أحمد عبد الصبور عبد الله يكتب: أقــوال خـالدة

الأحد، 07 أكتوبر 2012 09:45 ص
أحمد عبد الصبور عبد الله يكتب: أقــوال خـالدة جمال عبد الناصر

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
فى ذكرى رحيل الزعيم جمال عبد الناصر والذى مازال حبه خالدا فى قلوبنا مهما طالت السنين وسيظل خالد بأفكاره ومبادئه التى تعد النور الذى يضىء لنا الحياة عندما يخفى الظلام معالمها.
رحمة الله عليك يا ناصر
رحمة الله عليك يا رمز الكرامة
يا من وهبت نفسك لحلم العروبة
يا من حملت أمتنا العربية على عاتقك.. ولم تقصر
ستظل فى قولبنا وستبقى شامخا فى عصورنا
وسيظل حلمك يراوض أحلامنا.... ولن ننساك
ولن ننسى الكرامة يا من علمنا معنى العزة
وبعدك سنين حرقتنا نار الإهانة
فأنت استوطنت قلوبنا.. وحلمك بالطبع حلمنا.. ومبادئك هى نهجنا..والكرامة هى عنواننا.
وفى هذه الذكرى أذكر نفسى وإياكم بأقوال خالدة لزعيم سيظل خالدا فى قلوبنا.
أقوال خالدة للزعيم الراحل جمال عبد الناصر:

"إن الذين يقاتلون يحق لهم أن يأملوا فى النصر أما الذين لا يقاتلون فلا ينتظرون شيئاً سوى القتل".

"ما أخذ بالقوة لا يسترد بغير القوة".

"إن الجماهير هى القوة الحقيقية والسلطة بغير الجماهير هى مجرد تسلط معادٍ لجوهر الحقيقة".

"إن الجامعات ليست أبراجاً عاجية ولكنها الطليعة التى تقود الشعب نحو مستقبل أفضل."
"إن الحق بغير القوة ضائع والسلام بغير مقدرة الدفاع عنه استسلام".

"إن الديمقراطية هى الحرية السياسية و الإشتراكيه هى الحرية الإجتماعيه ولايمكن الفصل بين الاثنين إنهما جناحا الحرية الحقيقية".

"لقد كان من أعظم الملامح فى تجربتنا أننا لم ننهمك فى النظريات بحثا عن واقعنا ولكننا انهمكنا فى واقعنا بحثاً عن النظريات".

"الوحدة موجودة فعلاً بين أبناء الشعب العربى إن الخلافات قائمه بين النظم والحكومات."
"إن الحركة العربية الواحدة هى الحل الوحيد والسليم لمواجهة الأزمة ومواجهه التناقضات".
"اللهم أعطنا القوة لندرك أن الخائفين لا يصنعون الحرية والضعفاء لا يخلقون الكرامة والمترددين لن تقوى أيديه المرتعشة على البناء".

"إن النصر عمل والعمل حركه والحركة فكر والفكر فهم وإيمان وهكذا فإن كل شيء يبدأ بالإنسان".

"إن الرجعية تتصادم مع مصالح جموع الشعب بحكم احتكارها لثروته".

" لقد أعطيت لهذه الثورة عمرى وسيبقى لهذه الثورة العربية عمرى".

«سوف ننتصر كما انتصرنا، ولتعل إرادة الحق فوق كل إرادة لأنها جزء من إدارة الله»
«كتب عليكم الجهاد من أجل الحق الإلهى للإنسان العربى أن يحيا بالحرية وبالعدل».
"سوف أبقى هنا ما أراد الله أن أبقى أقاتل بجهدى كله من اجل مطالب الشعب، وأعطى حياتى كلها لحق الجماهير فى الحياة ".

" لقد أعطتنى هذه الأمة من تأييدها ما لم يكن يخطر بأحلامى، وليس عندى ما أعطيه غير كل قطرة من دمى ".

"إن حياة أى إنسان هى وديعة لخالقه سيستردها حين يشاء، ومن ناحية أخرى فقد كنت أدرك أننى أتعرض لمفاجآت لا حصر لها طول مرحلة التحول العظيم، ولم تكن لى خشية على نفسى، فأنا أقدر مسئولية ما فعلت منذ اليوم الأول الذى بدأت فيه العمل العظيم لتنظيم الثورة ولكن كانت الخشية على الوطن ".

"إذا مات جمال عبد الناصر ففى هذا البلد كثيرون سيحملون هذه الرسالة ويؤيدون هذه الأمانة حتى تتحقق وتتأكد العزة والكرامة ".

" إننى أؤمن إيمانا قاطعا أنه سيخرج من صفوف هذا الشعب إبطال مجهولون يشعرون بالحرية ويقدسون العزة ويؤمنون بالكرامة. "

«إننا نفخر بأننا تمسكنا بالدين من أول يوما فى ثورتنا وليس ذلك شأن قادة الثورة فحسب ولكن الشعب كذلك.. وهذا هو السر الكبير فى نجاح هذه الثورة. إنه التمسك بالدين والعودة إلى الدين».

«هذه أيها الأخوة هى الثورة العربية التى اعتمدت أولاً على الله وثانيا على الشعب العربى فى كل مكان وقامت لتحارب الطغيان وتحارب الاستعمار وتحارب أعوان الاستعمار.. هذه الثورة العربية التى لم تتلوث مطلقا لأنها آمنت بالله وآمنت بالشعب العربى».

«إن الثورة فى أى مكان لا يمكن أن تقوم بالمال.. إن الثورة فى أى مكان لا يمكن أن تقوم إلا بالإيمان.. الإيمان بالله والإيمان بالوطن والإيمان بالحرية».

" إن القيادات الشعبية يجب ألا تنعزل بأى حال من الأحوال عن قواعدها..عليها أن تتذكر دائماً سر قوتها.. ولسوف يبقى الشعب دائماً سر القوة الخالدة."
"إن الأخذ من المجتمع بغير عطاء استغلال.. والنمو على حساب الجماه
ير ثم التخلى عن خدمة آمالها هروب."

"إن الوحدة ثورة..ثورة على ما كنا نعيش فيه والأساليب التى مرت بنا فى الماضى..ثورة تستهدف إقامة المجتمع الذى نريده."

"إن الوحدة العربية هى أملنا فى تحرير فلسطين وفى عودة حقوق شعب فلسطين إلى شعب فلسطين."

"إن قوى الطليعة العربية تتزايد كل يوم وسوف تتكامل طاقتها باستمرار النضال اليومى للجماهير على كل أرض عربية."

"إن الارتباط بين الدين والوطنية وثيق ومتين فهما فى الحقيقة نداء إلى الحرية أحدهما من نور الله والثانى انعكاس هذا النور على سائر البشر."

"إن الإيمان بالله والأديان السماوية لاينبغى أن يكون مجرد قشرة خارجية أو مظهرية لأن الدين فوق أنه عقيدة فهو سلوك فى الحياة ومبادئ للأخلاق والعلاقات مع الناس."
"إن وجود مصر ضعيفة ضعف للنضال العربى كله.. ووجود مصر مشلولة شلل للنضال العربى كله.. وليست هذه حقيقة جديدة وإنما هى استقراء للتاريخ والطبيعة."

"إننا فى سعينا على طريق أملنا يجب أن نظل مفتوحى الأعين منتهى الحس والوجدان..ولكن علينا أن ندرك أن لهذه الفترة الرائعة أخطارها أيضاً.. وربما كانت شهوات أنفسنا هى أكبر الأخطار التى يتعين علينا مواجهتها."

«حينما نريد أن ننتصر إنما نشعر بعون أكيد من الله لأن الله دائماً مع الحق وليس مع الباطل.. إن الحق سينتصر والباطل سينهزم، إن كلمتكم من إرادة الله وإن الله معكم ومعنا لأننا سنعمل على تحقيق إرادة الشعب».

"إن القومية العربية لا يجسدها رجل واحد أو مجموعة من الرجال إنها لا تتوقف على جمال عبد الناصر ولا على الذين يعملون معه إنها كامنة فى ملايين العرب الذين يحمل كل منهم قبساً من شعلة القومية إنها تيار لا يقاوم ولا تستطيع أية قوة فى العالم تحطيمها طالما بقيت محتفظة بثقتها فى ذاتها".

"لا يمكن أن نقبل السلام بمعنى الاستسلام نحن نسعى للسلام من أجل السلام ونحن لا نريد الحرب لمجرد الحرب ولكن السلام له طريق واحد هو طريق انتصار المبادئ مهما تنوعت الوسائل ومهما زادت الأعباء والتضحيات نحن نريد السلام والسلام بعيد ونحن لا نريد الحرب و لكن الحرب من حولنا وسوف نخوض المخاطر مهما تنوعت دفاعاً عن الحق والعدل".
"نحن دولة صغيرة، هذا صحيح، ولكننا مع ذلك سندافع عن حقوقنا؛ لأننا إذا استسلمنا للتهديد فإن ذلك سيشعر جميع الدول الصغيرة الأخرى بأنها لا تستطيع أن تحقق الحرية والاستقلال. إن هذه القضية ليست قضية مصر فحسب؛ بل هى قضية جميع الدول الصغيرة التى تناضل فى سبيل الحرية والاستقلال. إننا عازمون على المحافظة على كرامتنا وسيادتنا واستقلالنا ضد الاستعمار الجماعى والاستعمار المقنع".

"كان السبيل للقضاء على الاستغلال الاقتصادى والاجتماعى فى الزراعة هو تحديد الملكية، توزيع الأرض على الفلاحين، إقامة جمعيات تعاونية للملاك الجدد، وفى نفس الوقت زيادة الرقعة الزراعية وتوزيع الأرض على الفلاحين. بهذا نستطيع أن نشعر أن الاستغلال بالنسبة للفلاحين وصل إلى وضع لا يمكن أن يشعر به الفلاح؛ بمعنى إن الفلاح هيكون مالك، وإذا كان الفلاح مالكاً بدل أن يكون أجيراً عند الإقطاعى، فهو حر، بنشعر إن الفرد تحرر. إذا أصبح الفرد متحرر وآمن على يومه، وآمن على غده وآمن على مستقبله؛ يستطيع أن يعبر عن إرادته بحرية، ويستطيع انه يقول أيوه أو يقول لأ. كلنا نعرف فى الماضى إزاى كان الفلاح الأجير لا يستطيع أن يعبر عن إرادته؛ لأن هذا التعبير كان يؤثر فى مستقبله، بل كان يؤثر فى معيشته كلها."

رحمة الله عليك يا ناصر.. وأسكنك الله فسيح جناته.





مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

سيد محمد

سبع سنوات

عدد الردود 0

بواسطة:

ماجد الشريف

ستظل في قلوبنا

ستظل في قلو بنا يا من علمتنا ان الحياة عز وفخر

عدد الردود 0

بواسطة:

مصطفى البلامونى

رمز الكرامة

عدد الردود 0

بواسطة:

مصريون من طين الارض

عندك حق .. كان عصر الحناجر والكلام

عدد الردود 0

بواسطة:

سعد طرم

كل شيء سوف ينكشف ويبان

عدد الردود 0

بواسطة:

آدم عبد ربــه آدم

الكلام الاجــوف .. والحقيقه المــره

عدد الردود 0

بواسطة:

أيــــــــــــــــــوب

جمال عبد الناصر

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد شرف

دعاة الفتنه

عدد الردود 0

بواسطة:

ياسر

الشطان يعظ

عدد الردود 0

بواسطة:

كرم جلال عقل

ارجو اعادة هذه الكلمات عدة مرات ليقراها الشعب وليعرف من هو جمال عبد الناصر بعد ان حاول الس

العنوان هو المطلوب

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة