فى قرية نجيلة بمركز بئر العبد، تم رصد دعاية انتخابية لصالح مرشح حزب الحرية والعدالة عبد الرحمن الشوربجى أمام لجنة مدرسة نجيلة الابتدائية، والحزب يوفر مندوبين معهم لاب توب أمام اللجنة لإرشاد الناخبين.
وفى مدينة العريش تم رصد دعاية انتخابية محظورة باستخدام مكبرات الصوت تقول "انتخبوا مرشحكم ابن قبيلة الفواخرية (يحيى الغول )مرشح عمال رمز غصن الزيتون"، وذلك أمام مدرسة ابن سينا الابتدائية.
وفى قسم ثان لم يتم تعليق الكشوف الانتخابية بلجان مدرسة أحمد عرابى الابتدائية المشتركة، وإقبال متوسط على اللجنة.
وفى قسم رابع دعاية انتخابية محظورة لصالح مرشح حزب النور سامى الكاشف أمام مدرسة حمدى عواد الابتدائية والإقبال عليها متوسط ولا توجد كشوف انتخابية معلقة داخل اللجان الانتخابية بنفس المدرسة.
كما تم منع مندوب مؤسسة عالم واحد من التصوير من قبل رجال الجيش أمام مدرسة الثانوية التجارية بنات وداخل المدرسة الكشوف الانتخابية غير معلقة.
كما لم يتم تعليق الكشوف الانتخابية باللجان رقم(240-241-242-243) بمدرسة متعب هجرس الابتدائية وموظفى اللجنة رقم(240-241) يقومون بتوجيه الناخبين إلى اختيار مرشح حزب الحرية والعدالة.
وتلاحظ فى مركز بئر العبد خروج الناخبين بعد تصويتهم بدون وضع أصابعهم فى الحبر الفسفورى من لجان مدرسة متعب هجرس الابتدائية، ودعاية انتخابية أمام اللجنة لمرشح حزب النور (سامى الكاشف )، هناك إقبال ضعيف للغاية أمام لجنة مدرسة الكرامة الابتدائية، وعدم تعليق الكشوف الانتخابية على اللجنة بالمدرسة.
وهناك تصويت علنى بمدرسة متعب هجرس الابتدائية باللجان رقم (240-241) وعدم وجود الحبر الفسفورى باللجنة نفسها، على حد رصد مراقبى مؤسسة عالم واحد.
بالإضافة إلى وجود دعاية انتخابية محظورة على سيارة لصالح المرشح يحيى الغول أمام لجنة مدرسة المريح الابتدائية ووقعت مشادة كلامية ما بين أنصار المرشح سامى الكاشف مرشح حزب النور وأنصار المرشح عبد الرحمن الشوربجى مرشح حزب الحرية والعدالة بسبب الدعاية الانتخابية أمام لجنة مدرسة بئر العبد الابتدائية المشتركة، وتم فض المشادة من قبل رجال الجيش ورصد دعاية انتخابية محظورة للمرشح (يحيى الغول )والمرشح (على سالمان) إخوان مسلمين أمام لجنة مدرسة أبو بكر الصديق الابتدائية ووقعت مشادة بين إحدى الناخبات واحد أفراد الجيش أمام مدرسة الثانوية العسكرية، بسبب تحيزها لمرشح حزب النور وتحفيزها للناخبين لصالح مرشح الحزب فقام احد أفراد الجيش بمنعها عن توجيه الناخبين وتحفيزهم فاحتدت عليه.





