خادم الحرمين: لن نصادر حرية فكر ما دام معتدلا ونتصدى لدعاة التطرف

الأربعاء، 21 سبتمبر 2011 01:30 م
خادم الحرمين: لن نصادر حرية فكر ما دام معتدلا ونتصدى لدعاة التطرف  خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز
المدينة المنورة (أ.ش.أ)

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكد خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز أن المجتمع الإسلامى ينبذ بفطرته السليمة الأفكار الضالة والأساليب المتطرفة، مؤكدا أن السعودية لن تصادر أحدا فى حرية فكره، ما دام فى إطاره المعتدل".

جاء ذلك فى كلمة خادم الحرمين التى ألقاها نيابة عنه الأمير نايف بن عبد العزيز النائب الثانى لرئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية السعودية، خلال افتتاح المؤتمر العالمى لظاهرة التكفير أمس الثلاثاء بالمدينة المنورة.

وقال خادم الحرمين "لن نرضى المساس بقيمنا الراسخة ومحاولة تغيير وجداننا الوطني، المتآلف على فطرته السوية، ونهجه الوسطى المعتدل"، مؤكدا أن "هذا الانتشار لدين الإسلام بعالميته ونبل مقاصده، لم ولن يكون بمفاهيم التطرف والغلو وأدوات التخريب والتدمير والاعتداء على النفوس البريئة".

ولفت الانتباه إلى مخاطر دعاة التطرف والغلو قائلا " لقد غرر ببعض أبنائنا فئات نعلم ما وراءها من إرادة السوء بهذه البلاد، فضلاً عن فئة أخرى تتلقف ما يرد على فكرها من نظريات التطرف والضلال"، مؤكدا على حرص السعودية على التصدى لهذه الفئات قائلا "سنكون فى مجتمعنا الدولى أداة سلم وسلام ندعو بخير البشرية ونعادى مد الشر ونقاومه".






مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد

وهل الملكيه برمتها ليست تطرف

انظر لنفسك

عدد الردود 0

بواسطة:

علي عبد الحليم

حــــــيـــــــــــــاك الله أبــــا مــــــــــــتـــــــــــــعـــــــــــــــــــــــب

عدد الردود 0

بواسطة:

صالح الغامدي - مستشار قانوني

نعم

عدد الردود 0

بواسطة:

ابو عمر

ملك الانسانيه

عدد الردود 0

بواسطة:

M.A.desouky

خادم الحرمين

عدد الردود 0

بواسطة:

د حنفي ابو السعود

ابو متعب الخير والسلام

عدد الردود 0

بواسطة:

ahmed

حرام الى بيحصل فى السعودية

عدد الردود 0

بواسطة:

ابن الريف

انت مصادر فكر 10 ملايين مراة سعودية يا ''''خادم الحرمين''''

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى

والله بنحبك

يا خادم الحرمين

عدد الردود 0

بواسطة:

ziyad

هم يضحك وهم يبكي

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة