أطلق اتحاد شباب ماسبيرو حملة للمطالبة بالإفراج عن الناشط القبطى مايكل سند الذى ألقى القبض عليه فى 28 مارس الماضى، بتهمة الإساءة للمؤسسة العسكرية، ونشر أخبار كاذبة عنها وصدر حكم عسكرى ضده بالحبس ثلاثة سنوات.
كما طالب الاتحاد بالإفراج عن مريم راغب التى اتهمت بالاتجار فى الأطفال وصدر حكم ضدها بالحبس خمس سنوات، وذلك لسوء حالتها الصحية، خاصة أنه سبق وتلقوا وعدا من رئيس الوزراء السابق عصام شرف بالإفراج عنها، أثناء اعتصامات الأقباط أمام ماسبيرو.
وأعد الاتحاد ملفا خاصا لجميع الوقائع الخاصة بمطالب الإفراج عن القبطيين، لنشرها ضمن الحملة بموقع التواصل الاجتماعى "فيس بوك".
حملة لـ"شباب ماسبيرو" للإفراج عن مايكل سند ومريم راغب
الجمعة، 26 أغسطس 2011 02:33 م