الداخلية تبدأ الحرب على تجار الكيف.. وتضبط نصف طن بانجو بالجيزة والقليوبية

الأحد، 08 يناير 2012 10:47 م
الداخلية تبدأ الحرب على تجار الكيف.. وتضبط نصف طن بانجو بالجيزة والقليوبية صورة ارشيفية
كتب محمود عبد الراضى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
شنت وزارة الداخلية بالتنسيق مع مباحث المخدرات عدة حملات أمنية، استهدفت البؤر الإجرامية وأباطرة الكيف وتجار الصنف بالجيزة والقليوبية، حيث أسفرت الحملات عن ضبط أكثر من نصف طن من مخدر البانجو قبل توزيعها على تجار الصنف، واعترف المتهمون بحيازتهم للمضبوطات لترويجها على عملائهم.

تمكن رجال المباحث بالجيزة عن ضبط عاطلين بالبدرشين وبحوزتهما كمية من نبات البانجو وزنت 150 كيلو، وذلك بعدما وردت معلومات للعميد جمال نفادى مأمور مركز شرطة البدرشين مفادها وجود تاجرى مخدرات يروجان البانجو على عملائهما بالمنطقة، فتم إعداد حملة أمنية قادها المقدم سعيد عابد رئيس المباحث والرائد هانى إسماعيل معاون المباحث، تمكنت من القبض على المتهمين وعثر بحوزتهما على المضبوطات، بعد معركة بالرصاص بين المتهمين وقوات الأمن على طريق القاهرة ـ أسيوط الزراعى، واعترف المتهمان بحيازتهما للمضبوطات لبيعها للتجار بالمنطقة.

ألقت مباحث القليوبية القبض على عاطلين أثناء استقلالهما سيارة ربع نقل وبتفتيشها عثر بداخلها على صندوق به كمية من لفافات البانجو وزنت 400 كيلو، حيث اشتبه رجال المباحث فى السيارة رقم 94228 نقل الشرقية قيادة "سليمان.م.س، عاطل" (28 سنة) أثناء سيرها بمنطقة مسطرد، وبمحاولة الشرطة استيقافها فر سائقها هارباً.

تم مطاردة السيارة حتى تمكن رجال الشرطة من القبض على سائقها، وبرفقته كل من "حامد.م.س عاطل" مسجل شقى خطر مخدرات، والسابق ضبطه واتهامه فى 11 قضية أولهم القضية رقم 12883 جنايات مخدرات قسم شرطة المطرية لسنة 2000، وآخرهم القضية رقم 5412 جنح مخدرات مركز شبين الكوم لسنة 2011، و"حامد.ع.س" عاطل، وجميعهم يقيمون بمنطقة المطرية بالقاهرة، حيث عثر بداخل السيارة على صندوق به لفافات وزنت 400 كيلو بانجو، اعترف المتهمون بحيازتهم لها لبيعها وترويجها على عملائهم، فتم تحرير محضر بالواقعة وأخطرت النيابة للتحقيق.






مشاركة




التعليقات 2

عدد الردود 0

بواسطة:

شرفاء مصريون

عقبلنا ما يطالنا التطهير

عدد الردود 0

بواسطة:

المخلص

أين منطقة الأميرية من هذه الحملات

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة