قال الأنبا موسى: "الكنيسة لا تدعو أحدا للتعييد علينا، بل من يريد ذلك يخطر الكنيسة وبالتالى ترسل له دعوة، كما أن الكنيسة لا ترفض أحدا إذا رغب فى الحضور، وقلوبنا مفتوحة للجميع، ومن يأتى للتعييد له كل الاحترام والواجب، كما تعودنا فى الوصية المسيحية والتقاليد، مهما كان الاختلاف".
وإشار إلى أن المصارحة تمت بالصوت والصورة بخصوص كل شئون الكنيسة بدءا من أحداث القديسين وحتى ماسبيرو، بحضور الفريق "سامى عنان" الذى وعد بإجراء تحقيقات عادلة ونزيهة وإعلانها على الشعب، وأضاف قائلا: "إن عدم الإعلان يحدث احتقانا مستمرا".
وأكد البيان أيضا أن التظاهر السلمى والسليم من حق الشباب، "لكن دون إساءة إلى ضيوف فى بيتنا أو لقدسية الكنيسة والقداس".
