"المصدرين": السعودية لم توقف استيراد الفراولة المصرية

الأحد، 11 سبتمبر 2011 12:54 ص
"المصدرين": السعودية لم توقف استيراد الفراولة المصرية على عيسى رئيس شعبة المصدرين باتحاد الغرف التجارية
كتبت سماح لبيب

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
قال على عيسى رئيس شعبة المصدرين باتحاد الغرف التجارية عضو المجلس التصديرى للحاصلات الزراعية، إن المجلس لم يتلق أى إخطار رسمى بقرار المملكة العربية السعودية حظر استيرادها لسلعتى الفلفل والفراولة المصرية نتيجة ما تردد عن ارتفاع معدلات المبيدات الحشرية العالقة بها.

وأضاف عيسى فى تصريح لـ"اليوم السابع" أن مصر والسعودية تربطهما بروتوكولات واتفاقيات للتعاون فيما بينهما، ولابد من إرسال تبريراتها لوقف الاستيراد أو عدمه، قبل إصدار أى قرارات بالوقف لبحث الأمر، وأضاف أن الفراولة من السلع الرئيسية التى يتم تصديرها كما أن السوق السعودية من أكبر الأسواق العربية استيرادا للسلع المصرية.

وأشار إلى أن المجلس التصديرى سيحقق مع الشركات المتسببة فى شحنات التصدير المصابة، وسيتم التشاور مع وزارة الزراعة المصرية فى هذا الأمر، ونفى ما تردد حول توقف استيراد السعودية لسلعتى الفلفل والفراولة المصرية حتى الآن.

وأضاف أن الصادرات السلعية إلى السعودية مستمرة بمعدلاتها الطبيعية، وأن ما حدث هو إخطار من وزارة الخارجية السعودية منذ الشهرين الماضيين بارتفاع نسبة المبيدات فى إحدى الشحنات الصادرة إليها، إلا أنه لم يتم إلغاؤها أو إيقافها، ولكنه مجرد إنذار فقط.





مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

الفشل المصري

لانحتاج بضاعة ولا عمالة مصرية بالخليج والأردن

عدد الردود 0

بواسطة:

سعودي

مصر الخاسر الوحيد بخلق المشاكل مع السعودية... لاكن من الكاسب ؟؟

عدد الردود 0

بواسطة:

على السيد

السعوديون

عدد الردود 0

بواسطة:

طارق الإسكندراني

ردا على 1

عدد الردود 0

بواسطة:

على السيد

السعوديون

عدد الردود 0

بواسطة:

ابو ابراهيم

سعودي واقولها باختصار

معا لتضامن الدوله العربيه ولا للفرقة

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى حتى النخاع

ناكرين الفضل والجميل

عدد الردود 0

بواسطة:

يوسف سالم

ولا احنا عايزين نشوف وشكم

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى حتى النخاع

ناكرين الفضل والجميل

عدد الردود 0

بواسطة:

سعودي

مع احترامي لعلي عيسى كلامه غير صحيح

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة