الصحافة الإسرائيلية: صدمة فى إسرائيل من مطالبة الشباب المصرى بالتخلص من اليهود.. غليان فى إسرائيل عقب سحب السفير المصرى من تل أبيب
السبت، 20 أغسطس 2011 11:04 ص
إعداد محمود محيى
الإذاعة العامة الإسرائيلية
رئيس الشاباك السابق يحمل مصر مسئولية تسخين الحدود
زعم "أفى ديختر" نائب الكنيست عن حزب "كاديما" والذى شغل من قبل منصب رئيس جهاز الأمن العام الداخلى الإسرائيلى "الشاباك" أن السلطات المصرية تتحمل مسئولية تسخين الأوضاع على الحدود مع إسرائيل بسبب عدم سيطرتها الكاملة على شبه جزيرة سيناء، على حد قوله.
وطالب ديختر خلال مقابلة أجرتها معه الإذاعة العامة الإسرائيلية مساء أمس، الجمعة، بإجراء تحقيق عسكرى كبير حول عدم تعامل الجيش الإسرائيلى مع إنذارات زودها "الشاباك" حول نية مسلحين تنفيذ هجمات عند الحدود المصرية الإسرائيلية.
ومضى ديختر يقول: "إن إنذارا بشأن هجوم بهذا الحجم كان يستوجب استعدادات مختلفة"، مضيفا "خلال السنوات الأخيرة غططنا فى سبات عند الحدود الجنوبية مع مصر، لأن الجيش الإسرائيلى ركز اهتمامه على إلقاء القبض على المهاجرين غير الشرعيين والمتسللين من راغبى العمل القادمين من أفريقيا".
وأضاف المسئول العسكرى الإسرائيلى السابق وعضو الكنيست الحالى "أن أحداث الأمس بالقرب من إيلات تستوجب القيام بخطوات فى ثلاثة مستويات، أولها تحميل مصر مسئولية الهجمات التى تنطلق من أراضيها، وتحميل الرئيس الفلسطينى محمود عباس أبو مازن المسئولية عن المصالحة مع حماس، والتوضيح لحماس أن إسرائيل ستدمر بنيتها العسكرية بالكامل فى غزة".
وكانت قد زعمت رئيسة حزب "كاديما" المعارض "تسيبى ليفنى" إن حدود إسرائيل مع مصر لم تعد حدود سلام، مضيفة "علينا أن نغير مفهومنا ونظرتنا تجاه الحدود مع مصر".
صحيفة يديعوت أحرونوت
غليان فى إسرائيل عقب سحب السفير المصرى من تل أبيب
سادت حالة من الغليان والترقب الشديد لدى الأوساط السياسية الإسرائيلية فى الساعات الأولى من صباح اليوم، السبت، عقب إعلان الحكومة المصرية عن استدعاء السفير "ياسر رضا" من تل أبيب إلى حين تلقيها نتائج التحقيقات الإسرائيلية فى حادث مقتل 5 من أفراد قوات الأمن المصرية أثناء قيام القوات الإسرائيلية بمطاردة عناصر مسلحة على الحدود بين البلدين أول أمس.
ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية عن مصدر سياسى رفيع ومسئول بالحكومة الإسرائيلية قوله إن القيادة الإسرائيلية تلقت إعلان نبأ سحب السفير المصرى بحالة من القلق، معلنا فى الوقت نفسه عدم تلقى تل أبيب أى إعلان رسمى من مصر بشأن استدعاء سفيرها.
وأشارت يديعوت إلى أن بيانا صدر فى ختام جلسة لمجلس الوزراء المصرى برئاسة الدكتور "عصام شرف" فجر اليوم السبت جاء فيه أن القاهرة تطالب أيضا إسرائيل بتقديم اعتذار عن التصريحات غير المسئولة والمتسرعة لبعض القيادات فى إسرائيل،، الأمر الذى يفتقر للحكمة والتروى قبل إصدار أحكام واستباق معرفة حقيقة ما حدث لاسيما فيما يتعلق بالعلاقات المصرية - الإسرائيلية وحساسيتها.
وحملت الحكومة المصرية إسرائيل المسئولية السياسية والقانونية المترتبة على حادث مقتل رجال الأمن المصريين معتبرة اياه خرقاًً لبنود اتفاقية السلام المصرية - الإسرائيلية.
وكان قد قرر مجلس الوزراء المصرى استدعاء السفير الإسرائيلى بالقاهرة "إيتسحاق ليفانون" وإبلاغه رسميًا احتجاج مصر على الحادث، مع المطالبة بإجراء تحقيق رسمى مشترك لكشف ملابساته وتحديد المسئولين عنه واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة على نحو يحفظ حقوق الضحايا والمصابين المصريين.
ردود فعل إسرائيلية عنيفة على صواريخ مقاومة غزة
كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية عن حالة من الفزع والخوف الشديد تعيشها البلدات والمدن الواقعة جنوب إسرائيل بسبب صواريخ المقاومة الفلسطينية، مضيفة أن الشوارع أصبحت خالية حيث اختبأ سكان تلك المدن بالملاجئ.
ونقلت يديعوت عن أحد المستوطنين قوله "ما يحدث بيننا وبين قطاع غزة أمر مخيف وصعب للغاية بل ومؤلم، فقبل يومين كان الوضع هادئ فى بئر السبع، ولكننا الآن عدنا لواقع الشوارع الخالية المخيفة ليلا".
وعلى الجانب الآخر ردت إسرائيل على الصواريخ التى أطلقت مساء أمس، الجمعة، من قطاع غزة بعدد من الغارات العنيفة، حيث أصابت مقاتلات حربية من سلاح الجو الإسرائيلى مساء أمس 3 مجموعات من عناصر المقاومة فى قطاع غزة، فيما أغارت طائرة على هدفين فى وسط قطاع غزة وجنوبه.
صحيفة معاريف
صدمة فى إسرائيل من مطالبة الشباب المصرى بالتخلص من اليهود
أعرب عدد من المسئولين الإسرائيليين عن قلقهم البالغ من تعظام المظاهرات الجارية أمام سفارة تل أبيب بالقاهرة، ومطالبة المتظاهرين المصريين بفتح باب "الجهاد" للخلاص من اليهود.
وذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية أن المسئولين الإسرائيلين أعلنوا استنكارهم من قيام عدد من الشباب المصرى المتواجد أمام السفارة الإسرائيلية من المحتجين على قصف إسرائيل بالطيران الحربى الحدود المصرية وقطاع غزة والذى تسبب فى استشهاد وإصابة عدد من الجنود المصريين بقذف مبنى السفارة الإسرائيلية بالألعاب النارية الذى تسبب فى أصوات مدوية فى المنطقة.
وكان قد هتف المتظاهرون الموجودون أمام السفارة بعبارات وشعارات مؤيدة لإطلاق الألعاب النارية، مرددين "أعطونا سلاح أعطونا برود وإحنا نخلص على اليهود"، و"تسقط تسقط إسرائيل".
صحيفة هاآرتس
المعارضة الإسرائيلية تدعو نتانياهو شن عمليات عسكرية على غزة والحدود المصرية
دعت أحزاب المعارضة الإسرائيلية وعلى رأسها كتلة حزب "كاديما" التى تترأسها زعيمة المعارضة الإسرائيلية "تسيبى ليفنى" رئيس الوزراء الإسرائيلى "بنيامين نتانياهو" شن عمليات عسكرية واسعة على قطاع غزة وعلى الحدود الإسرائيلية – المصرية لتعقب العناصر المسلحة من المقاومة الفلسطينية.
وقال "دانى دانون" نائب الكنيست عن حزب اليكود" إن سهولة اجتياز الحدود الإسرائيلية - المصرية هى بمثابة مشكلة على الصعيد القومى الإسرائيلى مما يستوجب اتخاذ إجراءات عسكرية فورية لتصحيح الوضع.
ونقلت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية والقناة الثانية بالتلفزيون الإسرائيلى دعوة النائب بالكنيست أيضا "أورى أريئيل" من كتلة الاتحاد الوطنى رئيس الوزراء الإسرائيلى إلى عدم التباطؤ فى شن عملية عسكرية ضخمة رداً على العمليات الأخيرة، وزعم أريئيل أن العمليات الأخيرة فى إيلات تعكس الإهمال المستمر للانتهاكات المتكررة للسيادة الإسرائيلية بسبب الحدود المصرية.
وفى السياق نفسه أكدت ليفنى أن حركة كاديما التى ترئسها ستؤيد أى عملية إسرائيلية ضد "أوكار الإرهاب"، على حد تعبيرها، كما ستؤيد سد الحدود الإسرائيلية – المصرية.
وكانت قد زارت ليفنى أمس الجمعة عيادة جرحى عمليات "إيلات" فى مستشفى "سوروكا" بمدينة "بئر السبع"، حيث قالت إن الحدود مع مصر لم تعد حدودا سلمية ويجب تغيير طريقة تعامل إسرائيل معها.
وطالبت رئيسة المعارضة الإسرائيلية بسحق حركة حماس فى غزة، مؤكدة أنه من الضرورى شن هجوم عسكرى واسع لى القطاع.
مشاركة
اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
الإذاعة العامة الإسرائيلية
رئيس الشاباك السابق يحمل مصر مسئولية تسخين الحدود
زعم "أفى ديختر" نائب الكنيست عن حزب "كاديما" والذى شغل من قبل منصب رئيس جهاز الأمن العام الداخلى الإسرائيلى "الشاباك" أن السلطات المصرية تتحمل مسئولية تسخين الأوضاع على الحدود مع إسرائيل بسبب عدم سيطرتها الكاملة على شبه جزيرة سيناء، على حد قوله.
وطالب ديختر خلال مقابلة أجرتها معه الإذاعة العامة الإسرائيلية مساء أمس، الجمعة، بإجراء تحقيق عسكرى كبير حول عدم تعامل الجيش الإسرائيلى مع إنذارات زودها "الشاباك" حول نية مسلحين تنفيذ هجمات عند الحدود المصرية الإسرائيلية.
ومضى ديختر يقول: "إن إنذارا بشأن هجوم بهذا الحجم كان يستوجب استعدادات مختلفة"، مضيفا "خلال السنوات الأخيرة غططنا فى سبات عند الحدود الجنوبية مع مصر، لأن الجيش الإسرائيلى ركز اهتمامه على إلقاء القبض على المهاجرين غير الشرعيين والمتسللين من راغبى العمل القادمين من أفريقيا".
وأضاف المسئول العسكرى الإسرائيلى السابق وعضو الكنيست الحالى "أن أحداث الأمس بالقرب من إيلات تستوجب القيام بخطوات فى ثلاثة مستويات، أولها تحميل مصر مسئولية الهجمات التى تنطلق من أراضيها، وتحميل الرئيس الفلسطينى محمود عباس أبو مازن المسئولية عن المصالحة مع حماس، والتوضيح لحماس أن إسرائيل ستدمر بنيتها العسكرية بالكامل فى غزة".
وكانت قد زعمت رئيسة حزب "كاديما" المعارض "تسيبى ليفنى" إن حدود إسرائيل مع مصر لم تعد حدود سلام، مضيفة "علينا أن نغير مفهومنا ونظرتنا تجاه الحدود مع مصر".
صحيفة يديعوت أحرونوت
غليان فى إسرائيل عقب سحب السفير المصرى من تل أبيب
سادت حالة من الغليان والترقب الشديد لدى الأوساط السياسية الإسرائيلية فى الساعات الأولى من صباح اليوم، السبت، عقب إعلان الحكومة المصرية عن استدعاء السفير "ياسر رضا" من تل أبيب إلى حين تلقيها نتائج التحقيقات الإسرائيلية فى حادث مقتل 5 من أفراد قوات الأمن المصرية أثناء قيام القوات الإسرائيلية بمطاردة عناصر مسلحة على الحدود بين البلدين أول أمس.
ونقلت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية عن مصدر سياسى رفيع ومسئول بالحكومة الإسرائيلية قوله إن القيادة الإسرائيلية تلقت إعلان نبأ سحب السفير المصرى بحالة من القلق، معلنا فى الوقت نفسه عدم تلقى تل أبيب أى إعلان رسمى من مصر بشأن استدعاء سفيرها.
وأشارت يديعوت إلى أن بيانا صدر فى ختام جلسة لمجلس الوزراء المصرى برئاسة الدكتور "عصام شرف" فجر اليوم السبت جاء فيه أن القاهرة تطالب أيضا إسرائيل بتقديم اعتذار عن التصريحات غير المسئولة والمتسرعة لبعض القيادات فى إسرائيل،، الأمر الذى يفتقر للحكمة والتروى قبل إصدار أحكام واستباق معرفة حقيقة ما حدث لاسيما فيما يتعلق بالعلاقات المصرية - الإسرائيلية وحساسيتها.
وحملت الحكومة المصرية إسرائيل المسئولية السياسية والقانونية المترتبة على حادث مقتل رجال الأمن المصريين معتبرة اياه خرقاًً لبنود اتفاقية السلام المصرية - الإسرائيلية.
وكان قد قرر مجلس الوزراء المصرى استدعاء السفير الإسرائيلى بالقاهرة "إيتسحاق ليفانون" وإبلاغه رسميًا احتجاج مصر على الحادث، مع المطالبة بإجراء تحقيق رسمى مشترك لكشف ملابساته وتحديد المسئولين عنه واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة على نحو يحفظ حقوق الضحايا والمصابين المصريين.
ردود فعل إسرائيلية عنيفة على صواريخ مقاومة غزة
كشفت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية عن حالة من الفزع والخوف الشديد تعيشها البلدات والمدن الواقعة جنوب إسرائيل بسبب صواريخ المقاومة الفلسطينية، مضيفة أن الشوارع أصبحت خالية حيث اختبأ سكان تلك المدن بالملاجئ.
ونقلت يديعوت عن أحد المستوطنين قوله "ما يحدث بيننا وبين قطاع غزة أمر مخيف وصعب للغاية بل ومؤلم، فقبل يومين كان الوضع هادئ فى بئر السبع، ولكننا الآن عدنا لواقع الشوارع الخالية المخيفة ليلا".
وعلى الجانب الآخر ردت إسرائيل على الصواريخ التى أطلقت مساء أمس، الجمعة، من قطاع غزة بعدد من الغارات العنيفة، حيث أصابت مقاتلات حربية من سلاح الجو الإسرائيلى مساء أمس 3 مجموعات من عناصر المقاومة فى قطاع غزة، فيما أغارت طائرة على هدفين فى وسط قطاع غزة وجنوبه.
صحيفة معاريف
صدمة فى إسرائيل من مطالبة الشباب المصرى بالتخلص من اليهود
أعرب عدد من المسئولين الإسرائيليين عن قلقهم البالغ من تعظام المظاهرات الجارية أمام سفارة تل أبيب بالقاهرة، ومطالبة المتظاهرين المصريين بفتح باب "الجهاد" للخلاص من اليهود.
وذكرت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية أن المسئولين الإسرائيلين أعلنوا استنكارهم من قيام عدد من الشباب المصرى المتواجد أمام السفارة الإسرائيلية من المحتجين على قصف إسرائيل بالطيران الحربى الحدود المصرية وقطاع غزة والذى تسبب فى استشهاد وإصابة عدد من الجنود المصريين بقذف مبنى السفارة الإسرائيلية بالألعاب النارية الذى تسبب فى أصوات مدوية فى المنطقة.
وكان قد هتف المتظاهرون الموجودون أمام السفارة بعبارات وشعارات مؤيدة لإطلاق الألعاب النارية، مرددين "أعطونا سلاح أعطونا برود وإحنا نخلص على اليهود"، و"تسقط تسقط إسرائيل".
صحيفة هاآرتس
المعارضة الإسرائيلية تدعو نتانياهو شن عمليات عسكرية على غزة والحدود المصرية
دعت أحزاب المعارضة الإسرائيلية وعلى رأسها كتلة حزب "كاديما" التى تترأسها زعيمة المعارضة الإسرائيلية "تسيبى ليفنى" رئيس الوزراء الإسرائيلى "بنيامين نتانياهو" شن عمليات عسكرية واسعة على قطاع غزة وعلى الحدود الإسرائيلية – المصرية لتعقب العناصر المسلحة من المقاومة الفلسطينية.
وقال "دانى دانون" نائب الكنيست عن حزب اليكود" إن سهولة اجتياز الحدود الإسرائيلية - المصرية هى بمثابة مشكلة على الصعيد القومى الإسرائيلى مما يستوجب اتخاذ إجراءات عسكرية فورية لتصحيح الوضع.
ونقلت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية والقناة الثانية بالتلفزيون الإسرائيلى دعوة النائب بالكنيست أيضا "أورى أريئيل" من كتلة الاتحاد الوطنى رئيس الوزراء الإسرائيلى إلى عدم التباطؤ فى شن عملية عسكرية ضخمة رداً على العمليات الأخيرة، وزعم أريئيل أن العمليات الأخيرة فى إيلات تعكس الإهمال المستمر للانتهاكات المتكررة للسيادة الإسرائيلية بسبب الحدود المصرية.
وفى السياق نفسه أكدت ليفنى أن حركة كاديما التى ترئسها ستؤيد أى عملية إسرائيلية ضد "أوكار الإرهاب"، على حد تعبيرها، كما ستؤيد سد الحدود الإسرائيلية – المصرية.
وكانت قد زارت ليفنى أمس الجمعة عيادة جرحى عمليات "إيلات" فى مستشفى "سوروكا" بمدينة "بئر السبع"، حيث قالت إن الحدود مع مصر لم تعد حدودا سلمية ويجب تغيير طريقة تعامل إسرائيل معها.
وطالبت رئيسة المعارضة الإسرائيلية بسحق حركة حماس فى غزة، مؤكدة أنه من الضرورى شن هجوم عسكرى واسع لى القطاع.
مشاركة
اضف تعليق
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة
عدد الردود 0
بواسطة:
salah
تسقط اليهود
عدد الردود 0
بواسطة:
الفيلسوف
بالكلام و الأحلام يا ليفنى
عدد الردود 0
بواسطة:
علاء دشيش
أهلا بالحرب
عدد الردود 0
بواسطة:
اشرف
امن اسرائيل
عدد الردود 0
بواسطة:
سامى
إنذار
عدد الردود 0
بواسطة:
امجد المصرى
المصرييون سوف يقضون عليكم ايها الخنازير
عدد الردود 0
بواسطة:
مصرى بجد
حالا
عدد الردود 0
بواسطة:
محمد عبدالنبى حسين احمد
الرد القاسى
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو عطيه
يا قلبك
عدد الردود 0
بواسطة:
ابو عطيه
يا قلبك