وحملته: سنتخطى حاجز المائة..

"العريان" يجمع 74 استمارة تزكية لترشيحه لرئاسة "الحرية والعدالة"

الأحد، 07 أكتوبر 2012 01:47 م
"العريان" يجمع 74 استمارة تزكية لترشيحه لرئاسة "الحرية والعدالة" الدكتور عصام العريان
كتبت إحسان السيد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال عمرو جمال عضو الحملة الانتخابية للدكتور عصام العريان القائم بأعمال رئيس حزب الحرية والعدالة والمرشح المحتمل لرئاسة حزب الحرية والعدالة، إن "العريان" تمكن من جمع 74 استمارة تزكية من أعضاء المؤتمر العام لترشحه على رئاسة الحزب فى المؤتمر العام المقرر انعقاده فى 19 أكتوبر الجارى لانتخاب خليفة الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية والذى استقال من رئاسة الحرية والعدالة عقب إعلان فوزه رئيسا للبلاد.

وأضاف "جمال" فى تصريحات خاصة لـ"اليوم السابع"، أن الاستمارات التى تم جمعها جاء من عدد من المحافظات كمحافظة دمياط والفيوم والبحيرة وبنى سويف، وأكد أن الحملة ستتجاوز حاجز المائة استمارة، وهى النسبة التى تحددها لائحة الحزب للترشح للانتخاب بالمؤتمر العام، على أن يحسم بعدها موعد تقدمه بها للجنة المشرفة على الانتخابات.

من جانبه، توقع كارم رضوان عضو اللجنة المشرفة على انتخابات رئاسة حزب الحرية والعدالة، أن يشهد اليوم الأخير لسحب استمارات الترشح لرئاسة حزب الحرية والعدالة، إقبالا شديدا ومفاجآت، خاصة بعد عدم تقدم أى من الأعضاء اليوم لسحب الاستمارات حتى الآن.

وأكد رضوان فى تصريحات لـ"اليوم السابع"، أن اللجنة لم تتلق من أى من المرشحين المحتملين استمارات التزكية من 100 عضو من أعضاء المؤتمر العام للحزب، بحسب اللائحة، للترشح لانتخابات رئاسة الحزب، لافتا إلى أن الموعد الأخير لتلقيها هو الأربعاء المقبل.

وأوضح عضو لجنة الإشراف على انتخابات رئيس الحزب، أن اللائحة الداخلية للحزب تشترط 100 تزكية من أعضاء المؤتمر العام، دون التقيد بتوزيع جغرافى معين، لافتا إلى أن أعضاء المؤتمر العام يحق لهم تزكية "شخصية واحدة" فقط لرئاسة الحزب، مشيرا إلى أن ترشح الدكتور سعد الكتاتنى لرئاسة الحزب لا يتعارض مع تقلده لأى منصب، حيث وصل عدد المرشحين لرئاسة الحزب لـ6 مرشحين.





مشاركة




التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

إبراهيم أبو زهرة

أرحمهم .. الله يخليك

عدد الردود 0

بواسطة:

صابر عبد الجليل

يا عم العريان.............!!!!!!!!!! روح المطابع الاميرية

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة