العيسوى: تعامل الإعلام مع الشرطة «مقرف».. وهيبة الدولة تضيع

الإثنين، 04 يوليو 2011 08:33 ص
العيسوى: تعامل الإعلام مع الشرطة «مقرف».. وهيبة الدولة تضيع اللواء منصور العيسوى وزير الداخلية
كتب ـ محمد عبد الرازق

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
نقلاً عن العدد اليومى
وصف اللواء منصور العيسوى وزير الداخلية، أسلوب تعامل الإعلام مع وزارة الداخلية والشرطة وترديدها لمصطلح «الانفلات الأمنى» بـ«المقرف»، رافضا الاعتراف بوجود انفلات أمنى فى مصر، وقال: «يجب أن نكون موضوعيين، وما حدث فى قسمى شرطة السلوم والسلام، ليس خطأ شرطيا، وهناك تواجد أمنى والقوات فى الشارع بشكل مكثف أكثر مما كانت عليه قبل 25 يناير، وهناك ما يزيد على 10 حملات فى القاهرة و7 فى الجيزة، ومصر تشهد انفلاتا أخلاقيا وإعلاميا، لا يساعد الشرطة على القيام بعملها، وليس انفلاتا أمنيا».

وأوضح «العيسوى» فى مداخلة هاتفية لبرنامج «صفحة جديدة» على قناة نايل لايف أمس الأول السبت، أن قوات الشرطة لم تتدخل فى الاعتداء على أسر الشهداء أمام مسرح البالون، مؤكدا أن الاعتداء تم من قبل أمن المسرح.

وتعليقا على هروب مساجين من قسمى شرطة السلام والسلوم، أبدى «العيسوى» حزنه بسبب هذه الواقعة، مؤكدا أنه يجرى حاليا التحقيق فى هذا الشأن، وتابع: «دى حاجة محزنة لأن هيبة الشرطة ضاعت، ودلوقتى هيبة الدولة بتضيع». وأكد الوزير أن أفراد الشرطة لم يتدخلوا فى أحداث التحرير الأخيرة، ولم يطلقوا طلقة رصاصة واحدة، بل استخدموا فقط القنابل المسيلة للدموع، كما أنه أمر بسحب القوات من الميدان لعدم استفزاز المتظاهرين.





مشاركة




التعليقات 10

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى زهق خلاص

زمان وانا صغير

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد سامى

اتت ......!

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرية

مصر تشهد انفلاتا أخلاقيا وإعلاميا

عدد الردود 0

بواسطة:

احمد موسي

فعلا عندك حق يا سياده الوزير

عدد الردود 0

بواسطة:

gemmy

عندك حق

عدد الردود 0

بواسطة:

سس

ربنا يعينكوا

عدد الردود 0

بواسطة:

gomaa

أجندة الأعلام المرئي

عدد الردود 0

بواسطة:

مصرى

كلام رائع فعلا انفلات اخلاقى واعلامى

عدد الردود 0

بواسطة:

عطية

فكرة جديدة نداء للعيسوى ارجو ترك الكرسى والجلوس على المقاهى افضلك فى ظل هزا السن ا

عدد الردود 0

بواسطة:

مممممممممممصرى

ييجى يتفرج الباعه عاملين ايه فين شرطة المرافق

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة