ويشغل القصر مساحة 1500 متر مسطح، وينقسم إلى جزأين، الدور الأرضى، ويتمثل فى مقر فرع اتحاد كتاب مصر، ويتضمن قاعة مؤتمرات تتسع لـ150 شخصًا، وثلاث حجرات استراحة للمبيت، بغرفة استقبال، مجهزة بدورة للمياه، ومطبخ.
أما الطابق الرئيسى الذى يصل إليه زائر القصر من بوابته الرئيسية، فيحوى حجرات إدارية، وعلى يسار المداخل قاعة للأطفال، وفى المواجهة قاعة للمكتبة، وأخرى للإنترنت، وقاعة للأدباء، وفى الساحة الرئيسية للقصر يوجد سلم يؤدى إلى الطابق الأرضى حيث اتحاد الكتاب، كذلك يوجد سلم صاعد إلى الطابق العلوى من القصر، والذى يحوى مكتبة أخرى.
وكما يظهر من خلال عدسة "اليوم السابع" فإن ما تم الانتهاء منه تمثل فى طلاء الواجهة الخارجية للقصر، وتركيب الرخام، على الحوائط والأرضيات، وتركيب الأبواب الخشبية والحديدية وطلائها، وإحضار أجهزة التكييف المتنقلة والنجف.
وكانت "اليوم السابع" قد سبق وأن رصدت حالة بناء القصر فى يناير الماضى قبل اندلاع ثورة المصرية، وكان العمل فى القصر قد بدأ قبلها بأربعة أشهر، بعد أن تم وضع حجر أساس القصر فى نوفمبر لعام 2009، فى دورة طيبة الثقافى الدولى.

ثلاث حجرات مخصصة لمحكى الربابة

إحدى الغرف الإدارية بالقصر

قاعة متعددة الأغراض

باحة القصر والسلم المؤدى للطابق الثانى

قاعة لنشاط الأطفال

إحدى القاعة بمقر فرع اتحاد الكتاب

إحدى غرف الملحق الفندقى لاستضافة الكتاب بالقصر والاتحاد