السفير محمد صبيح: الحادث الذى تعرضت له ليس له أبعاد سياسية

الجمعة، 23 سبتمبر 2011 09:25 ص
السفير محمد صبيح: الحادث الذى تعرضت له ليس له أبعاد سياسية السفير محمد صبيح
(أ.ش.أ)

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
صرح السفير محمد صبيح الأمين العام المساعد لجامعة الدول العربية لشئون فلسطين والأراضى العربية المحتلة، أن حادث السرقة الذى تعرض له مساء أمس الخميس، بطريق مصر الإسكندرية الصحراوى "ليس له أى أبعاد سياسية بل مجرد حادث سرقة عادى".

وأشاد صبيح باهتمام سلطات الأمن المصرية ووزارة الخارجية، وأجهزة الجامعة العربية بالحادث، مؤكداً أن مصر هى بلد الأمن والأمان، ومثل هذه الحوادث تحدث فى كل مكان فى العالم.

وأوضح أن الحادث وقع أمام مزارع دينا، حيث خرج عليه مجهولون بأسلحة آلية وأطلقوا رصاصات تهديدية، ثم استولى الجناة على سيارته وأجهزة المحمول ومتعلقاته الشخصية ونقوده، وتركوه وأسرته فى الطريق.

وأدلى السفير محمد صبيح لرجال الأمن بأوصاف الجناة، وتم تحرير المحضر اللازم بالواقعة وإخطار النيابة العامة لمباشرة التحقيق. وتبذل الأجهزة الأمنية جهودها لضبط الجناة والمسروقات.

والسفير صبيح شغل العديد من المناصب، منها مندوب فلسطين لدى الجامعة العربية، كما يشغل حاليا منصب أمين سر المجلس الوطنى الفلسطينى، وهو من القيادات الفلسطينية المعتدلة، ويعرف عنه متانة العلاقة مع كافة الفصائل الفلسطينية بلا استثناء، كما أنه أحد الخبراء فى مجال الصراع العربى الإسرائيلى، ويركز نشاط قطاع فلسطين الذى يرأسه على دعم القضية الفلسطينية وخاصة التنبيه للمخاطر التى تتعرض لها مدينة القدس.





مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد على نصر

الطوارئ واحكام عرفيه

عدد الردود 0

بواسطة:

المر بزياده

جمعه فكك ... 7 اكتوبر

عدد الردود 0

بواسطة:

ahmed

بركات قانون الطوارئ الفاشل

عدد الردود 0

بواسطة:

ابو على

شهاب الدين اضرط من اخيه

عدد الردود 0

بواسطة:

ايما

ولسا

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

عايز حاجتك ترجع ,؟روح لمعارضي قانون الطوارئ يرجعوهالك بفلاحهم

فالحين لا للطارئ ,امسكزو انتم بقي الامن

عدد الردود 0

بواسطة:

صلاح

حاجة

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد شعلان

الانفلات الامني

عدد الردود 0

بواسطة:

هشام فاروق

ايه رايكم فى الفكرة دى

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

طبعا ما لوش ابعاد سياسيه

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة