أمير قطر: لولا الرئيس مرسى وثورة "25 يناير" ما استطعنا زيارة غزة

الثلاثاء، 23 أكتوبر 2012 06:28 م
أمير قطر: لولا الرئيس مرسى وثورة "25 يناير" ما استطعنا زيارة غزة أمير قطر حمد بن جاسم
(أ ش أ)

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أشاد أمير دولة قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثان بدور مصر الثورة، فى إتمام زيارته الحالية لقطاع غزة الذى تحاصره إسرائيل، وقال: "لولا الرئيس محمد مرسى وثورة 25 يناير ما كنت قد استطعت زيارة القطاع".

وقال أمير قطر- خلال كلمة فى الجامعة الإسلامية بمدينة غزة-: أوجه الشكر لمصر العظيمة وثورتها المجيدة والرئيس محمد مرسى، ولولاهم ما كنا بينكم الآن".

وشدد أمير قطر على ضرورة تطبيق اتفاق المصالحة وإنهاء الانقسام الفلسطينى بين الضفة الغريبة وقطاع غزة، مؤكدا أن الواقع الفلسطينى يحتم ذلك لأن الانقسام مصدر الضرر الأكبر للقضية الفلسطينية.

وتابع: التغييرات التى تمر بها المنطقة العربية حاليا همشت الاهتمام الإعلامى بالقضية الفلسطينية، وآن الأوان أن تطوى صفحة الخلاف الفلسطينى وتطبق المصالحة وفق الأسس التى اتفق عليها فى القاهرة والدوحة.

وأكد أمير قطر أن الانقسام الفلسطينى أصاب القضية الفلسطينية بالضرر أكثر من العدوان الإسرائيلى، خاصة فى ظل عدم وجود مفاوضات سلام ولا إستراتيجية واضحة للمقاومة الوطنية.





مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

ارسطو

من ارسطوالعرب لرئيسلا قطر

احفظ الجمايل دى بس
نعم

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد صلاح

مرسي قلبه معلق بهموم وطنه وامته العربية والاسلامية ربنا يوفقه ويحفظه

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى حزيين.

لكى تتمكن من دخول غزة..قمت بتدمير مصر..

عدد الردود 0

بواسطة:

رافت يحيي

تحية الى هذا القائد الانسان

عدد الردود 0

بواسطة:

همام محمدين

ولولاه ما كانت أكبر قاعدة أمريكية بقطر تضرب منها العرب والمسلمين وتساعد اسرائيل لضرب غزه

فوق

عدد الردود 0

بواسطة:

محرم محمد عبد الرحمن

ضياع سيناء

عدد الردود 0

بواسطة:

ahmed

كله بنفس سعادتك

ونسيت تقول وبالأموال التى أنفقناها للأخوان

عدد الردود 0

بواسطة:

الجوهري

دا على أي أساس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

عدد الردود 0

بواسطة:

رافت محمد عمرو

مرحبا بقطر الخير في مصر العروبة

عدد الردود 0

بواسطة:

مبروك يا شعب الأغبياء

حماس + قطر + اللاخوان = كل المصايب إللى فى مصر إللى حصلت وإللى هتحصل

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة