"المصريين الأحرار" : نشارك فى المليونية تضامنا مع أهالى الشهداء

الجمعة، 08 يوليو 2011 08:01 ص
"المصريين الأحرار" : نشارك فى المليونية تضامنا مع أهالى الشهداء الخيام تنتشر فى "التحرير"استعداداً لمليونية الإصرار
كتب محمود حسين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
أعلن حزب المصريين الأحرار أن مشاركته فى مليونية يوم الجمعة 8 يوليو تأتى تضامنًا مع الشعب المصرى فى الحفاظ على ثورته، مؤكدا فى بيان له اليوم على تضامنه الكامل مع أهالى الشهداء.

وقال الحزب إن من ضمن مطالبه التى سينزل بها الميدان غدا، إيقاف كافة الضباط الذين يتم التحقيق معهم الآن بتهمة قتل الشهداء لحين إنتهاء التحقيقات، وعدم محاكمة المدنيين عسكريًا، وضرورة محاكمة المدنيين أمام قاضيهم الطبيعى.

وجاء بالبيان "حرصًا منا على مصلحة الوطن التى تقتضى الخروج من حالة الاستقطاب السياسى الحادة، فإن الحزب يعلن دعوته للبدء فورًا فى إجراء حوار مجتمعى وسياسى للتوافق على مجموعة من المبادئ الحاكمة للدستور القادم تضمن استمرار مدنية الدولة، كما أن الحزب يدعو إلى تأجيل الانتخابات البرلمانية، وذلك حتى تسمح الحالة الأمنية والاقتصادية والسياسية لأجراء الانتخابات".

وأشار البيان إلى أن ذلك يأتى لإعلاء مصلحة الوطن رغم تأكيده مرارًا وتكرارًا على أن وضع الدستور المصرى الجديد قبل الانتخابات يمثل ضمانة حقيقية لانتقال سلمى وآمن إلى بناء دولة مدنية حديثة.







مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

حاجة ساقعه بيبس

في حب مصر

عدد الردود 0

بواسطة:

عبد الحفيظ يوسف

حزب محترم و شريف

عدد الردود 0

بواسطة:

ادكاوى

عودوا الى منازلكم .... لعنة الله عليكم

عودوا الى منازلكم .... لعنة الله عليكم

عدد الردود 0

بواسطة:

عبدالرحمن

لَوْ خَرَجُوا فِيكُمْ مَا زَادُوكُمْ إِلَّا خَبَالًا وَلَأَوْضَعُوا خِلالَكُمْ يَبْغُونَكُ

عدد الردود 0

بواسطة:

واحد من الناس

كلنا مع حزب المصريين الاحرار

عدد الردود 0

بواسطة:

ليلى محمد

اجدع من الاخوان اللى مشتركوش الا لما شكلهم بقى وحش

كالعادة المحترم محترم و الاخوان بتوع مصلحتك اولا

عدد الردود 0

بواسطة:

أحمد على

مؤسس الحزب ذو وجهان

عدد الردود 0

بواسطة:

نادية طنطاوي

لن نسامح سبارس علي ما فعله

عدد الردود 0

بواسطة:

سمير المصرى

حزب كل المصريين

عدد الردود 0

بواسطة:

راجى عادل

الحزب ليس ساويرس

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة