55 حزبا وحركة سياسية تدين الاعتداء على معتصمى ماسبيرو.. وتحمل العسكرى والداخلية مسئولية أحداث العنف.. وتتهم التليفزيون بإطلاق مصطلح "المواطنين الشرفاء" على بلطجية الأمن المأجورين

الإثنين، 30 يناير 2012 02:20 م
55 حزبا وحركة سياسية تدين الاعتداء على معتصمى ماسبيرو.. وتحمل العسكرى والداخلية مسئولية أحداث العنف.. وتتهم التليفزيون بإطلاق مصطلح "المواطنين الشرفاء" على بلطجية الأمن المأجورين اعتصام ماسبيرو
كتبت رحاب عبداللاه - تصوير دينا رومية

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أدانت 55 حركة سياسية وائتلافا ثوريا فى بيان أصدرته اليوم، الاثنين، الاعتداء على معتصمى ماسبيرو أمس، وحملت المجلس العسكرى ووزارة الداخلية المسئولية، كاملة عن أى أحداث عنف ضد المعتصمين أمام ماسبيرو، كما حملتهم مسئولية تأمين المتظاهرين السلميين كما يكفل الإعلان الدستورى والمواثيق الدولية لحقوق الإنسان.



وقالت القوى الموقعة على البيان "إنه فى الوقت الذى خرج فيه ملايين المصريين للمرة الثانية فى الذكرى الأولى لثورة الخامس والعشرين من يناير المجيدة، استكمالا لمطالب الثورة التى لم تتحقق بعد، والتى كان على رأسها تطهير كافة مؤسسات الدولة، وخاصةً الإعلام الذى مارس دوراً كبيراً فى تشويه صورة الثورة والثوار. كان لابد أن يتوجه الآلاف من المتظاهرين بغضبهم فى إتجاه مبنى الإذاعة والتيلفزيون (ماسبيرو) منارة التدليس والتضليل الإعلامى والنفاق لأى سلطة أو حاكم. وبعد انتهاء فاعليات 25 و 27 يناير 2012، قرر هؤلاء الثوار الإعتصام أمام مبنى ماسبيرو لحين تحقيق المطلب العادل وهو تطهير الإعلام".



وأوضح البيان أنه يوم الأحد 29 يناير شهد محاولات فجة من قبل عدد من البلطجية المأجورين لدى أجهزة الأمن، والتى تحاول الاحتكاك بالمعتصمين لإشعال فتيل العنف، ولإيجاد ذريعة لتدخل العنف الأمنى لفض الاعتصام، وقنص العناصر الثورية، كما حدث سابقاً فى مجزرة ماسبيرو فى أكتوبر الماضى والتى راح ضحيتها متظاهرين أبرياء وخيرة شباب ثورتنا مثل الشهيد مينا دانيال، وهو ما لن نسمح أن يتكرر مرة أخرى.



وأعلن البيان عن تحميل المجلس العسكرى ووزارة الداخلية المسؤولية كاملة عن أى أحداث عنف تحدث تجاه المعتصمين أمام ماسبيرو، ونحملهم مسئولية تأمين المتظاهرين السلميين، كما يكفل الإعلان الدستورى المستفتى عليه، والمواثيق الدولية لحقوق الإنسان. مشيرا إلى أن العالم أجمع شهد أن شرفاء هذا الوطن هم ثواره الأحرار، وظلت أبواق ماسبيرو وحدها تطلق مصطلح "المواطنون الشرفاء" على بلطجية الأمن المأجورين وتدعو ثوار هذا الوطن بالمخربين والعملاء.



ووقع على البيان 55 حركة وحزبا سياسيا أبرزهم اللجان الشعبية للدفاع عن الثورة وائتلاف ثورة اللوتس وحركة شباب من أجل العدالة والحرية وائتلاف شباب الثورة وحركة 6 إبريل والجبهة القومية للعدالة والديمقراطية والاشتراكيون الثوريون وشباب الجمعية الوطنية للتغيير والحركة الشعبية لدعم الأزهر وحركة المصرى الحر وتيار الإسلام العام وجمعية أطباء التحرير وحملة كاذبون واتحاد شباب الثورة والجبهة الحرة للتغيير السلمى واتحاد شباب ماسبيرو ورابطة الشباب التقدمى وحركة كلنا مينا دانيال وعدد من الائتلافات الشبابية بمحافظات قنا وسوهاج وأسيوط والسويس وسيناء، بالإضافة إلى أحزاب العدل والوعى ومصر الحرية والحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى وحزب التحالف الشعبى الاشتراكى.

















مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

walid

55 حزب و إئتلاف

عدد الردود 0

بواسطة:

بسترل

ياسلام

الناس دول كل همهم يخربو البلد

عدد الردود 0

بواسطة:

كمال محمد

حسبنا الله ونعم الوكيل

نفسى اعرف ما معنى كلمة سلمية
بس

عدد الردود 0

بواسطة:

مصطفى عويضة

العدد في الليمون

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى وطنى أوى أوى أوى

فين الأحزاب كلها حركات شبابية

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد التميمى

إن لم تستح فا صنع وا فعل ماشئت !

عدد الردود 0

بواسطة:

doaa

نفس السيناريو............................................................

عدد الردود 0

بواسطة:

رامى

من أنتم؟

عدد الردود 0

بواسطة:

الإســناوى

ما معنى تطهير الإعلام ؟؟

عدد الردود 0

بواسطة:

د.منير

توقيت سوء الاحوال الجوية الان.

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة