وزير الأوقاف الجزائرى : بوتفليقة يرفض منصب مفتى الجمهورية

الإثنين، 15 أغسطس 2011 03:37 م
وزير الأوقاف الجزائرى : بوتفليقة يرفض منصب مفتى الجمهورية الرئيس الجزائرى عبد العزيز بوتفليقة
الجزائر (أ.ش.أ)

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
رفض الرئيس الجزائرى عبد العزيز بوتفليقة مقترح تعيين مفتى الجمهورية الذى تسند له مهام تقديم الفتاوى وتوحيد المرجعية الدينية للتصدى لأى فتاوى تزرع الفتنة والفوضى.

وقال وزير الشئون الدينية والأوقاف الجزائرى بوعبد الله غلام الله - فى تصريح له نشرته اليوم صحيفة (الشروق) الجزائرية - "إن اقتراح مشروع استحداث منصب مفتى الجمهورية لم ينل الموافقة من طرف رئيس الجمهورية"، مشيرا إلى أن هذا المنصب يبقى من صلاحيات الرئيس وهو من يبت إن كان ضروريا أم لا.

ورغم أن الوزير سبق له وأن أكد على وجود ضرورة ملحة لتنصيب مفتى للجمهورية أمام فوضى الفتاوى المنشورة فى الجزائر، إلا أن المشروع بقى معلقا إلى يومنا هذا.

وكان بوعبد الله غلام الله قد أكد فى تصريحات سابقة له أن تعيين مفتى الجمهورية "قرار سياسى" يتجاوزه من موقعه مسئولا أولا على هذا القطاع، وقال "إن الشخص الوحيد المخول باتخاذ هذا القرار هو الرئيس بوتفليقة"، محذرا من جانب آخر من مخاطر الافتاء من دون الاستناد على الضوابط الشرعية والعلمية خصوصا فى القضايا المتعلقة بـ "الدماء والجهاد".





مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

فريد من الجزائر

بوتفليقة

عدد الردود 0

بواسطة:

ع م الجزائر

داحس و الغبراء

عدد الردود 0

بواسطة:

أحمد

كلنا عرب

عدد الردود 0

بواسطة:

عبود

سيثور الشعب الجزائري قريبا احتمال بعد ليبيا خصوصا القذافي يترنح ولم ينفعه مرتزقة الجزائر

عدد الردود 0

بواسطة:

اسماء

التعليق 4 نصف الشعب الجزائري لايجد قوت يومه ??!!!!!!!!!!!

عدد الردود 0

بواسطة:

solo 16 dz الجزائر الحبيبة

بل سوف تثور افكارك وتختلط اعصابك مع خيالك وينتهي بك المطاف في مستشفى المجانين يا عبود

عدد الردود 0

بواسطة:

solo 16 dz الجزائر الحبيبة

بل سوف تثور افكارك وتختلط اعصابك مع خيالك وينتهي بك المطاف في مستشفى المجانين يا عبود

عدد الردود 0

بواسطة:

عربي مشرقي

ل7

عدد الردود 0

بواسطة:

يوغرطة

رقم 8 شوف داخل بلدك والمرتزقة اكدوبة مجلس الخونة

عدد الردود 0

بواسطة:

ساخر

لتعليق9

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة