كمال الجنزورى يصل للمقر البابوى لتهنئة البابا شنودة بعيد الميلاد

السبت، 07 يناير 2012 12:36 م
كمال الجنزورى يصل للمقر البابوى لتهنئة البابا شنودة بعيد الميلاد الدكتور كمال الجنزورى
كتب نادر شكرى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
وصل صباح اليوم إلى المقر البابوى الدكتور كمال الجنزورى، رئيس مجلس الوزراء، لتقديم التهانى بعيد الميلاد المجيد لقداسة البابا شنودة الثالث بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، وكان فى استقباله الأنبا الأرميا والأنبا يوأنس والأنبا رويس سكرتارية البابا.

وجلس الجنزورى مع البابا شنودة فى لقاء استمر 15 دقيقة قدم خلالها التهنئة للبابا وللأقباط بعيد الميلاد.

وصرح رئيس الوزراء عقب لقاء البابا أن زيارته واجب لكل مصرى فى مشاركة الإخوة الأقباط شركاء الوطن فى عيدهم وهو عيد لكل المصريين، مؤكدا أن مساعى الوزارة خلال الفترة القادمة تأكيد المواطنة والمساواة بين جميع المصريين والعمل على التواصل والتلاقى خلال الحوار بين جميع أبناء الشعب.

وكان عدد من الأقباط استقبلوا رئيس الوزراء بالتصفيق والزغاريد ترحيبا بوصوله إلى الكاتدرائية المرقسية، وعقب خروج رئيس الوزراء من اللقاء خرج البابا شنودة بعده لمباركة عشرات الأقباط الذين كانوا ينتظرونه خارج المقر حتى هتفوا للبابا "بنحبك يا بابا"، واستقبلته النساء بالزغاريد.

وجاءت للتهنئة فايزة أبو النجا وزيرة التعاون الدولى والفنان سمير الإسكندرانى والفنان محمد الصاوى والمستشار هانى عزيز والمستشار نبيل ميرهم، كما جاء للتهنئة أيضا مندوب فلسطين لدى جامعة الدول العربية ولفيف من أساقفة الكنيسة المصرية.





مشاركة




التعليقات 7

عدد الردود 0

بواسطة:

DR/ AGOOGA

الجنزورى رجل عظيم ,,, ياأنت يا نبيل العربى ,,, نؤيده رئيسا

عدد الردود 0

بواسطة:

سمير

بنحب مصر

عدد الردود 0

بواسطة:

مينا جورج

شكرا لكل احبائنا المسلميين على التهنئه الرقيقه بالعيد

عدد الردود 0

بواسطة:

سيد اللبان

قطاع البنوك يا د.جنزورى

عدد الردود 0

بواسطة:

tarek

الى اليوم السابع:لا تنسوا ذكرى ((سليمان خاطر))!!!!!!!!!!!!!!!

عدد الردود 0

بواسطة:

مهندس / ماهر مصطفي سليمان

بلاغ الي سعادة الدكتور كمال الجنزوري رئيس مجلس الوزراء صلاحيات رئيس الجمهورية

عدد الردود 0

بواسطة:

tarek

الى اليوم السابع:لا تنسوا ذكرى ((سليمان خاطر))!!!!!!!!!!!!!!!

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة