فى نهاية القداس، ذهب موسى إلى حيث يجلس الناشط الدكتور أحمد حرارة، الذى فقد بصره فى ثورة 25 يناير وأحداث محمد محمود الأخيرة، ووجه له التحية، وصافح عدداً من أفراد أسرته، وتبادل معهم الحديث، واصفاً "حرارة" بأنه "الوقود الوطنى"، ثم غادر بعد ذلك الحفل، بمرافقة الشيخ مظهر شاهين وسط ترحاب من الحضور.





موضوعات متعلقة..
توافد النشطاء السياسيين على كنيسة قصر الدوبارة للاحتفال بعيد الميلاد
"موسى" يحضر القداس بـ"قصر الدوبارة" وحملته تنفى الهتاف ضد بـ"عمر مكرم"