أصدرت حركة ثوار الآثار بيانا للرد على الداعين لهدم الآثار المصرية خاصة الأهرامات وأبو الهول، واصفا فى البيان هؤلاء بالظلاميين، كما أرجعوا هذه الدعوة إلى ثمة مخطط صيونى حاقد على الحضارة المصرية القديمة.
واتهمت الحركة صراحة حسبما ورد ببيانها أن من يردد مثل هذه المقولات بالعمالة للكيان الصهيونى، مطالبين بتحقيق رسمى من كل من يهمه الأمر بتهمة التخابر وتعكير الأمن العام وإهانة حضارة مصر لصالح مخططات الكيان الصهيونى، والتى بدأت بالادعاء فى القنوات المتأسلمة من سنوات بأن فرعون الخروج هو رمسيس الثانى على الرغم من أن القرآن لم يذكر لفرعون الخروج اسما وعلى الرغم من أن الآثار لم تقل لنا من هو فرعون الخروج، وعلى الرغم من أن عالمة الآثار الفرنسية اليهودية الديانة الراحلة ديروش كريستيان نبلكور التى ظلت 30 عاما تدرس فترة الرعامسة - ذكرت فى كتابها عن رمسيس أن التوراة مجرد كتاب أساطير وقصص لا نركن إليه فى أخذ المعلومات وأثبتت من خلال أبحاثها ودراستها لفترة الرعامسة أنها فترة لم يكن بها يهود فى مصر من الأساس.
وأكد البيان أهمية الآثار المصرية، لأنها مصدر من مصادر التأريخ ونستقى منها معلومات عن العصور السابقة، والتمثال الذى يقولون عليه وثن نعرف منه معلومات عن التقدم فى عصره فى العلوم المختلفة كيمياء ونقل ونحت وفيزياء وتشريح وطب وفلك.
عدد الردود 0
بواسطة:
امير
الجاهل
عدد الردود 0
بواسطة:
على
اى كان فحوا هذا التقرير الا ان الاثرية الفرنسية كاذبة ومضلله
التعليق فوق
عدد الردود 0
بواسطة:
مراد السعودى
عندما لانملك شيئ من تاريخنا وحضارتنا هنا فقط ليس لوجودنا معنى
عدد الردود 0
بواسطة:
حسين السيد
هذا منهج كل السلفيين الوهابيين وليس مرجان فقط
عدد الردود 0
بواسطة:
صفوت صالح الكاشف
///////// وفرعون ذى الأوتاد /////////
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد حمدى
معاويه بن ابى سفيان
عدد الردود 0
بواسطة:
مواطن مصري
وهابي لكن
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد كامل خضرى
مصري
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد دياب.باحث لغوي.النمسا
حركة ثوار الاثار ضرورية جداً في هذا الوقت الحرج من تاريخ مصر