أصدرت منظمة الراية الليبية لحقوق الإنسان بياناً استنكرت فيه عملية اغتيال اللواء عبد الفتاح يونس، رئيس المجلس العسكرى الليبى، وزميليه محمد خميس والمدكور.
وطالبت المنظمة برئاسة وليد المطماطى بفتح تحقيق فى القضية لمعرفة ملابستها ومقاضاة الجناة، بالإضافة إلى محاكمة الجناة أمام القضاء الليبى، كما طالب الثوار بالانضباط التام والتمسك بقيم حقوق الإنسان.
وكان رئيس المجلس العسكرى الليبى عبد الفتاح يونس قتل يوم الخميس الماضى فى ظروف غامضة على يد مجموعة مسلحة ولم يعلن حتى الآن عن المسئولين عن قتله، إلا أن مصطفى عبد الجليل، رئيس المجلس الانتقالى الليبى، أكد أن المجلس سيفتح تحقيقاً فى القضية وسيتم معاقبة الجناة.
منظمة حقوقية ليبية تطالب بفتح تحقيق فى مقتل رئيس المجلس العسكرى
الإثنين، 01 أغسطس 2011 04:49 م