الكتاتنى: قادرون على صد محاولات تسلل فلول الوطنى لقوائم أحزاب التحالف

الإثنين، 15 أغسطس 2011 01:58 ص
الكتاتنى: قادرون على صد محاولات تسلل فلول الوطنى لقوائم أحزاب التحالف الدكتور محمد سعد الكتاتنى أمين عام حزب الحرية والعدالة
(أ.ش.أ)

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
شدد الدكتور محمد سعد الكتاتنى أمين عام حزب الحرية والعدالة المنبثق عن جماعة الإخوان المسلمين، على أهمية النتائج التى تمخض عنها اجتماع أحزاب التحالف الديمقراطى، الذى عقد فى وقت سابق أمس "الأحد" بمقر حزب الحرية والعدالة بالقاهرة، خصوصا ما يتعلق بتأكيد المشاركين على التصدى لمحاولات تسلل بعض فلول الحزب الوطنى المنحل، إلى قوائم الأحزاب المشتركة فى التحالف.

وقال الكتاتنى فى تصريحات للصحفيين مساء أمس، إن 34 حزباً مصرياً اجتمعوا "الأحد" بدعوة من حزب الحرية والعدالة، وأعلنوا أنهم ليسوا بحاجة إلى مبادئ حاكمة أو مبادئ فوق دستورية أو إعلان دستورى جديد، مؤكدا أن التحالف أعلن اليوم تمسكه بوثيقة المبادئ الدستورية الصادرة عنه، وفى نفس الوقت ناقش المشاركون الوثائق الصادرة عن الأحزاب والقوى السياسية بما فيها وثيقة الأزهر.

ونبه الكتاتنى، إلى أن أحزاب التحالف الديمقراطى أكدت خلال الاجتماع على عدم وجود تعارض بين هذه الوثائق وبعضها البعض، بل أنها تكمل بعضها البعض، مشيرا إلى أن التحالف شكل لجنة من أعضائه لوضع أسس وقواعد التنسيق فى الانتخابات البرلمانية القادمة، والتى تتضمن حصة كل حزب فى القوائم الانتخابية وكذلك مواصفات المرشحين.





مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

محمد حسن سمادون

الرئيس مبارك : وعلينا أن نحاذر مما يحيط بنا من أمثلة عديدة انزلقت بالشعوب إلى الفوضى والان

الرئيس محمد حسنى مبارك

عدد الردود 0

بواسطة:

جسن

فتحى سرور جديد

التعليق فوق

عدد الردود 0

بواسطة:

شباب التحرير

كفاكم غرور

عدد الردود 0

بواسطة:

أحمد الدق

من الافضل تجاهل الفلول

عدد الردود 0

بواسطة:

مسيحى وافتخر

انها مسيحيتنا

عدد الردود 0

بواسطة:

مسيحى وافتخر

انها مسيحيتنا

عدد الردود 0

بواسطة:

مبروك شرع اللة

ربنا يخيبك

انت مغرور وكاذب

عدد الردود 0

بواسطة:

مبروك شرع اللة

ربنا يخيبك

انت مغرور وكاذب

عدد الردود 0

بواسطة:

مبروك شرع اللة

ربنا يخيبك

انت مغرور وكاذب

عدد الردود 0

بواسطة:

ايهاب الاباصيرى

لا

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة