من جانبه، أكد عبد السلام لـ"اليوم السابع"، أنه لا علاقة له بهذه الرسالة، وأن الهدف منها الوقيعة بينه وبين أفراد قائمته، نافيًا جملة وتفصيلا أن يكون هذه الرسالة قد أرسلت من هاتفه.
جاءت الرسالة نصها كالتالى: "قررت الانسحاب لأن الجو العام لا يناسب العمل التطوعي.. استطاع أعوانى شراء الإعلام "أيوب – شبانة – الحسينى – فتوح" واستطاعوا شراء الألتراس، ولم استطع شراء الجمعية العمومية سحقا للجماهيرية المزيفة سحقا للخيانة.. أرجوكم سامحونى فأنا لا يحق لى الترشح وتمنياتى بالتوفيق".









