وهتف الحضور "يا دى الذل ويا دى العار قتل مسلم ميانمار"، "قادم قادم يا إسلام حاكم حاكم يا قرآن وهنحرر ميانمار"، "ارحل ارحل يا بشار"، "بورما تستغيث".
وأكد الدكتور عبد الله بركات فى كلمته، أن سبب ضعف الأمة الإسلامية فى تفرقها وأن سبيل تقدمها وعزتها لن يكون إلا بتوحدها، مشيرا أن الأزهر هو الجهة الأساسية المنوطة بهذه المهمة، كما ألقى طالب من دولة بورما كلمة على الحضور أوضح خلالها ما يعانيه المسلمون فى بورما، وتم خلال الوقفة فتح باب التبرعات لإغاثة الشعب السورى، والمسلمين فى ميانمار.
























