الصحف البريطانية: مبارك أبدى دهشته من حديث بيرلسكونى عن روبى.. شركات بريطانية كبرى تقدم تبرعات لمرشحى الرئاسة الأمريكية.. بريطانيا تطالب بتشديد العقوبات على إيران

الأحد، 07 أكتوبر 2012 02:21 م
الصحف البريطانية: مبارك أبدى دهشته من حديث بيرلسكونى عن روبى.. شركات بريطانية كبرى تقدم تبرعات لمرشحى الرئاسة الأمريكية.. بريطانيا تطالب بتشديد العقوبات على إيران
إعداد ريم عبد الحميد وإنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
الأوبزرفر
شركات بريطانية كبرى تقدم تبرعات لمرشحى الرئاسة الأمريكية

نشرت الصحيفة تحقيقا عن قيام شركات بريطانية كبرى بضخ أموال بالحملات الانتخابية فى الولايات المتحدة الأمريكية، وقالت إن أكثر من خمس الشركات البريطانية الكبرى تقدم تبرعات سياسية للمرشحين المفضلين قبيل الانتخابات الرئاسية الأمريكية المقررة بعد شهر، على الرغم من أن هذه المبالغ ربما لا تمثل سوى قمة الجليد فقط فى حملة تمويل جديدة، حسبما يقول سياسيون وقضاة بارزون ومنظمات دعم الشفافية.

ومع وصول العام الانتخابى إلى ذروته، فمن المتوقع أن تشهد أمريكا السباق - الذى يتضمن أكثر الشركات ثراء - نحو البيت الأبيض ونحو السيطرة على الكونجرس.

وتعمل تلك الشركات فى مجالات مختلفة كالطاقة والدفاع والأدوية والتمويل، والشركات البريطانية متعددة الجنسيات مثل HSBC، وبركليز وإكسبريان وجلاسكة سميث كلاين، وبى بى وشل وبى إيه بى.، وكلها لديها لجان عمل سياسية تجمع التبرعات من الموظفين للسياسيين الأمريكيين.

وتشير الصحيفة إلى أن بريطانيا بذلك تصبح أكبر مركز غير أمريكى للشركات متعددة الجنسيات الساعية للتأثير فى صناديق الاقتراع فى الولايات المتحدة، وعلى الرغم من ذلك، إلا أن الكثير من تلك الشركات تقول فى تقاريرها السنوية إنها لا تقدم تبرعات سياسية.

يأتى ذلك فى الوقت الذى أعلن فيه الرئيس باراك أوباما عن جمعه تبرعات بقيمة 181 مليون دولار خلال شهر سبتمبر الماضى، ويمثل هذا رقما قياسيا فى حملة 2012، لكن المرشح الديمقراطى كان قد حقق نتيجة أفضل فى سبتمبر 2008، حيث جمع وقتها 193 مليون دولار.

وكان فريق أوباما جمع خلال شهر أغسطس أموالا أكثر من منافسه الجمهورى ميت رومنى، لكن هذه النتيجة تأتى بعد أشهر عدة، تجاوز خلالها الفريق الجمهورى إلى حد كبير الديمقراطيين، فى جمع التبرعات الضرورية فى حملات الانتخابات الرئاسية الأمريكية.

هاموند: يجب تشديد العقوبات على إيران بما يهدد وجود نظامها الحاكم

دعا وزير الدفاع البريطانى فيليب هاموند المجتمع الدولى إلى تضييق الخناق على طهران إلى الدرجة التى تهدد بقاء النظام الإيرانى ما لم تتخل عن طموحاتها النووية "المجنونة" على حد قوله.

وفى إشارة هى الأكثر صراحة على الإطلاق عن تصعيد سياسة العقوبات من جانب مسئول غربى رفيع المستوى، حذر هاموند فى مقابلة مع الصحيفة من أن هناك مزيد من الألم فى الشارع الإيرانى، وتوقع بمعارضة تهدد النظام، والتى قال عنها إنها ستتشكل تهديدا واضحا على حكومة طهران.

وتأتى تصريحات وزير الدفاع البريطانى قبل اجتماع وزراء الاتحاد الأوروبى الأسبوع المقبل، حيث ستضغط الولايات المتحدة وفرنسا وألمانيا من أجل تشديد العقوبات على طهران، فى ظل تحركات فى الولايات المتحدة لفعل الأمر نفسه، وكان مسئولون قد قالوا إن ذلك سيشمل مزيد من العقوبات على المؤسسات المالية الإيرانية وعلى قطاع الطاقة، كما يجرى النظر فى تشديد الرقابة على الشحن البحرى الإيرانى.

وتقول الأوبزرفر، وفقا لما ذكره هاموند مصادر أخرى، فإن هناك مبادرات تمت مناقشتها تتضمن فرض مشترك من جانب واشنطن وبروكسل لحظر تجارى يمنع نقل كل الواردات والصادرات عبر النظام المصرفى الإيرانى، وهذا النظام ينطبق الآن على الصفقات المتعلقة بالنفط.


الإندبندنت
تزايد جرائم الاغتصاب والاعتداءات الجنسية فى بريطانيا

كشفت الصحيفة عن تزايد عدد ضحايا الاغتصاب والجرائم الجنسية فى بريطانيا، مشيرة إلى أن إجراءات الشرطة تعنى أن الضحايا لا يحصلن على العدالة، ويظل الجناة أحرارا.

وقالت الصحيفة إن الكشف عن فضيحة الاعتداءات الجنسية التى قام بها مذيع بى بى سى الراحل جيمى سافيل قد أصابت بريطانبا بالذهول، ورغم أن البعض أشار إلى أن هذا السلوك مرتبط بالماضى، عندما كانت الفتيات القاصرات غير محصنات، ويقال إن الوضع مختلف الآن، لكن الحقيقة عكس ذلك، فالاعتداءات الجنسية لا تزال أكثر من أى وقت مضى.


وتتحدث الصحيفة عن إحصائية تصفها بالمخيفة، توضح أن عدد ضحايا الاغتصاب يصل إلى 80 ألف كل عام، مقابل 400 ألف يتعرضن للاعتداء الجنسية، إلا أن 11% فقط من الحالات تقوم بالإبلاغ عنها.

وبينما يقدر عدد حالات الاغتصاب المسجلة لدى الشرطة فى الثلاث سنوات الأخيرة بـ 3261، إلا أن الشرطة تصر على أن الزيادة ليس سببها زيادة فى الحوادث، وأن الضحايا أصبحت أكثر ثقة فى أن الشرطة والنيابة ستتعامل مع القضايا بشكل محترف وحساس.



التليجراف
مبارك أبدى دهشته من حديث بيرلسكونى عن روبى.. أعضاء من الوفد المرافق ظنوا أنه يتحدث عن روبى المغنية المصرية

ذكرت صحيفة الديلى تليجراف البريطانية أن الرئيس المصرى السابق حسنى مبارك أبدى اندهاشه عندما سأله رئيس الوزراء الإيطالى السابق سلفيو بيرلسكونى عن الفتاة المغربية كريمة المحروق، الشهيرة بروبى، بصفتها حفيدته.

ويواجه بيرلسكونى المحاكمة بسبب اتهامه بدفع أموال لروبى عام 2010 مقابل خدمات جنسية، فيما لم تكن قد تجاوزت السن القانونية وقتها، حيث كانت تبلغ 17 عاما.

وتعرف بيرلسكونى على روبى أوائل 2010، وقد أقنعته وقتها أنها حفيدة مبارك، وقد دعاها إلى إحدى حفلات "بونجا بونجا"، وينفى رئيس الوزراء البريطانى السابق أنه كان يعلم أنها كانت دون السن حينما التقى بها.

ويقول إنه عندما التقى بالرئيس مبارك خلال حفل رسمى فى روما فى 19 مايو 2010، قال له إنه يعرف واحدة من أقاربه، وقد سكت الرئيس المصرى السابق فى حيرة حول من يقصدها بيرلسكونى، غير أنه مع تطور الحديث حدث خلط كبير.

وأضاف فالينتينو فالنتينى المساعد السابق لبيرليسكونى، أمام محكمة ميلانو أمس الأول الجمعة، "خلال الغداء، أخبر بيرلسكونى السيد مبارك إنه التقى فتاة مصرية تدعى روبى، وأنه يعتقد أنها على قرابة منه"، وتابع فالنتينى: "لقد حدث خلط وقتها، فلقد أعتقد أعضاء من الوفد المصرى أن بيرلسكونى يقصد روبى المغنية المصرية، غير أن مبارك أعرب عن استغرابه من الحديث".

وتشير الصحيفة البريطانية أن جالات جيانكارلو، وزير الزراعة السابق فى حكومة بيرلسكونى، أكد السيناريو بالدلائل أمام المحكمة.

الصنداى التايمز
بريطانيون من أصول مختلفة يلتحقون بالقتال فى سوريا

أجرت صحيفة الصنداى تايمز تحقيقا واسعا حول التحاق البريطانيين بقوات التمرد السورية للمقاتلة معهم ضد نظام الرئيس بشار الأسد.

وتحت عنوان رومانسية الجهاد تغوى البريطانيين للقتال فى سوريا، تتحدث الصحيفة عن مصرفى، من أصل باكستانى، استقال من عمله ببنك إتش إس بى سى ببريطانيا قبل 12 شهرا، ثم التحق قبل أشهر بـ50 بريطانيا، من أصول مختلفة، للقتال فى سوريا إلى جانب المتمردين.

وينقل ريتشارد كرباج، محرر الصحيفة البريطانية، عن مصادر أمنية قولها إن غالبية هؤللاء الرجال من أصول آسيوية وشمال أفريقية، وبالإضافة إلى المصرفى الذى يبلغ 30 عاما، فإن طبيبا كان يعمل فى وزارة الصحة البريطانية، انضم إلى مجموعة الجهاديين البريطانيين فى سوريا.

ويقول تحقيق التايمز الذى نقله موقع بى بى سى، أن المصرفى المذكور كان بين مجموعة الجهاديين التى اختطفت المصور البريطانى جون كانتلى يوليو الماضى.

وتضيف أن هذه الأنباء تأتى فى الوقت الذى باتت فيه الحرب الأهلية السورية منصة لتجنيد الشبكات الإرهابية، كالقاعدة، التى حاولت خطف المعركة التى يخوضها الجيش السورى الحر، الفصيل الرئيسى فى المعارضة السورية المسلحة ضد الأسد.

ويؤكد مالك العبدة، الناشط السورى المعارض، أنه على علم بسفر عشرة جهاديين تتراوح أعمارهم بين 20 و40 عاما، أغلبهم من أصول باكستانية وآخرون من الجزائر والشيشان، للانضمام للقتال فى سوريا.

وكان جوناثان إيفانز، مدير عام جهاز الاستخبارات البريطانية، إم آى 5، قد حذر يونيو الماضى من أن بعضا ممن يمكن أن يكونوا جهاديين من بريطانيا يسافرون إلى العالم العربى للقتال هناك وأنهم سيعودون إلى بريطانيا ويشكلون خطرا هناك.

وأكد مصدر أمنى بريطانى أنه لا يمكن السماح لهؤلاء الجهاديين بالعودة إلى بريطانيا مرة أخرى، لطالما سيثيرون الشبهات والشكوك تجاههم.







مشاركة




التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

ابو مريم

مبارك يعنى فوضى

كلامك كتير ومفيش افعال

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة