أما أهالى المصابين فكانت فجيعتهم كبيرة فى مصابهم، الأمر الذى دعاهم إلى إحداث العديد من المشكلات داخل المستشفى إلى أن تدخل الأمن وقام بإغلاق الطوارئ بباب حديدى وجنازير منعاً لاحتكاك أهالى المصابين بالأطباء، وأبدى الأهالى استياءهم من سوء الخدمة وتأخر الأطباء بالمستشفى فى إسعاف المرضى.

























