الصحافة البريطانية: مراسل الجزيرة اعترف بعلاقته بحماس أمام التحقيقات الإسرائيلية.. ومزارع أيرلندى يطرد "ريهانا" من أرضه بسبب ملابسها العارية

الأربعاء، 28 سبتمبر 2011 01:17 م
الصحافة البريطانية: مراسل الجزيرة اعترف بعلاقته بحماس أمام التحقيقات الإسرائيلية.. ومزارع أيرلندى يطرد "ريهانا" من أرضه بسبب ملابسها العارية
إعداد إنجى مجدى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الجارديان
مراسل الجزيرة اعترف بعلاقته بحماس أمام التحقيقات الإسرائيلية
أكدت صحيفة الجارديان أن مراسل الجزيرة سامر علاوى اعترف أمام السلطات الإسرائيلية بعلاقته بالحركة الإسلامية المسلحة حماس، التى تسيطر على قطاع غزة.

وكان علاوى، مدير مكتب قناة الجزيرة فى كابول، قد اعتقل فى 10 أغسطس الماضى أثناء زيارة لعائلته بالضفة الغربية على إثر الاشتباه بأنه ناشط فى حماس. وقد أطلق سراحه الاثنين فى صفقة أسفرت عن وقف تنفيذ حكم السجن مع دفع غرامة قدرها 900 إسترلينى.

ورغم ما نشرته "الجزيرة" بأنه لا صلة بين مراسلها وحماس، إلا أن الجارديان تؤكد أن علاوى اعترف خلال التحقيقات أن تم تجنيده لحماس عام 1993 فى باكستان. وقد أدين أمام محكمة عسكرية إسرائيلية بالتآمر لتعاونه مع منظمة محظورة، حيث تعد حماس منظمة إرهابية دوليا.

وقال جهاز الأمن الداخلى الإسرائيلى "شين بيت"، فى بيان رسمى، إن علاوى وافق على إجراء نشاط عسكرى أو تنظيمى لحماس، ومن بينه انتقاد الإجراءات الأمريكية فى أفغانستان، والإعراب عن تأييده للمقاومة الفلسطينية".

ومع ذلك فإنه عقب الإفراج عنه، قال علاوى إنه كان على اتصال بحماس كجزء من وظيفته كصحفى، وأشار إلى أنه وقع تحت ضغوط كبيرة خلال الاعتقال والتحقيقات.

"بلحاج" يحذر العلمانيين من تهميش الإسلاميين فى ليبيا
فى حلقة جديدة من مسلسل الصراع على السلطة بين العلمانيين والإسلاميين فى البلدان العربية، والتى شهدت ثورات ضد أنظمتها الاستبدادية، كتب عبد الحكيم بلحاج قائد المجلس العسكرى الليبى، فى صحيفة الجارديان، محذراً القادة العلمانيين فى البلاد من محاولات تهميش الإسلاميين، وقال إن الثورة ملك لليبيين جميعا.

وأكد القيادى مؤسس جماعة الجهاد الإسلامى، أن الجماعات الإسلامية فى ليبيا لن تسمح للساسة العلمانيين باستبعادهم أو تهميشهم فى معركة حامية من أجل السلطة. ويبدو أن بلحاج أراد إطلاق رصاصته فى أوساط الليبراليين بعد تعثر المفاوضات الخاصة بتوسيع إدارة المتمردين.

وأضاف محذرا: "إن قصر النظر السياسى لدى هؤلاء الذين يحاولون استبعادنا يجعلهم غير قادرين على رؤية المخاطر الضخمة جراء هذا الاستبعاد أو خطورة رد فعل الأطراف التى يتم تهميشها".

وقد فشل المجلس الوطنى المجلس الوطنى الانتقالى الليبى فى توسيع تمثيله، مما خلق شعوراً بالانقسام مما دفع الدبلوماسيين الغربيين والعديد من الليبيين للاعتراف بالقلق إزاء مستقبل البلاد. ويبدو أنه لن يكون هناك اتفاق بين الفصائل المختلفة قبل تحرير البلاد رسميا من القذافى.

و"بلحاج" الذى تم ترحيله إلى ليبيا على يد الاستخبارات الأمريكية والبريطانية بعد اعتقاله فى تايلاند، قضى 7 سنوات فى سجون القذافى، وكان قائداً للجماعة الإسلامية المقاتلة حتى تخليه عن أفكار الجهاد ونبذ العنف فى صفقة مع النظام للإسهام فى عملية الإصلاحات بالبلاد. وقد قام بحل جماعته فى 2009 ليكون بعدها الحركة الإسلامية الليبية للتغيير.

وأشار بلحاج إلى أن واحدة من أخطر التحديات التى تواجه ليبيا هى كيفية إصلاح الصدوع التى أحدثها القذافى فى المجتمع الليبى. ويرى أن نظاما سياسيا شفافا لإقامة حكومة ديمقراطية هو الوحيد الذى يضمن مشاركة جميع الليبيين.

ودعا إلى مقاومة أى محاولات من قبل السياسة الليبيين لاستبعاد أحد ممن شاركوا فى الثورة. وأوضح: "بعد ما عانيناه فى ظل حكم القذافى فنحن مصممون على عدم السماح لأى فرد أو كيان لاحتكار إدارة البلاد خشية أن يؤدى إلى ولادة ديكتاتورية جديدة.

وأعرب بلحاج عن امتنامه لجهود المجتمع الدولى فى حماية الشعب الليبى قائلا: "لن ننسى هؤلاء الذين كانوا أصدقاء لنا فى هذه المرحلة الحرجة، وسنعمل على علاقات أوثق مع هذه الدول على أساس من الاحترام المتبادل والمصالح المشتركة. ولكن مستقبل ليبيا من حق الليبيين وحدهم أن يقرروه، فلا يمكن المساومة عن سيادتنا أو السماح لآخرين بالتدخل فى شئوننا الداخلية.

ويختم مؤكداً على التزام الإسلاميين فى ليبيا بالديمقراطية، محذرا هؤلاء الذين يرفضون مساهمة الإسلاميين، وكأنهم يريدون دفع الإسلاميين نحو خيار غير ديمقراطى وتهميشهم.

الإندبندنت
"شين بيت" يطالب بوقف تمويل المدارس اليهودية الدينية
فى تقرير من القدس ذكرت صحيفة الإندبندنت أن جهاز الأمن الداخلى الإسرائيلى حث حكومته على وقف تمويل أحد المدارس الدينية فى المستوطنات اليهودية بالصفة الغربية بعد ورود تقارير تشير إلى أن قيام الحاخامات القائمين عليها بتشجيع الطلبة على مهاجمة الفلسطينيين.

وأكدت الصحيفة أن هناك ضغوطاً يمارسها "شين بيت" منذ شهر لحجب المنح السنوية لمدرسة "أود يوسف" الدينية بمستوطنة يتسهار فورا، حيث تصل تلك المنح إلى 226 ألف إسترلينى، ولم تتخذ وزارة التعليم أى قرار إزاء المدرسة رغم اجتماعها مرتين مع مسئولى جهاز الأمن.

وقد تم تصوير الحاخام المتشدد إسحق شابيرا مدير المدرسة برفقة مجموعة من الطلاب يقومون بإلقاء الحجارة على قرية فلسطينية. وكان الجيش الإسرائيلى قد كشف قبل شهر عن إصدار أوامر بتقييد حركة 12 من مستوطنة إيتزهار بعد قيامهم بأنشطة عنيفة سرية تستهدف فلسطينى الصفة الغربية.

و"شابيرا" هو صاحب كتاب "توراة الملك" الذى يلمح فيه بأن فى بعض الحالات تسمح الشريعة اليهودية قتل غير اليهود.

الديلى تليجراف
مزارع أيرلندى يطرد ريهانا من أرضه بسبب ملابسها العارية
فى واقعة محرجة للمغنية المثيرة للجدل ريهانا، قام مزارع أيرلندى بطردها من أرضه بسبب ملابسها العارية التى كانت سبباً لانجراف مشجعيها من الرجال فى مختلف أنحاء العالم.

فتحت تعليق "أخيراً.. ريهانا تجد رجلاً فى مأمن من مفاتنها" روت صحيفة الديلى تليجراف تفاصيل الواقعة التى بدأت حينما ذهبت المغنية الأمريكية لتصوير كليب غنائى بمزرعة بأيرلندا الشمالية، ولكنها ما إن ظهرت مرتدية بكينى أحمر ذهب صاحب المزرعة مسرعا ليطلب وقف التصوير.

وقد أبدى آلان جراهام (61 عاماً) اعتراضه على تلك الملابس العارية التى تقف بها ريهانا على أرضه، قائلا لها: "أخرجى من أرضى واعرفى الله". وبينما يمكن أن يكون لقاء ريهانا حلما لكثير من الشباب والرجال، حثها جراهام على قراءة الكتاب المقدس والكف عن مظهر العرى.

وردد قائلا للصحيفة: "إذا كان هناك من يريد اقتراض أرضى ولم يلتزم بما هو مناسب، فلن أتردد أن أقول كفى". وأوضح أنه لم يرد سوء النية ضد ريهانا وصديقاتها، ولكن ربما هن فى حاجة للتعرف على الله الأكبر.

وأوضح أنه لم يكن يغضب من ارتدائها البكينى كثياب للسباحة لكن ما أثار استياءه هو ما كانت ستفعله المغنية فى إحدى اللقطات بخلع الجزء الأعلى من ثيابها تماما.

وقد أثارت ريهانا، التى تبلغ 23 عاما، الكثير من الجدل سابقا بسبب ملابسها البالغة العرى ورقصاتها الاستفزازية. حتى أن بعض الأمريكيين طالبوا بمنع المراهقين من مشاهدة أغانيها. غير أن ريهانا، ردت على المنتقدين لملابسها بالقول إنها تمتلك جسداً ينفجر أنوثة، وإنه من الغباء إخفاء مثل هذا الجمال.





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة