ورفع المحتشدون لافتات للتضامن مع الشيخ مكتوب عليها "إن تنصروا الله ينصركم .. وعجباً لهذا الرجل الغيور لدين الله فى زمن قل فيه الرجال"، وقاموا بتشغيل الأغانى الدينية باستخدام مكبرات الصوت، وحملوا صورا له واصفينه بـ" أسد الإسلام"، وإنه لا يخشى إلا الله، ويدافع عن الرسول صلى الله عليه وسلم، من أمثال موريس صادق الذى تسبب فى إهانة الدين الإسلامى من خلال الفيلم المسىء للرسول.
وعلى جانب آخر، كثفت القوات الأمنية تواجدها أمام مقر المحكمة منعا لحدوث اشتباكات، مثلما حدث فى الجلسة السابقة، بين بعض أنصار "أبو إسلام" وبعض الأقباط.






