أكرم القصاص - علا الشافعي

خالد صلاح

خالد صلاح يكتب.. "كلمة واحدة": دعوة منصور حسن

الجمعة، 26 أغسطس 2011 08:32 ص

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أدعوك لأن تقرأ تصريحات المفكر الليبرالى الكبير منصور حسن لـ«اليوم السابع».. هنا على رأس الصفحة الأولى لهذا العدد، أدعوك لأن تتأمل هذا الغضب والأسى من حالة الانقسام والشتات غير المبررة فى صفوف تيار القوى المدنية المصرية، والأحزاب الناشئة فيما بعد الثورة، وأدعوك لأن تتأمل هذه الصورة التى رسمها المفكر الكبير بين مصر بعد ثورة 1919، حين توحدت خلف حزب شعبى مدنى كبير، وبين مصر بعد ثورة يناير وهى تنقسم وتتوه ويصيبها الشتات على هذا النحو.

منصور حسن طالبنى فى اتصال هاتفى، بأن تكون هذه القضية هى الأولى على أجندة «اليوم السابع» خلال الفترة المقبلة، أملاً فى أن تنجح القوى المدنية فى خلق كيان حزبى قوى وفاعل، وتصل القوى الليبرالية وقيادات الأحزاب الناشئة بعد الثورة إلى مشروع وطنى شامل، يضمن أن نخلق تياراً ليبرالياً رئيسياً يحقق مصلحة مصر، وحريتها، ورفاهيتها الاقتصادية، بدلا من أن يخلق مناخا للتصارع والتزاحم على القيادة، والتكاثر الحزبى المتهافت بلا مشروع وبلا برنامج عمل.

مصر تستحق حركة سياسية قوية وراسخة، تليق بما جرى فى ميدان التحرير، وتليق بالمستقبل الذى نحلم به لهذا البلد.






موضوعات متعلقة..

منصور حسن: حرام على شباب الثورة استمرار الانقسام الحزبى








مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

متولى

عاوزين تواجهوا الإخوان من الآخر يعني ... قول كده بدون لف ودوران عاوزكوا تكونوا صرحاء شوية

عدد الردود 0

بواسطة:

مسيو الحسينى

شرع الله هو الحل الامثل والافضل

عدد الردود 0

بواسطة:

شمخ

مصلحة مصر أم ضد الاسلام؟

عدد الردود 0

بواسطة:

المليجي

اقصائي كبير

عدد الردود 0

بواسطة:

مصري مش فاهم حاجة

جمعة قندهار هي سبب الانقسام المصري

عدد الردود 0

بواسطة:

عماد متولى

رجاء للأستاذ /خالد صلاح أن يوصل هذه الرساله لوزير التربيه والتعليم

عدد الردود 0

بواسطة:

شريف خالد

اه طبعا نواجه الاخوان .. هو عيب ولا ايه

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد رضوان

لن تنجحوا فمها فعلتم لن تغيروا عقيده راسخه فى اطهر قلوب البشر

عدد الردود 0

بواسطة:

الى رقم واحد

عدد الردود 0

بواسطة:

فارس بركات

تعليق رقم 8

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة