انتقلت الاشتباكات من محيط شارع يوسف الجندى ومحمد محمود إلى مقر مستشفى القصر الفرنساوى، حيث خرج بعض المتظاهرين قاصدين مستشفى القصر الفرنساوى للاطمئنان على حالة بعض المصابين الموجودين فى "الفرنساوى"، فاشتبكوا مع قوات الأمن الموجودة لتأمين المستشفى.
وقال أحد شهود العيان لـ"اليوم السابع"، إن المتظاهرين عندما شاهدوا قوات الشرطة المتواجدة لحماية مقر المستشفى قاموا برشقها بالحجارة فخرج الممرضون وموظفو القصر الفرنساوى للدفاع عن مبنى المستشفى.
ويشهد محيط مستشفى الفرنساوى الآن حالة من الاشتباكات العنيفة بين المتظاهرين وعدد من العاملين بالمستشفى، وتحولت ساحة المستشفى لساحة حرب بين الموظفين المسلحين بالعصى والمتظاهرين المسلحين بالحجارة .
موضوعات متعلقة ..
◄انسحاب الأمن من قصر العينى ومجمع التحرير يفتح أبوابه للمواطنين
◄كر وفر بالتحرير وإصابة متظاهر بخرطوش والقبض على آخر
◄"الأمن" يقتحم ميدان التحرير بالمصفحات لفض تجمعات المتظاهرين
◄إصابة متظاهر بطلقة خرطوش.. واستمرار الكر والفر بميدان التحرير
◄تجدد الاشتباكات بين الأمن والمتظاهرين بقصر العينى عقب صلاة الفجر
◄وقف الاشتباكات بين المتظاهرين والأمن بقصر العينى لأداء صلاة الفجر
◄هدوء حذر بقصر العينى.. وانخفاض حدة الاشتباكات بين الأمن والمتظاهرين
◄قوات الأمن تكثف هجومها على المتظاهرين للتراجع إلى ميدان التحرير
◄الداخلية: ارتفاع المصابين لـ 28 وإشعال النيران بـ"الشورى وباركليز"
◄اتساع دائرة الاشتباكات بين الأمن ومتظاهرى محمد محمود لقصر العينى
◄كر وفر بين الأمن ومتظاهرى محمد محمود وإطلاق قنابل مسيلة للدموع
◄متظاهرو محمد محمود يحاولون الوصول للداخلية ويرشقون الأمن بالحجارة
◄وصول مسيرة الإسكندرية إلى شارع محمد محمود لإحياء الذكرى الأولى
◄انطلاق مسيرة القوى الثورية لإحياء ذكرى محمد محمود من جامع الاستقامة
◄انطلاق مسيرة القوى الثورية لإحياء ذكرى محمد محمود من جامع الاستقامة
◄انطلاق مسيرة الطلاب من جامعة القاهرة لإحياء ذكرى محمد محمود
◄المئات من الطلاب أمام جامعة القاهرة يستعدون لمسيرة لـ"محمد محمود"
◄انطلاق مسيرة لطلاب جامعة القاهرة فى الذكرى الأولى لـ"محمد محمود"
◄مسيرة من محمد محمود تجوب التحرير بهتاف "يسقط الشاويش.. يسقط الدرويش"
◄بدء فعاليات إحياء ذكرى أحداث محمد محمود أمام صورة مينا دانيال
اشتباكات المتظاهرين والأمن تنتقل من محيط الداخلية للقصر الفرنساوى
الثلاثاء، 20 نوفمبر 2012 07:31 م