وقال المتحدث باسم حركة فتح أحمد عساف، فى بيانٍ حصل "اليوم السابع"، على نسخة منه، "إن هذه الجريمة الإسرائيلية، لن تزيد إلا من إصرارنا على التوجه للأمم المتحدة، وتؤكد على صوابية الموقف الفلسطينى القاضى بضرورة طرد كل هؤلاء الإرهابيين القتلة "حارقى المساجد" عن كل الأراضى الفلسطينية التى احتلت فى العام 1967.
وأكد عساف، أن كل هذه الجرائم لن تزيدنا إلا إصراراً وتمسكاً بثوابتنا الوطنية وفى مقدمتها إنهاء الاحتلال الإسرائيلى، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية وعودة اللاجئين وفق القرار 194 وعن استمرار توجهنا للأمم المتحدة.



