قال الدكتور أيمن نور، المرشح المحتمل لانتخابات الرئاسة، إنه ينتوى الترشح لفترة رئاسية واحدة، ولن يغادر منزله حال فوزه بمنصب رئيس الجمهورية.. طالب المستشار أحمد مكى وزير الإعلام بالتقدم بطلب لمحكمة جنايات القاهرة لإذاعة أول دقيقتين من جلسة شهادة المشير، وهى فترة أداء المشير"طنطاوى" لتحية منصة القضاء وحلف اليمين قبل أداء الشهادة.
"القاهرة اليوم": "حسين عبد الغنى": ما نشرته وثائق ويكيليكس حول علاقة وضاح خنفر، الرئيس السابق لشبكة الجزيرة مع المخابرات الأمريكية، لا يعبر عن اتجاه القناة أو سياستها وتصرف شخصى من جانبه.. "نقيب المعلمين": يجب ألا يؤثر إضراب المعلمين فى وجدان التلاميذ
أكد الإعلامى عمرو أديب أن قناة الجزيرة القطرية، تقف الآن على محك من تاريخها الإعلامى، وذلك بعد ترك "وضاح خنفر"، رئاسة شبكة قنوات الجزيرة، وتردد أنباء عن تولى أحد أمراء العائلة المالكة فى قطر تولى هذه المسئولية.
أشار أديب، إلى أن الجزيرة يجب أن تعمل وفقًا للمعايير الإعلامية الدولية المتعارف عليها، كما أن أسلوب الصمت الذى تعاملت به الجزيرة حيال بعض الملفات المطروحة فى المنطقة العربية فى الفترة السابقة، مثل الملف السورى، وعدم مناقشة المشاكل التى تجرى فى قطر، يجب أن يتغير، وتساءل أديب هل من الممكن أن نرى فى الفترة القادمة"وضاح خنفر"، فى الاتجاه المعاكس، ويروى مذكراته "كنت رئيساً للجزيرة".
من جانبه قال حسين عبد الغنى، المدير السابق لمكتب الجزيرة فى القاهرة، خلال مداخلة هاتفية إنه لابد أن نفرق بين الجزيرة وبين الأشخاص العاملين بها، مشيراً إلى أن ما نشرته وثائق ويكيليكس، من أن وضاح خنفر الرئيس السابق لشبكة الجزيرة، كان على اتصال دائم مع المخابرات الأمريكية، لايعبر عن اتجاه القناة أو سياستها، وأنه تصرف شخصى من جانب خنفر.
أكد عبد الغنى، أنه لا يدافع عن الجزيرة، والجميع يعلم مدى انتمائه لهذا الوطن، ولكنه مقتنع بأن هناك فرقا بين السلوك الفردى للأشخاص، وسياسات القناة ككل.
وأشار عبد الغنى، إلى أن بعد رحيل رئيس الجزيرة، ستصبح هذه الفترة مرحلة جديدة بالنسبة للجزيرة، وفرصة لكى تبدأ صفحة جديدة مع الشعوب العربية، ولابد أن تسمح سياسات القناة بالتنوع، وأن تعمل وفقاً للقوانين الدولية وتطبقها.
الفقرة الرئيسية:
"مشكلة إضراب المعلمين"
الضيوف
أحمد الحلوانى مسئول ملف المدرسين بجماعة الإخوان
مجدى شديد أحد المعلمين المضربين
شوقى الجنزورى أحد المعلمين المضربين
على الكيلانى نقيب المعلمين
قال مجدى شديد، أحد المعلمين المضربين، إنه منذ بدء الدراسة يدخلون الفصول يومياً، ويقومون بكتابة كلمة إضراب على السبورة، حتى نقوم بتوضيح مفهوم الإضراب للطلبة، ولماذا المعلمون مضربون، حتى يقوم الطلاب بنقل هذا المضمون إلى أولياء أمورهم فى منازلهم، لكى يتفهموا موقفهم.
وأشار شديد، إلى أن تجاهل الوزير والمسئولين لمطالب المعلمين، والتى قدمت منذ فترة، هى السبب فى هذا الإضراب المفتوح، الذى قام به المعلمون منذ بدء العام الدراسى، يوم السبت الماضى.
من جانبه قال شوقى الجنزورى، أحد المعلمين المضربين، إن الإضراب لن يؤثر على سير العملية التعليمية بعد عودتها، مشيراً إلى أن العملية التعليمية قد توقفت قبل ذلك عدة مرات بسبب أنفلونزا الطيور، وبسبب الثورة فى العام الماضى، ولم يؤثر ذلك على سيرها بشكل جيد، موضحاً أن المعلمين المصريين لديهم من الكفاءة ما يمكنهم من أن يعوضوا الطلاب عن فترة هذا الإضراب بعد فضه.
وفى نفس السياق قال الدكتور على الكيلانى، نقيب المعلمين، إن أى مواطن يحق له الإضراب، لكن المعلم قدوة بالنسبة لتلاميذه، ويجب أن يكون إضرابه بطريقة سليمة، لأن ذلك يشكل وجدان التلاميذ، وأشار إلى أن الإضراب من الممكن أن يكون فى فترة طابور الصباح، ويتم ذلك عن طريق تعليق اللافتات التى تعبر عن مطالبهم، وأن تأتى الصحف ووسائل الإعلام لتغطية ومتابعة هذا الإضراب حتى يصل إلى المسئولين وأولياء الأمور.
كما أكد الكيلانى، أنه عرض مطالب المعلمين على الوزير يوم 23/2/2011 الماضى، قبل أن يفكر أحد فى الإضراب، ولكن الوزير وعد بتنفيذ هذه المطالب بعد دراستها، ولم تنفذ هذه المطالب، مما جعل المعلمين يقومون بالإضراب.
وأضاف الدكتور أحمد الحلوانى، مسئول ملف التعليم بجماعة الإخوان المسلمين، أن النظام السابق ضحك علينا بفكرة الكادر، وأنه يشبه كادر الأطباء والمهندسين، وهو ما اتضح بعد ذلك أنه عبارة عن بدلات وحوافز وما شابه ذلك، بالإضافة إلى الطريقة المهينة التى جعلها النظام السابق معياراً لحصول المعلم على الكادر، وهو اختبار الكادر بالنسبة للمعلمين.
ولفت الحلوانى، إلى أنه لابد أن يكون هناك توافق فى مدة الإضراب، ولا يصح أن يكون الإضراب مفتوحاً، وأن معلمى الإخوان رفضوا أسلوب الإضراب المفتوح، وتوقيته وهو أول أيام الدراسة.
"العاشرة مساء": " مكى": أطالب وزير الإعلام بالتقدم بطلب لمحكمة جنايات القاهرة لإذاعة أول دقيقتين من جلسة شهادة المشير.. "السعيد": ليس من حق القضاة طلب عقد جمعيات عمومية
الفقرة الرئيسية:
"قانون استقلال القضاء"
الضيوف:
المستشار أحمد مكى نائب رئيس محكمة النقض السابق.
قال المستشار أحمد مكى، نائب رئيس محكمة النقض، إن القانون هو تعبير عن إرادة الأمة وأن الهدف من قانون استقلال القضاء هو حماية حقوق المواطنين وحريتهم، وهو نص المادة 85 من الدستور، وإن لم نحقق هذا الهدف فلا حكمة من وجودنا.
وطالب مكى وزير الإعلام بالتقدم بطلب لمحكمة جنايات القاهرة للسماح بإذاعة أول دقيقتين من محاكمة رئيس الجمهورية السابق، والتى ستكون يوم السبت القادم، وهى فترة أداء المشير"طنطاوى" لتحية منصة القضاء وحلف اليمين قبل أداء الشهادة، حيث كان عمر بن الخطاب يضرب الحكام أو الولاة إذا ضرب أحدهم أحد الرعاة.
أضاف "مكى" نحن أثرنا فى اختيار أعضاء النيابة يكون اختيارا شفافا تحكمه ضوابط، لأن هناك مشكلة فى هذا، والمشكلة ليست فى قرار مجلس القضاء ولكن المشكلة فى التعليم الجامعى، حيث إن الدرجات الجامعية تتفاوت فى التقدير لأن الانهيار الذى أصاب مصر كذلك أصاب الجامعات وأصاب قواعد تقدير الدرجات وجعلتها محل شك، والحل الأمثل فى عمل أكاديمية يتقدم إليها الراغبون وهناك أكثر من خمسة آلاف متقدم يتم تصفيتهم إلى أربعمائة فرد وهناك ضوابط متعددة لاختيار المتقدم منها وجوب خلو سجله من القضايا.
وعلى جانب آخر عبر المستشار رفعت السعيد – رئيس محكمة استئناف القاهرة السابق، عن استيائه من الخلافات التى أصبحت بين القضاة، والتى انتشرت على الفضائيات وأجهزة الإعلام حتى وصل الأمر لعقد جمعيات عمومية، وهو الأمر الذى ليس من اختصاصاتهم ولكن هو من اختصاص السلطة التنفيذية الممثلة فى رئيس الجمهورية، ولكن المسموح لهم هو التقدم بطلبات أو اقتراحات، إلى السلطة التشريعية التى لها الحق فى سن القوانين أو إلغائها.
وأضاف السيد خلال مداخلة هاتفية، أنه كان يتعين على جميع الطوائف فى القضاء ممثلة فى المستشار أحمد مكى والمستشار حسام الغريانى، أن يتخيروا مجموعة من القضاة لتلقى طلبات الزملاء وإعداد مشروع لعرضه على مجلس القضاء الأعلى، وألا تنفرد لجنة دون غيرها فى جمع هذه الطلبات والرغبات.
وأكد السيد أن هناك أمورا اتفق عليها القضاة جميعًا وهى استبدال كلمة وزير العدل فى القانون بكلمة مجلس القضاء الأعلى، وعلى أن يعود سن القاضى إلى الستين فقط وليس السبعين.
ومن جهة أخرى قال المستشار محمد سلطان – رئيس محكمة الاستئناف، إن المستشار أو القاضى يعلم تماما حقوقه وواجباته، والمسألة ليست فى تعيين أبناء المستشارين، وذلك لأنهم ظلموا من قبل أيام النظام السابق، حينما فوجئ أبناء المستشارين، بعد أن كانوا يدخلون النيابة بتقدير مقبول فوجئوا بعد وقفة القضاة قبل ذلك، أن من يدخل النيابة يجب حصوله على تقدير جيد.
أشار "سلطان" بوجود مادة فى القانون حاليًا تنظم تعيين أبناء المستشارين، ومن يختار هو مجلس القضاء الأعلى، ومعايير اختيار المجلس لم تميز ابن مستشار عن ابن العامل أو الموظف، والمعايير توضع من داخل مجلس القضاء الأعلى.
أضاف "سلطان" أن مشكلة استقلال القضاء ليست فى تعيين أبناء القضاة، ولكن المشكلة هى توغل السلطة التنفيذية فى استقلال القضاء، منوهاٌ أن القضاة طالبوا فى وقفات عديدة بإعادة سن المعاش إلى الستين.
"90 دقيقة": "أيمن نور": أنتوى الترشح لفترة رئاسة واحدة ولن أغادر منزلى حال فوزى فى انتخابات الرئاسة وأنا أول من قلت لمبارك ارحل قبل قيام الثورة بـ 4 أيام
الفقرة الأولى:
من هو العقيد عمر عفيفى؟
الضيوف:
الكاتب الصحفى نبيل شمس الدين صديق العقيد عمر عفيفى
الشاعر على عفيفى شقيق العقيد عمر عفيفى
أكد الكاتب الصحفى نبيل شرف الدين أنهما كانا يعملان بالشرطة ضباط مباحث والعمل بفروع الشرطة الأخرى لأنه كانت هناك نية لدى الحكومة فى تزوير الانتخابات آنذاك، وذهب عمر عفيفى إلى المطافئ وتم نقلى إلى مباحث أسيوط ولم يستطع اللواء محمود وجدى منع قرار نقله إلى أسيوط، وكان هناك اضطهاد له من حسن عبد الرحمن، رئيس جهاز أمن الدولة المنحل، من خلال التقارير التى كان يكتبها عنه بأنه يسرب معلومات أمنية للصحافة بعدها ترك نبيل شرف الشرطة بعد حادثة الأقصر والتحق بالأهرام.
وأضاف شرف الدين أنهما تركا الشرطة للبعد عن تزوير الانتخابات بعد حادثة الأقصر وأن عمر عفيفى انتهت خدمته بعد تأليفه لكتاب "عشان ما تنضربش على قفاك".
وناشد شمس الدين عمر عفيفى بالعودة إلى مصر باسم مصر والمجلس الأعلى للقوات المسلحة، الذى لولاه لتغيرت خريطة مصر ويكون أمام اختيارات ويكون أمام احتمالات هى أن يرجع إلى مصر بأمان وسلام ويضمن له ذلك 80 مليون مصرى ولا يسأل إلا من خلال القانون أو يتم تجاهل هذا الموضوع تماما ويكون عمر أولى بتقدير أموره ونكون نحن قبلة كما طالبة أن يراعى ظروف مصر.
وأوضح شمس الدين بأن ما يحدث بعد الثورة هو توابع الزلزال وأنه لا يرضى بأن يتحول ميدان التحرير إلى ميدان تهريج كما أن عمر عفيفى ليس مهرجًا وقد يكون أخطأ التعبير وأن المجلس العسكرى يعتبر حائط الصد الأخير للثورة كما أنه بدأ حياته.
وأضاف على عفيفى أخو العقيد عمر عفيفى بأنه سيتقدم ببلاغ للنائب العام نتيجة التقرير الذى أذاعه معد البرنامج فى بداية الفقرة، الذى اتهم فيه عمر عفيفى بالتجسس.
وأضاف عفيفى أن أخاه عمر عفيفى يحرض الناس على أخذ حقوقهم وأنه كان قد بدأ عمله بالشرطة أثناء أحداث الأمن المركزى، وبذلك يكون قد شاهد إرهاصات الثورة الأولى، كما أنه كان حريصًا على ترك العمل بالشرطة لأنه كان لا يستطيع تحمل رؤية أو سماع أنواع التعذيب التى كانت تحدث.
وأكد عفيفى على صلابة أخيه وتحمله للغربة وتمسكه بأهداف الثورة وناشد أخاه أن لا يعود إلى مصر إلا بعد أن تكون هناك حكومة مدنية تستطيع حمايته.
الفقرة الثانية:
"حوار مع الدكتور أيمن نور المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية"
قال أيمن نور المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، إن الثورة ليست البشرى ولكنها حركة تغيير لمصلحة الناس وأن انقلاب 52 حولها لضمير المصرى إلى ثورة وأن ثورة 25 يناير ثورة بدأت تتقلص إلى الحد الذى جعلها انقلاباً.
وأضاف نور أن الثورة لم تنحرف، ولكنها لم تولد بعد لأنها لم تحكم إلى الآن ولم تدر شيئا فى مصر إلا ميدان التحرير، مشيرا إلى أن بقايا النظام السابق يتحكمون وبشدة حاليا فى كل ما يحدث فى مصر.
وأكد نور أن هناك أنباء تتردد عن تجميع لكثير من البلطجية للاحتفال على طريقتهم بـ6 أكتوبر مقابل 1500 جنيه للبلطجى، وأن ما حدث يوم 9 سبتمبر الماضى غريب على الثورة وأنه كان فى الميدان منذ الصباح الباكر وأن هناك محاولات تتم لشيطنة الثورة، كما لا يستبعد وجود أياد خارجية ويرفض اقتحام السفارة الإسرائيلية ولا يعرف ما هو سر التقاعس الأمنى.
وأشار نور إلى أنه صاحب شعار ارحل الذى أطلقه قبل قيام الثورة بـ4 أيام وأن ترشحه للرئاسة أصبح مصيريا وفى 2005 كان قراره ضد مبارك وأنه لو تمت الانتخابات بطريقة نصف نزيهة لاكتسح حسنى مبارك، الذى لم يسقط نظامه إلى الآن، موضحا بأنه الوحيد بين مرشحى الرئاسة الذى طرح برنامجه الانتخابى مطبوعا كما ينوى الترشح للرئاسة لمدة واحدة فقط ولن يغادر منزله حال فوزه فى انتخابات الرئاسة.
محطة مصر:
"محطة مصر": "عصمت السادات": إصرار الأحزاب على القائمة النسبية وراءه مصالح شخصية.. "العمدة": النظام الفردى يعود بفلول الوطنى للبرلمان.. صناع فيلم أجنحة الغضب: الفيلم يواجه تشويه سمعة الطيار المصرى المتعمد فى الغرب
الفقرة الأولى:
الضيوف:
عبد الله عمران، مؤلف الأفلام ومدير موقع المجموعة 73
أحمد فتحى مخرج الفيلم
محمد سامى مصمم الجرافيك
أكد صناع سلسلة أفلام الجرافيك "أجنحة الغضب"، والذى يتناول دور الطيار المصرى فى الحروب المصرية مع العدو الإسرائيلى أن الهدف من عمل هذه الأفلام إعطاء الطيار المصرى حقه، وذلك ردا على ما تقوم به بعض وسائل الإعلام العربية بشكل متعمد من التمجيد فى الطيار الإسرائيلى أثناء حربى 67، 73 على حساب الطيار المصرى.
وقال عبد الله عمران، مؤلف الأفلام، ومدير موقع المجموعة 73، إنهم التقوا مع عدد كبير من الطيارين المصريين الذين شاركوا فى هذه الحروب وقاموا بتوثيق بطولاتهم الحقيقية التى ينفيها العدو الإسرائيلى من خلال سرد القصص الحقيقية المدعمة بالصور والفيديو.
وقال مخرج الفيلم أحمد فتحى، إن العمل رسالة إلى شبابنا لمعرفة دور الطيار المصرى الحقيقى فى حرب 67، 73 والتى اقتصرت طوال الـ30 سنة الماضية على شخص واحد وهو الرئيس المخلوع مبارك وكأنه هو من قام بالحرب كلها.
وأضاف مصمم الجرافيك محمد سامى، أنه سعيد بأن يشارك فى عمل أعطاه بشكل شخصى مزيدًا من الثقة فى قواتنا الجوية، مشيرا إلى أن بداخله حالة خاصة تربطه ببلده العريق مصر، مطالبا شركات الإنتاج بالدخول فى هذه الأعمال لرصد القصص البطولية الفردية التى قامت بها رجال الجيش المصرى أثناء حرب 73.
الفقرة الثانية:
الانتخابات البرلمانية:
الضيوف
محمد أنور السادات رئيس حزب الإصلاح والتنمية
محمد العمدة عضو الهيئة العليا لحزب الوفد
أكد محمد أنور السادات، رئيس حزب الإصلاح والتنمية، أن سبب إصرار الأحزاب السياسية على عمل الانتخابات المقبلة بالقائمة النسبية فقط لأنها تبحث عن مصالح شخصية فقط دون النظر إلى مصالح الشعب.
قال السادات، إن معنى أن تكون الانتخابات المقبلة بالقائمة النسبية فقط هو أعضاء فرصة إلى البعض ممن يسعون إلى تحقيق أهداف شخصية للدخول ضمن هذه القوائم والفوز بمقعد البرلمان.
وطالب السادات، بأن تكون الانتخابات بالقوائم النسبية والفردية على أن يفعل النظام النسبى فى الانتخابات بعد المقبلة بعد أن تكون الأحزاب قد انخرطت فى الشارع المصرى، أما الانتخابات المقبلة فإن هذه الفترة غير مواتية لها فى ظل أرضية الأحزاب الضعيفة فى الشارع.
بينما قال محمد العمدة عضو الهيئة العليا لحزب الوفد نظام القائمة الفردية والنسبية خلال الحوار، أن معنى وجود النظام الفردى هو عودة فلول الحزب الوطنى إلى البرلمان، مشيرا إلى أن القائمة النسبية تجعل هناك نظاما واحدا من كل محافظة لتفادى حالة التشرذم التى كانت تسود الانتخابات السابقة بجانب إعلام باب شراء الأصوات وأيضا غلق مسالة العصبيات والقبليات السائدة فى الصعيد وبعض محافظات الدلتا.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة