حددت الدائرة الأولى بالمحكمة الإدارية العليا برئاسة المستشار مجدى العجاتى نائب رئيس مجلس الدولة جلسة الأحد المقبل 25 سبتمبر، لنظر الطعن على قرار لجنة شئون الأحزاب السياسية الخاص برفض تأسيس حزب البناء والتنمية، الذى تقدم به طارق الزمر وكيل المؤسسين والمتحدث الرسمى للجماعة الإسلامية.
وكانت اللجنة برئاسة المستشار محمد ممتاز متولى قد رفضت تأسيس الحزب استناداً لقيامه على أساس دينى بحت بالمخالفة للقانون، حيث تضمن النص على ضرورة تطبيق الحدود الواردة فى الشريعة الإسلامية، متجاوزا بذلك مجرد المرجعية الدينية.
وكان صفوت عبد الغنى، عضو مجلس شورى الجماعة الإسلامية، قد تقدم بأوراق تأسيس الحزب للجنة شئون الأحزاب بدار القضاء العالى يوم الاثنين الماضى، إلا أن اللجنة رفضت تأسيس الحزب، وأكدت أن برنامجه يقوم فى مجمله على أساس دينى بحت بالمخالفة لنص الفقرة الثالثة من المادة الرابعة من قانون الأحزاب السياسية رقم 40 لسنة 1977 المعدل.
فيما أكد الزمر، أن النص على الحدود فى برنامج الحزب لم يكن سوى لتهيئة المجتمع لتطبيق الشريعة الإسلامية، مشيرًا إلى أن الجماعة ترى أن الأساس الدستورى لذلك يستند إلى المادة الثانية من الدستور، والتى تنص على أن الشريعة الإسلامية هى المصدر الرئيسى للتشريع، وأن المحكمة الدستورية العليا، فسرت هذه المادة بالأحكام القطعية وأن الحدود تعد منها .
25 سبتمبر.. الإدارية العليا تنظر الطعن على رفض حزب البناء والتنمية
الخميس، 22 سبتمبر 2011 12:33 م
طارق الزمر
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
عمرو
اسم الحزب
حزب القتله الارهابيين.
عدد الردود 0
بواسطة:
طارق
لكى يرضى عنكم المسلمون
عدد الردود 0
بواسطة:
حسام
غزوات ونزوات
عدد الردود 0
بواسطة:
فى كل مرة أرى وجهك اريد تطبق شرع الله فى حد القتل؟؟من قتل أو أفتى بالقتل يقتل؟؟
فى كل مرة أرى وجهك اريد تطبق شرع الله فى حد القتل؟؟من قتل أو أفتى بالقتل يقتل؟؟
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود شهاب
أنا لا أحبكم و أقبل بحكمكم
عدد الردود 0
بواسطة:
عبد السلام حسن
أسماء الأحزاب لا تدل على مضمومها ولا على اهدافها
عدد الردود 0
بواسطة:
شوقى
اقتلوا القتله
هؤلاء القتله فى جهنم بأذن الله عز وجل
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود شهاب
تصحيح خطأ فى العنوان (أنا لا أحبكم ولا أحب حكمكم)
عدد الردود 0
بواسطة:
حازم بركات
احذرو المتشددين
عدد الردود 0
بواسطة:
علاء محمد
حسبنا الله ونعم الوكيل
حسبنا اله ونعم الوكيل