباه فى بدء المفاوضات.

وقالت القناة الثانية إن الوثيقة التى عملت عليها القاهرة، موجودة حالياً فى مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتانياهو، وإذا ما لاقت موافقة منه، فإن إعلانها سيكون قريباً جداً.

وفى السياق نفسه، قالت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية إن المنتدى الوزارى التساعى عقد جلسة خاصة فى ساعات متأخرة من مساء أمس الاثنين، لاتخاذ قرار بشأن الاقتراح المصرى حول التهدئة.

وبدأت الجلسة عند التاسعة مساءً وتوقفت مؤقتاً منتصف الليل للاستراحة، قبل أن تُستأنف، فى خطوة عكست وجود خلافات حول الموقف من مطالب حماس والجهاد.

وقالت هاآرتس إن إسرائيل تطالب الفصائل الفلسطينية بوقف إطلاق النار ليوم أو يومين حتى تهدّئ روع الإسرائيليين، ثم النظر فى بقية بنود الاتفاق، موضحة أن الاتفاق ينص على تعهد حماس بعدم المس بجنود الجيش الإسرائيلى، فى مقابل تخفيف الحصار عن قطاع غزة، مشيرة إلى أن الاتفاق سيكون لفترة طويلة قد تمتد لسنوات تحت إشراف دولى.

وكانت مصادر إسرائيلية وفلسطينية قد سرّبت شروط إسرائيل لوقف إطلاق النار، وتتضمن هدنة طويلة الأمد (أكثر من 15 عاماً)، ووقف دخول الأسلحة إلى غزة، ووقف إطلاق الصواريخ من حماس والفصائل، وكذلك استهداف الجنود الإسرائيليين على الشريط الحدودى.

وأضافت الوثيقة أنه يحق لإسرائيل المطاردة إذا تعرضت للهجوم أو لديها معلومات عن هجوم، وأن يكون رفع الحصار عن القطاع من خلال رفح وبتنسيق بين مصر وحماس، وليس من خلال معابر "إسرائيل، وأن تكون مصر على المستوى السياسى والحكومى هى الضامن لهذه الاتفاقية وليس أجهزة الأمن المصرية، بمعنى آخر أن تكون الضمانة سياسية وليست أمنية.

وعرضت المصادر نفسها شروط حماس والفصائل بشأن التهدئة والتى تضمنت: "رفع الحصار بشكل كامل عن قطاع غزة، ووقف توغل الجيش الإسرائيلى، ووقف استهداف قادة الفصائل، أى الاغتيالات، ووقف الاعتداء على الصيادين وإطلاق النار عليهم".

وأوضحت الصحيفة العبرية أنه من الملفت تفهّم المعنيين لعدم التسريب كى لا يؤثرّ ذلك على مسار المفاوضات، كما كان لافتاً إطلاق المقاومة 4 صواريخ فجراً على عسقلان ردّت قوات الجيش الإسرائيلى عليها بغارات على القطاع، ما يعنى أن الملف كان لا يزال محور شدّ وجذب.

وتوالت مواقف المسئولين الإسرائيليين حول الورقة المصرية، والذين أطلقوا رسائل فى أكثر من اتجاه، حيث قال مسئول رفيع المستوى مقرب من نتانياهو: "إن إسرائيل تُفضل أن ترى حلاً دبلوماسياً فى الجنوب، وفى حال كان هذا الأمر ممكناً فلن تكون هناك حاجة للقيام بعملية برية، أما فى حال فشلت الدبلوماسية فقد لا يكون أمامنا خيار سوى الدفع بقوات برية".

وفى السياق نفسه، أكد نائب رئيس الوزراء ووزير الشئون الإستراتيجية موشيه يعلون لموقع "واللا" الإخبارى الإسرائيلى أن إسرائيل لم تصل حتى الآن إلى مرحلة عملية عسكرية برية، لكنه هدد حماس وفصائل المقاومة بأنه فى حال لم يتوقف إطلاق الصواريخ فلا مفر من القيام بهذه الخطوة، وفى حال تمت فإن إسرائيل لن تبقى فى القطاع، مقارناً بما فعلته خلال عملية السور الواقى، فى الضفة الغربية عام 2002.

وأعرب يعلون عن رضاه عن موقف الرئيس المصرى وأدائه، معترفا بأنه قد يكون حدث تراجع فى الردع الإسرائيلى لأن حماس تعتقد بأن النظام المصرى يدعمها.

فيما أكد وزير المالية الإسرائيلى يوفال شتاينتس أن إسرائيل تقف على مفترق طرق، إما باتجاه التصعيد نحو توسيع نوعى للعمليات العسكرية أو التهدئة، وأكد أنه فى حال تم التوصل إلى اتفاق فلن يشمل فقط وقف النار، بل أيضا تهريب السلاح إلى غزة، مشيراً إلى أن إسرائيل على استعداد لوقف النار لكنّ خيار الحسم مطروح على الطاولة.






مشاركة




التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

عاشق مصر

الراجل يقولنا سبب واحد يخلى ربنا ينصرنا على اسرائيل

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد السنوسي محمد

الله اكبر

من الاخر غزة عمق استراتيجي لمصر

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

فلسطين في القلب

ان شاءالله نصر الله اتي لمحال

عدد الردود 0

بواسطة:

ياسر خفاجه

من باب فذكر

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة