نجم الغناء الشعبى حكيم شهدت حلقته مواجهة ساخنة حول موقفه تجاه ثورة يناير، حيث اعتذر بشدة على موقفه وهجومه على الثوار، وبرر ذلك أنه تعرض لإطلاق النيران، مما أشعل غضبه تجاه الثورة، وانهمر فى البكاء فى نهاية الحلقة ندما على موقفه من الثوار، أما مصطفى بكرى فواجهه الليثى بأنه رجل صفوت الشريف، وكان يحركه تجاه خصومه ومن بينهم ابراهيم نافع.
أما الشيخ خالد الجندى فقدم اعتذرا إلى الثوار على مهاجمته لهم أثناء الثورة، وهو نفس الاعتذار التى قدمته يسرا أيضا للثوار، وقالت إنها كانت فى البداية مع مبارك، ولكنها بعد الثورة راجعت موقفها وأصبحت مع الثورة، وفى حلقة شيرين عبد الوهاب أكدت أنها نادمة على الغناء للرئيس مبارك، وأنها لن تغنى لرؤساء الجمهورية بعد ذلك.
أما بثينة كامل المرشحة للرئاسة فاعترفت لأول مرة بانفصالها عن عماد أبو غازى وزير الثقافة، إلا أنها دعمته كثيرا عندما طالب الثوار بإقالته، وفى حلقة أخرى قالت رفضت النجمة آثار الحكيم الإقرار بأن الحجاب فريضة، وارتفعت حدة الحوار حتى أنها تركت التصوير، أما الكاتب الصحفى خالد صلاح رئيس تحرير "اليوم السابع" فنفى فى حديثه مع عمرو الليثى الشائعات التى تربط بين أشرف الشريف وممدوح إسماعيل ومؤسسة "اليوم السابع".








