الصحافة الإسرائيلية: وزير المالية الإسرائيلى: إذا طلبت مصر تعديل "كامب ديفيد" فعلينا دراسته بدقة.. فلسطينى يدهس ويصيب 8 إسرائيليين بتل أبيب .. والشرطة الإسرائيلية تحبط عملية تفجير ملهى ليلى

الإثنين، 29 أغسطس 2011 12:15 م
الصحافة الإسرائيلية: وزير المالية الإسرائيلى: إذا طلبت مصر تعديل "كامب ديفيد" فعلينا دراسته بدقة.. فلسطينى يدهس ويصيب 8 إسرائيليين بتل أبيب .. والشرطة الإسرائيلية تحبط عملية تفجير ملهى ليلى
إعداد محمود محيى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

الإذاعة العامة الإسرائيلية
فلسطينى يدهس ويصيب 8 إسرائيليين بتل أبيب.. والشرطة الإسرائيلية تحبط عملية تفجير ملهى ليلى
أحبطت الشرطة الإسرائيلية عملية فدائية، خطط لها شاب فلسطينى من سكان الضفة الغربية فى أحد الملاهى الليلية بجنوب تل أبيب، بعد منتصف مساء أمس.

وقالت الإذاعة العامة الإسرائيلية، إن الملهى كان بداخله حوالى 1000 شاب إسرائيلى كانوا يعدون لإقامة حفل كبير، وإنه خلال السيطرة على الفلسطينى أصيب 8 إسرائيليين بينهم 5 من الشرطة الإسرائيلية.

وعن تفاصيل الحادث، قالت الإذاعة العبرية، إن الشاب الفلسطينى الذى يسكن فى "نابلس"، والبالغ من العمر 20 عاما، صعد إلى سيارة أجرة فى "يافا" وعندما اقتربت السيارة من النادى الليلى طعن السائق بشكل طفيف، وألقى به خارج السيارة ثم واصل السير بسرعة بالسيارة باتجاه النادى الليلى، وعندما لاحظ حاجزا نصبته فى المكان الشرطة اقتحم الحاجز ودهس رجال الشرطة فى المكان.

وعندها خرج من السيارة اعتدى بالسكين على رجال الشرطة فى الحاجز وهو يردد هتافات "الله أكبر".

وتمكن رجال الشرطة الإسرئيلية فى المكان من السيطرة عليه واعتقلوه، بينما هرعت سيارات الإسعاف وتم نقل الجرحى إلى مستشفى "ايخيلوف" فى تل أبيب.

صحيفة يديعوت أحرونوت
وزير المالية الإسرائيلى: إذا طلبت مصر تعديل "كامب ديفيد" فعلينا دراسته بدقة.. ومسئول آخر: القاهرة لم تطلب حتى الآن زيادة عدد قواتها فى سيناء
قال وزير المالية الإسرائيلى "يوفال شتاينتس"، إن العلاقات الإسرائيلية مع مصر تعتبر علاقات ذات أهمية استراتيجية كبرى بالنسبة لإسرائيل، ولذلك يجب دراسة أى موضوع يتعلق بتعديل اتفاقية "كامب ديفيد" بدقة، من خلال النظر إلى المدى البعيد لهذا الموضوع.

وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية اليوم، الاثنين، أن مسئولاً سياسياً رفيعاً بالحكومة الإسرائيلية أكدت فى تصريح خاص لها، أن القاهرة لم تطلب حتى الآن زيادة عدد القوات المصرية فى سيناء باستثناء دخول 1000 جندى فقط منذ عدة أيام لمواجهة تهديدات التنظيمات الإرهابية المسئولة عن تفجير أنبوب الغاز الطبيعى المؤدى إلى إسرائيل.

ونفى المصدر الإسرائيليى التسريبات الصحفية التى أفادت بأن إسرائيل وافقت على تعديل بعض بنود معاهدة السلام، بهدف زيادة حجم القوات المصرية فى سيناء.

وكان قد صرح أمس رئيس الوزراء الإسرائيلى "بنيامين نتانياهو"، عقب اجتماع مع حكومته لبحث آخر التطورات فى جنوب إسرائيل، أنه إذا طلبت مصر زيادة عدد جنودها فى سيناء فإنه سيطرح هذا الموضوع على المجلس الوزارى المصغر للشئون السياسية والأمنية لمناقشته.

وأضاف نتانياهو أن إسرائيل تواجه الآن قضايا أمنية معقدة تنبع من التغيرات فى المنطقة، وذلك إلى جانب تحديات اقتصادية على الصعيد الدولى.

فيما شدد وزير الداخلية الإسرائيلى اليمنى المتشدد "ايلى يشاى" والذى يشغل أيضا منصب رئيس حزب "شاس" المتطرف، أنه يجب العمل بالتعاون مع مصر لمنع ارتكاب عمليات إرهابية على الحدود بين البلدين، مضيفا أنه إذا كانت هناك حاجة لتعديل معاهدة السلام فيجب القيام بذلك من خلال التنسيق والتفاهم.

وكان وزير الدفاع الإسرائيلى "إيهود باراك" قد صادق على دخول عدة كتائب مصرية إلى سيناء لفترة زمنية محدودة من أجل التعامل مع تهديدات المسلحين هناك.

وأشارت يديعوت إلى أن باراك لن يسمح بإدخال المزيد من القوات العسكرية إلى منطقة سيناء، مضيفة بأنه دعم إدخال قوات عسكرية مصرية إلى سيناء خدمة للمصلحة الإسرائيلية.

صحيفة معاريف
باراك يهدد باجتياح غزة برياً إذا استمر إطلاق الصواريخ
هدد وزير الدفاع الإسرائيلى "إيهود باراك" بعملية عسكرية برية يقوم بها الجيش الإسرائيلى داخل قطاع غزة، مؤكدا أنه يراقب بحذر التطورات الميدانية فى القطاع، وأنه لن يتردد فى العودة إلى القطاع، ما لم تنته عمليات إطلاق الصواريخ تجاه إسرائيل.

ونقلت صحيفة معاريف الإسرائيلية نفى باراك أن تكون إسرائيل قد خططت لاغتيال رئيس الوزراء فى حكومة غزة "إسماعيل هنية"، قائلاً: "نحن معنيون بالاستقرار وإيجاد الحلول، واتفاق السلام هو حجر الأساس فى الاستقرار فى منطقة الشرق الأوسط".

وعن التهدئة مع الجانب الفلسطينى قال باراك: "نحن نراقب التطورات فى قطاع غزة بدقة، ونحن جاهزون لكل شىء، حتى لو لزم الأمر أن نعود إلى قطاع غزة بعد أن مكثنا فيها لمدة 40 عاماً"، مضيفا بأن حركة حماس غير معنية بالتصعيد، ولكن المنظمات الصغيرة هى التى تفكر فى فك التهدئة مع إسرائيل.

صحيفة هاآرتس
وزارة الدفاع الإسرائيلية تغلق الطرق المحاذية للحدود المصرية
أصدرت وزارة الدفاع الإسرائيلية تعليمات بفرض قيود صارمة على مستخدم الطرق المحاذية للحدود المصرية – الإسرائيلية.

وأغلقت الوزارة، وفقاً لصحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية، الطريق رقم 10 و 12 بمحاذاة الحدود المصرية، موضحة أن هذه القيود ستسرى أيضا على مقاولين وعمال يتم تشغيلهم فى إقامة الجدار الحدودى الفاصل بين إسرائيل ومصر.

وبموجب التعليمات الجديدة، يتوجب على مستخدمى وزارة الدفاع تنسيق سفرهم على هذين الطريقين مع قسم الشئون الأمنية بوزارة الدفاع، وذلك خوفاً من تكرار عمليات مسلحة على الحدود مرة أخرى.





مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة