"صابرين" تنجح فى خداع رامز "قلب الأسد"

الثلاثاء، 16 أغسطس 2011 08:30 ص
"صابرين" تنجح فى خداع رامز "قلب الأسد" الفنانة صابرين
كتب عمرو صحصاح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
نجحت الفنانة صابرين فى خداع النجم الكوميدى رامز جلال خلال برنامج رامز قلب الأسد، وتظاهرت بفقدانها الوعى خلال الحلقة، مما أثار ذعر رامز وكافة العاملين بالبرنامج.

ولم تكن هذه الحالة سوى مشهد تمثيلى أبدعته صابرين بعد أن أبلغتها خالتها مروضة الأسود الشهيرة فاتن الحلو بهذه الفكرة، وهو ما استغلته صابرين لتقلب الآية، وتقوم هى بعمل المقلب فى رامز وكل فريق عمل البرنامج.

ومن جانبه، أوضح رئيس تحرير البرنامج عبد الحميد العش لـ"اليوم السابع"، أنه عندما تعرضت صابرين لحالة الإغماء فقد رامز وكل فريق عمل البرنامج أعصابهم، لأنهم اعتقدوا أنها أصيبت بمكروه شديد، وانقلب حال الحلقة وأخذ الكل يجرى ليحضر ماء لصابرين ليساعدوها على استعادة وعيها.

ويضيف العش، أنهم اكتشفوا فى النهاية أن هذا المقلب تم التحضير له بين صابرين وفاتن الحلو، بعد أن اتفقا معا على قلب الآية فى هذه الحلقة، وأوضحت صابرين بعدها لفريق عمل البرنامج أنها لا تخاف من رؤية الأسود لأن والدها كان يعمل بالسيرك.

وتعتبر صابرين الضيفة الوحيدة التى علمت بالمقلب قبل حدوثه، ويقوم معدو البرنامج بالاتصال بالضيف على أنه ضيف فى برنامج تقدمه مذيعة لبنانية تتحدث معه عن أعماله، ولكن يفاجئ الجميع بمقلب رامز، وقد شهد هذا البرنامج العديد من المفارقات الكوميدية أحيانا وغضب الضيوف أحياناً، مثل حلقة الفنانة "غادة عادل" التى أخذت تصرخ أثناء الحلقة عند رؤيتها للأسد، وأخذت تشتم رامز عند اكتشافها أنه مقلب أعده لها.





مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

ميشو

حسبي الله

عدد الردود 0

بواسطة:

mahmoudmy

متحولوش تخدعونا

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود خالد

بتمثل ؟

دي كانت هتموت لولا ستر ربنا !

عدد الردود 0

بواسطة:

Hassan Samy

دي كانت هتموت من الخوف

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد دسوقي

لو الكلام دة حقيقي تستاهل تاخد اوسكار

عدد الردود 0

بواسطة:

محمود حجاج

مش مصدق

اّل بتمثل اّاّل

عدد الردود 0

بواسطة:

ahmedalfole

كداب يا خيشة

عدد الردود 0

بواسطة:

شنودة

أنشر دي كمان

عدد الردود 0

بواسطة:

برضو شنودة

انشر دي علشان خاطري

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرية

اسد

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة