لقى طالب مصرعه غرقا بقرية حازق التابعة لمركز بيلا فى مياه البحر بقرية الكفر الشرقى بالحامول أثناء زيارته لخالته.
كان محسن المتولى عبد العظيم (16 سنة) قد أراد الاستحمام فى مياه البحر رغم عدم إجادته للسباحة، لكن التيار جرفه مما أدى لغرقه على الفور.
وبعد استخراج الجثة تم نقلها لمستشفى الحامول، وبالكشف الطبى عليها تبين أن سبب الوفاة إسفكسيا الغرق، وتحرر المحضر رقم 3712 إدارى مركز الحامول لعام 2011، وأمرت النيابة بدفن الجثة لعدم وجود شبهه جنائية.