"التوك شو": "هشام البسطويسى": أثق فى فوزى بمنصب الرئيس 100% وأحترم كافة المرشحين.. "حازم صلاح أبو إسماعيل": لا يصح أن يتولى مصر إلا رئيس إسلامى وأتمنى تكريم المجلس العسكرى

الإثنين، 29 أغسطس 2011 01:32 م
"التوك شو": "هشام البسطويسى": أثق فى فوزى بمنصب الرئيس 100% وأحترم كافة المرشحين.. "حازم صلاح أبو إسماعيل": لا يصح أن يتولى مصر إلا رئيس إسلامى وأتمنى تكريم المجلس العسكرى
إعداد إسماعيل رفعت ومحمد عبد العظيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أكد المستشار هشام البسطويسى المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، أنه واثق 100% من أنه سيفوز بمنصب رئيس الجمهورية وأن هذه الثقة هى التى دفعته للترشح لمنصب لرئيس الجمهورية. وقال الدكتور حازم صلاح أبو إسماعيل، إن مصر ظلت لمدة 30 عاما من الرشوة والفساد وبالتالى لا يصح أن يتولى أمر البلاد إلا شخص إسلامى حتى لا تظل مصر فى حالة الفساد التى كانت عليها.


"القاهرة اليوم": "هشام البسطويسى": أثق فى فوزى بمنصب الرئيس 100%.. والبرادعى وسليمان وشفيق فرصهم فى الرئاسة أقل من حمدين وموسى
متابعة علام عبد الغفار


الفقرة الرئيسية للبرنامج
"حوار مع المستشار هشام البسطويسى المرشح المحتمل لانتخابات الرئاسة"

قال المستشار هشام البسطويسى المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية إنه واثق 100% من أنه سيفوز بمنصب رئيس الجمهورية، وإن هذه الثقة هى التى دفعته للترشح لمنصب لرئيس الجمهورية، وإن كل من عمر سليمان وأحمد شفيق هم من أتباع النظام السابق، وأن فرصهم فى الرئاسة أقل لأن الشعب أصبح يرفض أى أحد تابع لنظام مبارك، وكذلك محمد البرادعى الذى يعد أقل المرشحين حظا فى الفوز بالمنصب لبعده عن الناس.

أكد البسطويسى أن الذى يجعله يتراجع عن الترشح هو عدم وجود ثقة فى أن تكون الانتخابات القادمة حرة ونزيهة، حيث كان فى النظام السابق كانت النزاهة مرتبطة بالنظام الحاكم ولم يكن هناك ضمانات كافية تحقق النزاهة التى تضمن للجميع المنافسة والحصول على حقوقه.

قال البسطويسى إن سبب إعلان ترشحه هو ما وجدته فى نفسى دون غيرى من خلال رؤيتى المختلفة لمصر فى الفترة المقبلة، كما أننى يتوفر لدى سمات، ألا وهى سمة العدل التى افتقدها الشعب المصرى لسنوات طويلة على مدار 30 عاما الماضية حيث يكون لدى الرئيس صفات القاضى والعدل والديمقراطية، حيث هناك شعارات ديمقراطية لا يتم ممارستها، ولكن القاضى هو الذى يمارس الديمقراطية لأنه قادر على التجرد من مشاعره الخاصة ليكون محايدا والفترة القادمة تحتاج مثل ذلك للتعامل مع التيارات المختلفة.

أوضح البسطويسى أنه يحترم جميع مرشحى الرئاسة، لأن الجميع لهم تاريخ سابق وأداؤهم جيد، فأنا أتابع المرشحين جميعا ليس من أجل نقدهم أو المزايدة عليهم أو المنافسة وإنما للتعلم من تجاربهم ولمعرفة آخر التطورات التى وصلت إليها مقارنة بهم، معبرا عن سعادته من استفتاء المجلس العسكرى لأن التصويت لم يكن معبرا عن حقيقة شعبية المرشح، حيث نسبة المتعاملين معه قليلة خاصة فى ظل وجود وسائل كثيرة تتدخل لتعبث به، فكلما يكون ترتيبى متأخرا كلما قل نقدى والهجوم على.

وحول حلوله لمشكلة البطالة قال البسطويسى البداية ستكون بتنمية العدالة الاجتماعية فى التعامل، وهى التى تؤدى إلى تقبل الحياة مع الآخر، وهذا الجزء سأتبعه فى مواجهتها، ونحن كان لدينا أكثر من 6 ملايين عاطل قبل الثورة، والآن زادوا إلى حوالى 12 مليون عاطل، ولدينا أيضا 3 ملايين غير مؤهلين فى الوقت الحالى للعمل، والذين يلزمهم تدريب وتعليم جيد، فلن نستطيع العمل على تأهيلهم وإعطائهم حقوقهم سوى بالعدالة، وغير ذلك لدينا من 8 إلى 10 ملايين شخص من ذوى الاحتياجات الخاصة، فيجب تأهيلهم أيضا للعمل، وتحويلهم إلى طاقات مفعلة، وهنا هدفى أن التعليم ليس لتأهيل أشخاص للدراسة بالجامعه فقط، إنما يكونوا قادرين أيضا عل العمل بمؤهلهم الذى درسوه.

اختتم البسطويسى كلامه قائلا: واثق 100% من أنى سأفوز بمنصب الرئيس القادم، وأرى أن حمدين صباحى سيحتل المركز الثانى، لأنه متحرك وخطابه مقبول، ثم بعده عمرو موسى وعبد المنعم أبو الفتوح وأخيرا البرادعى لأن صلته بالناس ضعيفة وتحركاته ضعيفة، وهذه مسألة كلها متغيرة وأقول للمصريين إن الانتخابات القادمة هى شهادة، ويجب على كل مصرى ألا يتقاعس فى الانتخابات القادمة عن الإدلاء بصوته.


"90دقيقة": خلافات حول البطل الحقيقى لموقعة إنزال العلم الإسرائيلى.. الوروارى يستقيل من تقديم البرنامج على الهواء

متابعة إسلام إبراهيم
نفت قناة المحور الفضائية، فى بيان رسمى صادر عن رجل الأعمال حسن راتب، رئيس مجلس إدارة القناة، ما تردد بالصحف ووسائل الإعلام المختلفة عن إقالة الإعلامى محمود الوروارى، مقدم برنامج 90 دقيقة، مؤكدة عدم وجود خلاف معه، وأنها حريصة على احترام جميع العاملين بقناة المحور.

من جانبه، أكد الإعلامى محمود الوروارى، أن هذه هى آخر حلقة سيقدمها ببرنامج 90 دقيقة، وأنه يعتز كثيراً بالفترة التى قضاها بالقناة، ضمن مسيرة إعلامية جاوزت العشرين عاماً.

وأوضح الوروارى، أنه يحترم رجل الأعمال حسن راتب جداً، مشيراً إلى أنه اقترب منه كثيرا، فوجده أهلاً للخير والعطاء، ولا يجالس إلا أهل العلم.

وأضاف الوروارى، أن راتب قام بتسخير المال، ولم يحدث العكس، وكان عنده وعى وعمق فى التفكير عندما قام بإنشاء جامعة فى سيناء، ليقوم بتعميرها.

الفقرة الرئيسية
"مناظرة بين أحمد الشحات ومصطفى كامل حول" من رفع المصرى على السفارة الإسرائيلية؟"
الضيوف
أحمد الشحات، رافع العلم المصرى على السفارة الإسرائيلية
مصطفى كامل، مدعى رفع العلم المصرى على السفارة الإسرائيلية
أسامة عز العرب، المنسق العام للجبهة الثورية

فى مفاجأة كبيرة، أظهر أسامة عز العرب، المنسق العام للجبهة الثورية، تسجيل صوتى لمكالمة هاتفية، يزعم أنه أجراها مع أحمد الشحات، رافع العلم المصرى على السفارة الإسرائيلية، وأذاع جزءاً من المكالمة، مشيراً إلى أن "الشحات" اعترف له، بأنه لم يرفع العلم المصرى على السفارة الصهيونية، وأن من قام بهذا العمل البطولى هو شاب يدعى "مصطفى كامل"، وأنه لن يستطيع أن يكذب نفسه، بعدما اعترف أمام للناس بأنه صاحب هذا العمل المشرف.

جاء ذلك خلال مناظرة جرت بين "الشحات" من جهة، وبين "كامل" و"عز العرب" من جهة أخرى، ببرنامج 90 دقيقة.

وأكد عز العرب، أنه يمتلك تسجيلا صوتيا، لخمسة مكالمات أجراها مع الشحات، بإجمالى 14 دقيقة، إحداها أجراها معه قبل لقائه مع الإعلامى محمود سعد على قناة التحرير، بالإضافة إلى أن سجل المكالمات على هاتفه، مسجل به رقم "الشحات" فى المكالمات الفائتة والصادرة.

فيما نفى "الشحات" حديثه مع "عز العرب"، وأنه لا يعرفه، وكما أنه لم يرى مصطفى كامل من قبل، وأقسم بالله أن هذا ليس صوته، مطالباً الجهات المختصة بمقارنة بصمة صوته، بالصوت الذى ظهر بالمكالمة المسجلة بالموبايل، وكما طالب بتدخل الطب الشرعى لإثبات أن جرح "كامل" لم يحدث فى نفس يوم إنزال العلم.

وأكد عز العرب، أن بطولة إزالة العلم الإسرائيلى كانت بالمشاركة بين ثلاثة شباب، هم مصطفى كامل مراد، وأحمد الشحات، وشاب ثالث يدعى إبراهيم يسرى، مشيراً إلى أن "كامل" هو من قام بتسلق المبنى من الخارج، وتمكن من إزالة العلم الإسرائيلى، بينما قبض على الآخران بالدور الرابع.

واعترف الشحات، دون قصد، وبشكل غير مباشر، أن "كامل" هو بطل تلك الموقعة، عندما ذكر مصطفى كامل أنه كتب اسمه على العلم المصرى، ليسأله الشحات:"ولماذا كتبت اسمك؟!"، بدلاً من أن ينفى قيامه بتلك الواقعة جملة وتفصيلاً.

وكما أذاع البرنامج، فيديو حصرى يظهر فيه شاب يتسلق إحدى السلالم بعمارة السفارة الإسرائيلية، ونسب كل من "كامل" و"الشحات" الفيديو لنفسيهما.

وظهر أن "الشحات" لا يشبه الشاب الذى ظهر بالفيديو، حيث بدا الشاب "عريضاً"، مقارنة بجسد الشحات الهزيل، والذى لا يتجاوز 54 كيلو جراما باعترافه.

"محطة مصر": "حازم أبو إسماعيل": أطالب بشواطئ حلال ولا يصح أن يتولى مصر إلا رئيس إسلامى والشعب المصرى يعانى من التخلف ولا يعرف هويته حتى الآن.. "محسوب" الحكومة تتعمد اتخاذ إجراءات مشوهه لن تؤدى لاسترداد أموال مصر
متابعة أحمد عبد الراضى
كشف الدكتور محمد محسوب رئيس لجنة استرداد أموال مصر، أن الحكومة تتعمد اتخاذ إجراءات مشوهة لن تؤدى لاسترداد الأموال المهربة واصفاً أداء الحكومة فى هذا الشأن بأنه ضعيف جدا.

وقال محسوب خلال مداخلة هاتفية، إن استرداد هذه الأموال لا يحتاج لأحكام قضائية نهائية كما تروج الحكومة ولكن بالتفاوض الجاد والودى مع الدول الموجودة بها هذه الأموال، لأن تلك الدول تتحمل مسئولية الكشف عن الأموال المهربة إليها وردها إلى مصر لأنها تعلم أن هذا المال فاسد وقبلت دخوله إلى أراضيها.

وأوضح محسوب، أن رموز النظام السابق قاموا بتهريب معظم الأموال بأسماء وشركات وهمية وليست بأسمائهم المباشرة.

الفقرة الرئيسية
"حوار مع الدكتور حازم صلاح أبو إسماعيل المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية"

قال حازم صلاح حازم أبو إسماعيل المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية، بأننا فى حاجة إلى عمل شواطئ حلال وشواطئ للمحجبات مثل تلك التى أنشأها نجيب ساويرس والتى تدر عائدا اقتصاديا كبيرا، وإنه المرشح الوحيد الذى يتحدث عن دولة إسلامية، خاصة وإن المرشحين الآخرين وهما محمد سليم العوا وعبد المنعم أبو الفتوح لم يتحدث عن إسلامية الدولة.

وقال أبو إسماعيل، إن مصر ظلت لمدة 60 عاما من الرشوة والفساد وبالتالى لا يصح أن يتولى أمر البلاد إلا شخص إسلامى حتى لا تظل مصر فى حالة الفساد التى كانت عليها.

وذكر أبو إسماعيل، بأن البنك الدولى كان يسيطر على النشاط الاقتصادى المصرى بالكامل حيث كانت تعليمات البنك الدولى عبارة عن مجلدات كاملة وهذه التعليمات تتسبب فى كساد اقتصادى.

وأوضح أبو إسماعيل فى كيفية التعامل مع فوائد أزمة البنوك والتعامل معها بأن النموذج الماليزى هو النموذج الأمثل والتى نرى أن فوائد البنوك هى ربا وبالتالى فهى محرمه شرعا التعامل مع هذه الفوائد خاصة، وأن نظام تعامل البنوك قضى على الاقتصاد المصرى ودمرها تماما.
وأشار أبو إسماعيل إلى إننا لسنا شعب كافر وبالتالى نحن نصدق ما ورد فى القرآن الكريم فيما يخص الربا التعامل مع البنوك.

وأشار إلى أننا شعب متخلف ولدية مشكلة، وأنه لا يفهم هوية بلاده لذلك يكثر الحديث عن مدنية الدولة وإسلاميتها.

وطالب أبو إسماعيل بأن يتم تكوين هيئة من 40 قاضيا من المحكمة الدستورية تكون مهمتها إصدار حكم سنوى يوضح هل مؤسسات الدولة تعمل بشكل سليم أم لا.

وأكد أبو إسماعيل، بأننا حاولنا إصدار قانون محاكمة الوزراء ومحاكمة رئيس الجمهورية إلا أننا لم ننجح ولعل السبب فى ذلك هو وجود بعض فلول النظام السابق.

وطالب أبو إسماعيل، بالتحقيق فيما قالته هيلارى كلينتون من إنها دفعت 165 مليون دولار للسيطرة على مصر وهى واقعة غريبة لابد من التحقيق فيها .

وعن رأيه فى المبادئ فوق الدستورية قال أبو إسماعيل، عار على شرفنا أن نقبل هذه المبادئ خاصة أن 8 % فقط هم من وافقوا عليها وهم من وضعوا هذا الطوق الحديدى حول رقبتنا.

وقال أبو إسماعيل، حول أداء المجلس العسكرى آمل أن يأتى يوم أكرم فيه المجلس العسكرى وأن أعطيه تقديرا، وإن كنت لا أريد المجلس العسكرى بل أريد حاكم منتخب نستطيع عزله إذا انحرف.





مشاركة




التعليقات 1

عدد الردود 0

بواسطة:

saharaikasaas

اين برنامجك

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة