نقلاً عن اليومى
أصبحت روابط الألتراس بمثابة دولة داخل الدولة.. وأكبر دليل على ذلك هو تجميد مسابقة الدورى الممتاز حتى الآن، بعد مرور أكثر من ثمانية أشهر كاملة على مذبحة بورسعيد التى راح ضحيتها 72 فردًا من جماهير النادى الأهلى، فى أكثر الحوادث الدموية التى شهدتها البلاد.
ورغم إعلان العامرى فاروق وزير الرياضة منذ توليه المسؤولية أن الدورى الممتاز سيعود فى أقرب وقت، لكنه لم يفِ بوعده حتى الآن، بعد تحديد السابع عشر من سبتمبر الماضى موعدًا لافتتاح الدورى، وتم تأجيله لمدة شهر كامل بداعى عدم تسويق الدورى فضائيًا، وسط ضغوطات كبيرة من ألتراس أهلاوى على كل من اتحاد الكرة والنادى الأهلى ووزارة الداخلية.
ونرصد خلال الملف التالى أبرز تحركات الألتراس خلال الفترة الأخيرة، والتى دفعت مسؤولى الرياضة ووزارة الداخلية للبحث فى الوسائل الكفيلة بإعادة النشاط الرياضى والتعامل مع مطالبهم بالقصاص.
لمتابعة باقى الملف اضغط هنا..
◄ألتراس أهلاوى.. بدأ «ملائكيا» فى 2007 ويصمم على القصاص للشهداء
◄وايت نايتس وجرين إيجلز على الطريق ..والأمن القومى يدخل فى الصورة
◄ثورة اللاعبين تصطدم بتهديدات الألتراس وتشعل معركة عودة الحياة الكروية
◄خبير علم اجتماع: الأولاد أصحاب قضية.. والحل الحوار أو العنف
◄قالوا عن الألتراس
الألتراس أصحاب الكلمة العليا فى الكرة المصرية.. ألتراس أهلاوى.. بدأ «ملائكيا» فى 2007 ويصمم على القصاص للشهداء.. ثورة اللاعبين تصطدم بتهديدات الألتراس وتشعل معركة عودة الحياة الكروية
الإثنين، 29 أكتوبر 2012 10:16 ص