وهو ما يدخل فى نطاق الجرائم ضد الإنسانية، مؤكدا أن هذه الجرائم وعملية التطهير العرقى تسير بشكل ممنهج ومنظم.
وقال السفير المصرى الموجود حاليا بالقاهرة، اليوم الأحد، إنه مما يدعو للأسف تراجع سلطات ميانمار عن فتح مكتب لمنظمة التعاون الإسلامى فى العاصمة رانجون، وفى عاصمة إقليم الرينجهوا، والذى يعيش فيه مسلمو ميانمار لتلقى وتوزيع المساعدات الإنسانية ومساعدات الإغاثة.
وأشار إلى أن حكومة ميانمار قد اتفقت فى وقت سابق على فتح مكتب للمنظمة هناك مؤخرا غير أن حكومة ميانمار الحالية طلبت تأجيل افتتاح المكتب نظرا لتوتر الأوضاع والمظاهرات فى ميانمار ضد المسلمين هناك. وتم الاتفاق على أن يقوم هذا المكتب بتوزيع المساعدات الإنسانية، من خلال الصليب الأحمر الإندونيسى والهلال الأحمر التركى.
السفير سيد قاسم المصرى: ما يحدث فى ميانمار تطهير عرقى ممنهج ضد المسلمين
الأحد، 28 أكتوبر 2012 03:46 م
صورة أرشيفية
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد حسن عبد الفتاح عبد الحليم
ما يحدث فى ميانمار
عدد الردود 0
بواسطة:
احمس
اى عنوان
عدد الردود 0
بواسطة:
احمد سامى
ينصرووون انصارهم ....... ونخذل ابناء ديننا